صوره و قصيده

لوكنت ساكن فالقمر جيت صوبك
هذا انا حولك مثل حايم الطير

رسسَآئِل لَم تُرـرسَلْ بـَعد
وَرسَـآئلْ لآ زآآلَت مُـككَدسَةة .. تَـحـتَ آلوسَآدة
وآخخْرى بَـينَ آلدفـَآتر
.. وَ آككْثَرُهَـآ
.. هِـي تِلكَ آلمُخـَبئَه
فـي آلقَـلْبْ
.. هـِي الآصصْدَق
.. هــي آلأقـْـرَبْ
لـن نَستَطِيع آلبـَوح بهـآ آو إرسَـآلهِهـآ
مـهْمـآ ححَـآولنَـآ

شآيلك في عيوني ,
. . . عن عيون الملآ
كآن تبغى الدليل !
آعطيك ( آكبر ) دليل ..
والله آني كريم !
. . . يعآف شوف بخلآ
لكن آني حفظتك مثل :
( حفظ البخيل )

قَبلَ أَنْ تَنقُضَ غَزلَها الأَساطيرُ مِن بَعدِ قُوَّةٍ حِكَايةَ صَمْتي
كُنتُ صَنيعَها المَبرومَ على حروفِ الهجاء
وكُنتُ رَبيبَها الذي رَفضَ الانشطارَ . .
لأَنَّ الكونَ كانَ ضَيِّقًا كالقوانينِ . .
مُزدحمًا بالتشظي . . والمقاهي . . والبلاد .

<<<<<<<<<<<< ههههههههههههههه منو هالهندية هاذي العنيدة حقتك ههههه امزح امزح

بِبَهَائِكَ الْمَنْسُوْجِ مِنْ هُدُبِ الْشُمُوْسِ،
وَبِالْمَدَى،
أَوْ بِاخْضِرَارِ الرُّوْحِ فِيْ الْغُصْنِ الْمُبَلَّلِ بِالْبَيَاضِ،
وَبِالنَّدَى
كُلُّ الْحُرُوْفِ تَجَرَّدَتْ مِنْ كُنْهِهَا،
اتَّحَدَتْ وَيَاءَاتِ النِّدَا
وَالْقَلْبِ،
لَمْ يَيْأَسْنَ يَاءَاتِيْ، رَفَضْنَ مَجِيْئَهُنَّ مَعَ الصَّدَى ..!

™ ..
مَآ بغيتّ آحڳيُ : /
وٓ يظھٓـہڕ̵̵̵ ، مَآ خفإآ
وٓ مَآ نوٓيتُ آسڳت ..
وٓ آموٓتْ من آلقھٓہڕ̵̵̵ *̜
مَآ وٓرىّ طعنھٓہ̉ غلآڳ !̵
. . آلإ [ آفإآ ] .. #̴̲
وٓ مَآ وٓرىُ عِينُ آلحَزينْ
. . آلإ [ آلڍمٌوعً ] 
[̲̄ β ]̄

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لحني الحزن
<<<<<<<<<<<< ههههههههههههههه منو هالهندية هاذي العنيدة حقتك ههههه امزح امزح

ههههههههههه
هذه حكاية صمتي

يآ شتآء !

هو ( آنتظآري ) لـآ متى ..!

بردآن عآبر هآلطريق ..

آمشي ..

وآدور لي صديق ..

وضلوعي ترجف يآ شتآء ..

صآدفني ..

في نص آلطريق ..

رجل ٍ غريب ..

آحسآسي من يمه مريب ..

نآظرني !

بنظرة آسى ..

عليه كوت ومدفي ..

من قو بردك يآ ( شتآء ) ..

لبسني كوته ثم حكآ ..

قآل ( آدفى آدفى يآفتى ) ..

شكلك تعآني من ..

( حبيب ) ..

مسكينه يآقلوب ( آلهوى) ..

ثم بعدهآ ( قفّى ورحل ) ..

ثم بعدهآ ( قفّى ورحل ) ..