الموضوع
:
عشاق من احفاد الشيطان
عرض مشاركة واحدة
31 - 1 - 2012, 02:18 AM
#
109
ادمنت تعذيبك
عضويتي
»
960
جيت فيذا
»
4 - 10 - 2011
آخر حضور
»
21 - 6 - 2012 (03:17 AM)
فترةالاقامة
»
4829يوم
مواضيعي
»
13
الردود
»
1171
عدد المشاركات
»
1,184
نقاط التقييم
»
50
ابحث عن
»
مواضيعي
❤
ردودي
تلقيت إعجاب
»
0
الاعجابات المرسلة
»
0
المستوى
»
$30 [
]
حاليآ في
»
دولتي الحبيبه
»
جنسي
»
العمر
»
سنة
الحالة الاجتماعية
»
مشروبى المفضل
»
الشوكولاته المفضله
»
قناتك المفضلة
»
ناديك المفضل
»
سيارتي المفضله
»
الوصول السريع
********************** عشاق من احفاد الشيطان ... روايه رومنسيه ... خياليه ************************** مصر – القاهره سامي صحى من النوم وماشاف ريان بمكانه بس كانت ريحه السجاير خانقه الغرفه ..والبلكونه مفتوحه يعني ريان داخلها .. تروش بسرعه ... كان يبغى يطلع قبل لاينتبه فيه ريان علشان ميحاكيه عن اللي حصل الفجر ريان صحى الساعه ثنتين هو مانام كويس طوال وقته يصحى مفزوع وينادي باسم اخوه سامي .. مرت بباله لحضه انه ممكن يفقد سامي وهذا اللي مايقواه .. طلع يتنفس هواء بالبلكونه وويدخن سجاير ...كان طول وقته يفكر بسامي و اكيد شموخ شموخ هاجسه الوحيد بالفتره الاخيره .. دق جواله عقد حواجبه وهو يشوف اسم " مرزوق " المفتاح الانتخابي حقه .. رد بدون نفس وبصوته الرجولي : آلو .. مرزوق بادب : مرحبا طال عمرك ريان : خير ايش عندك ..؟ مرزوق : اسف على الازعاج بس في كم عائله رافضين يعطونه اصواتهم ريان بطفش : مرزوق من جدك انت مانت عارف تتصرف ارمي بوجههم كم رياض مرزوق بسرعه : رفضوا وعاندوا .. ريان : كيف ..؟ مرزوق : ايوه – بتردد- يقولوا انهم اصحاب ذمم ومايبعوا اصواتهم لاي احد ريان بعصبيه : وانا اي احد ياحمار مرزوق بلع ريقه : هم قالوا كذا .. وانا والله حاولت معهم بكل الطرق مافي فائده ... ريان هدء شوي يفكر : وهذولاء عندهم عيال شباب .. مرزوق : ايوه في عايله عندهم شابين وعائله عندهم واحد وحيدهم .. والاخيره اكلهم بنات .. ريان : حلو ..اسمع كلهم كل عيالهم سامع ينرموا بالسجن الليله ..دبرها يامرزوق وارميهم .. مرزوق : ابشر طال عمرك وبالنسبه للي ماعنده الا بنات ريان : تصرف اخطف بنتهم اقتلها .. والا اقولك مانبغى شي يخرب علينا هاللحين اطردهم من بيتهم واذا كان ملك امنع عنهم الكهرباء سامع اي شي يجيب راسهم مرزوق تحمس : حاضر طال عمرك واسف ع الازعاج ريان: قلي وش يصير معكم .. سكر بوجه السماعه : ناس ماتعرف تفكر او تتصرف .. سمعوا صوت الحمام ينفتح اكيد سامي صحى .. طلع يحاكيه اللي شافه اليوم مايقدر يسكت عنه ... ريان : صحيت سامي بالمنشفه على راسه : ريان مالي خلقك جد ريان : يعني عارف وش بحاكيك عنه .. سامي رفع جواله ودق على وليد : ايوه ومابغى احكي بالموضوع .. ريان بعصبيه : ليه مو على كيفك تطنش .. سامي طنشه : هلا وغلاااا بالحبيب وليد : هلا فيك ..؟ سامي : وينك انت هاللحين انا جائي لك وليد : انا مع الاهل بالسينما .. سامي بخيبه امل : لاااا خساره .. وليد : وش خسارته تعال بس ماعليك منهم سامي: لااا ياعمي يدعون علي بعدين وليد : ههههه لا لاتخاف مراح يدعون عليك .. تعال سامي : يله سويعات وانا عندكم .. وشرايك بهذي سويعات وليد : ههههه وحشتني .. سكر سامي من ولي مبتسم بخبث بيشوفها واخيرررا .. ريان كان واقف عند باب البلكونه القزاز يناظر باخوه حاقد عليه ومشتاق له .. حتى انه غار من هذا وليد يحاكيه اكثر منه . سامي : لاتناظرني كذا انت وجهك بطلع ريان سحب الشنطه وحطها لى السرير : ضف وجهك وش تنتظر سامي خذ الكاب وفتح الباب قبل لايتحرك قاله ريان بقسوه : لاتضن اني خايف عليك والا انت هامني .. انا مالي خلق كل ساعه اتالم على حسابك .. سامي ناظره بقهر اخوه قاسي بشكل محد يتصوره : تتالم .. ليه انت عندك قلب علشان تحس .. تركه وطلع .. تضنوا ريان طنش وماتاثر .. لا الكلمه جائته بالقلب .. كانها ملح على الجرح .. كل اللي يحبهم يكرهوه ومايطقوا منه شي .. ماسال نفسه ليه بس رمى اللوم عليهم .. مشكله اللي مثل ريان يقسى على اللي يحبهم علشان مايبان ضعفه هذا تفكيره ... فتح الشنطه وهو متضايق وناظرها لثواني يستوعب ملابس ملونه .. داخل الشنطه شنط مكياج صغيره ..لحضه اكيد هذي ..شنطه شموخ .. حتى هاللحين لاحقتني بشنطتها .. ناظر بالشنطه لثواني بعدها جلس على السرير بجنب الشنطه وضيقته زادت .. ريحه عطرها موجوده .. الوانها المفضله داخلها .. سكر الشنطه بهدوء وطلعها لغرفتها .. سمع صوت امه وابوه من غرفتهم وكان نقاش حاد مثل العاده وصوت الاب اللي ينتصر بالاخير .. تنهد اخر مايفكر فيه هاللحين علاقة الجفاء بين ابوه وامه ... دق الباب .. ماسمع رد . دق باعلى .. ماسمع رد وهو يدق مايسمع ردها تذكر حالته معها .. يدق قلبها مايسمع الجواب .. او يسمع صوتها تقول اكرهك من هذي الافكار .. فتح الباب معصب ومتنرفز ... شاف شنطته على الارض والملابس مرميه حول الشنطه تنرفز مفتشه شنطته وحايسه اغراضه بعد .. شموخ حست فيه يدخل .. شمت ريحة سجايره بس سكتت وكملت تمثيل تبغى تشوف ايش مجيبه غرفتها .. وخافت انه يشوف تفتيشها لشنطته .. رمى شنطتها على الارض وقف عند سريرها بيغسل اشراعها .. حست بخطواته عنده شدت اعصابها ومافتحت عيونها ... ريان كان وكان بيسويي وبيسوي ... لكن ... مثل كل مره قلبه مو قد افكاره .. شافها نايمه بدون غطاءه لا وبروب الحمام يعني ماعندها ملابس وماخذت الشنطه من عندهم ...كان شكلها برياءه وهي نايمه وحلوه بالمره .. قلبه ددق لها يموت فيها قرب يعشقها بس مابعد عشقها ... ناظر بايدها الناعمه اللي مسكته بالمطار بتملك .. مسك ايدها لاشعوري منه ..وكانت بارده مثل ماتوقع ... سحب الغطاء من تحتها بهدوء و غطاءها كويس .. وفرك يدينه بيدها يدفيها .. كانت بارده مره ودفت .. شموخ وقف شعر جسمها من مسكت ايده حست برعشه بكل جسمها ..خافت يكون ناوي فيها الشينه .. قبل لاتفتح عيونها او تسحب ايدها منه وتصرخ فيه .. كان يحاول يسحب الغطاء من تحتها خففت جسمها تشوف وش اخرتها معه .. لكنه ببساطه غطاءها ومد ايدها يدفيها بحنان ..خافت دموعها تجمعت بعيونه .. هو نفسه اللي كان هذاك اليوم لما كانت مريضه بالفلونزا .. نفس الايد الدافيه اللي مسكت فيها .. كانت تبغى تصرخ فيه وتبكي تكررره ليه يعاملها كذا ... ليه وش يبغى يوصله اكيد يقتلها مثل مروج .. لازم تتاكد هو نفس هذاك اليوم بالفلونرا والا لا .. بس الشماغ يدل انه هو .. لااا لازم تتاكد بس كيف ..؟ وبهذاك اليوم بتعلمه قدره .. ريان ناظر بوجهها الناعم وهو يتعقد وكانها تحلم حلم شين .. انفاسها كانت سريعه .. اكيد بتصحى هاللحين ترك ايدها بسرعه ودخال الملابس بشنطته و اخذها ... فجاءه ترك ايدها حست بنعيم الدفاء يروح ..وارتاحت شوي لحد ماسمعت صوت الباب يتسكر . اخذت نفس وفتحت عيونها مقهوررررره منه .. ركضت للحمام تغسل ايدها اكثر من مره .. تبغاها ترجع بارده .. ماتبغى ريان يتفضل عليها بشي تكررررررهه .. ريان رجع غرفته تروش وطلع شاف امه وابوه جاهزين بيطلعون ..: وين ..؟ ام ريان : توني بصحيكم يله علشان نتمشى بو ريان بجفاء : ريان انت تدل الاماكن بمصر ودنا مكان سنع اخوك مافيه الخير طار لربعه .. ريان: ان شاء الله بس خمس دقايق .. – حاول يقولها بلا مبالاه – انسه مشاكل وينها ماكانه الا من دقايق كان بغرفتها وشافها نايمه .. ام ريان : مادري وش هالنوم بروح اصحيها .. ريان جلس يحكي مع ابوه عن الانتخابات لحد ماتجهز شموخ .. هو ماكان مع ابوه كان يتكلم وهو يفرك يدينه ببعض وكان ايد شموخ لحد هاللحين بينها .. شموخ غسلت ايدها وفتحت شنطتها احمدت ربها مافتشها ريان الهم والا كان راحت فيها .. كل شي فيه جوالها الغير شرعي .. كروت وارقام .. طلعت ملابسها اللي بتلبسهم واخذت جوالها الموتريلا ناظرت صورت فيصل وتنهدت : يازينك يامغرور ..بس والله بتكون لي دخلت تتروش الا وامها داخله : اني صاحيه شموخ بدلع : ايوه ماما من ثانيتين بس .. ام ريان : يله البسي بنطلع .. شموخ بدلع وقفت عند امها : ماما انتي تحبيني ام ريان : اكيد ليه هالسوال ها ..؟ شموخ : بس كذا اسال .. تحبيني اكثر والا ريان . سوالها كان غبي بس كذا اسالته تكره ريان وتبغى تاخذ منه كل اللي يحبونه ام ريان : والله معزتكم سوا .. صحيح ان ريان جاف ومايحكي كثير بس احبه ..وانتي عاد دلوعتي اموت فيك من يفهمني كثرك .. شموخ : اجل ماما ابغى البس بنطلون والله مو حلو شكلي بهذي التنوره الطويله وماعندي غيرها ام ريان : انا عندي عادي بس ريان وش يفهمه .. شموخ : انتي راضيه خلاص ماله دخل .. ام ريان : حنا جائين ننبسط ماما لاتجيبي مشاكل والبسي تنوره شموخ : لالااا مابغى مره قرويه .. ام ريان عارفه ان شموخ بتنفذ اللي براسها كذا والا كذا ..: اوكيه البسي اللي تبغى شموخ دخلت للحمام : ثاااانكس مامي .. .................................................. ........ سامي سلم على وليد وبعد السلام والوال عن لاخبار سامي : ها اشوفك طلعت من السينما .. وليد : ايوه الاهل فيه استاذنت علشانك .. سامي : افا والله علشاني تعال يارجال ندخل تارك اهله لوحدهم وكله خليجين دخلو لسينما وجلسوا قدام اهله وهو يموت ويشوف شكلها بس ماحصل نصيب .. اصايل شافت اللي جلس مع اخوها ولمحت شكله من انوار الفلم كان واضح فيه الوسامه عيونه ناعسه وانفه دقيق نست الفلم وجلست تناظر فيه وبحركاته ماتوقعت ان اخوها يعرف مزايين مثل كذا ... اكيد هذا اللي كان يشتغل شرطي مع اخوها .. واضح له طول وهيبه .. وضحكته مميزه .. كانت تضحك بس مو مع " محمد هنيدي "لا مع ضحكت المزيون صديق اخوها .. هي مو طبعها تناظر شباب او تتمقل فيهم بس سامي مزيون بالمرررره يجذب (( مشاء الله لاحسده ههههه)) سامي مادرى عنها كان يضحك وهو مقهور بداخله ..جئيته على فشوش على الفاضي .. بس بيوصل لها بيوصل لها ... .................................................. . نزلوا شموخ مع امها وابوها وريان وعملت اللي براسها لبست بنطلون وبلوزه طويله علشان تسكتهم لكن ناويه نيه بالايام الجائيه .. ريان : بنروح لحديقة ( الأزهر بارك ) الام : وعساها حلوه ريان : ان شاء الله ..لانها اجدد حديقه وصلوا للحديقه وكانت جد حلوه وكبيره .. بو ريان وام ريان مشوا قدام وشموخ بقت مع ريان وهي تتمنى ان يضفف وجهه .. ريان كان رايق لسبب واحد بس .... انه مسك ايدها اليوم وهذا هي بجنبه وش يبغى اكثر بعد : كان ماعمرك شفتي حديقه لاتصوري اي شي شموخ بدلع : آآآف مالك دخل .. بو ريان لف عليهم : عسى في مطاعم هنا جوعانين ... ريان : ايوه في مطعمين مطعم القلعة ، و مطعم البحيرة .. شموخ بشك : وانتي ايش عرفك يافالح ..؟ ريان ابتسم : جيتها قبل كذا يا ذكيه شموخ بخبث همست : ايوه قلتلي بشهر عسلك انت والعجيز جئيتها ريان لف عليها معصب بس ماقدر يتكلم لان ابوه اساله : واي المطاعم احسن ريان : ها .. مطعم البحيره .. وجد دخلوا لمطعم البحيره اللي كان بوسط بحيره اصطناعيه وريان تفكيره بشموخ ويحاول يهدي اعصابه جائي ينبسط مايبغى يتنرفز .. شموخ كانت تشوف ريان يحاول يضبط اعصابه وحست بانتعاش وانها مبسوطه .. جلسوا ينتظرون الاكل يوصل لانهم جواعه بس ريان ماقدر يضبط اعصابه وكل شوي يناظرها مقهور حركتها تدل انها ناويه تحكي عن منى وهو يفهمها اكثر من نفسها .. شموخ كانت تصوره باستمتاع وتتحرش فيه قالت بدلع : ريووون اخوي حبيبي – شددت على اخوي متعمده – ابتسم للكاميرا ريان حط ذقنه على يدينه وهو يغلي وكلمة حبيبي جئته على الوتر الحساس ..ونست منى وحكايتها .. كانت مشاعره مندفعه بجنون لها ولصوته الناعم الدلوع .. شموخ (( اذا ماطلعت منك حركتك من شوي ماكون بينك )) : ابتسم البسمه ببلاش .. ريان ابتسم للكاميرا على كلمة حبيبي اللي طفت النار اللي بصدره وحسسته ان الكون من حوله شموخ وبس .. شموخ كانت تفكره مقهور ويبغى يبين لها انه نسى منى : اخييييرا ابتسمت يا ريان الهم .. ريان الهم رجعته للواقع ونزلته من ابراج الرومنسيه الوهميه قال بحقد : وين الاكل هذا .. شموخ بشماته : هههه شكلك جوعان .. ام ريان : مو بس هو حتى انا ميته من الجوع .. وصل الاكل وجلسوا ياكلون ومافي صوت الا الشوك والملاعق وموية البحيره الاصطناعيه .. ريان كل شوي يرفع عيونه ويناظرها وهي تاكل بطريقتها البقه المتعاليه وكانها نجمه سينما مشهوره .. يدرس كل حركه تسويها مو دايم تحصله تكون قباله بهالمكان الشاعري وشموخ تضنه مقهور منها فتزيد من نظرات الخبث والتهديد .. خلصوا من الاكل وجاء الويتر اخذ الحساب من ريان . . وبو ريان ماسك المعسل يشرب وام ريان تسولف عن الاماكن اللي بتزورها شموخ : آف طفشنا يله نقوم .. بو ريان : بعد هالاكله الدسمه مالي خلق اقوم .. شموخ بدلع : لااااااا بابا بنجلس هنا ام ريان : انتي وريان تمشوا بسم الله عليه ريان حافظ المكان وقف ريان وكانه يبغاها من الله : يله قومي نتمشى شموخ ناظرته باشمئزاز (( على باله بخاف منه انا اوريك ياريان الهم ))وقفت وهي ترفع كاميرتها .. مشوا بعيد وكل واحد ساكت .. شموخ تفكر بطريقه تتخلص منه بس قبل لازم تتحرش فيه وتنرفزه .. ريان كان ساكت والتوتر موصل حده بعد ماعرف عن مشاعره وهو مو قادر يضبط اعصابه ومشاعره معها .. شموخ : يابو العريف ودنا لمكان سنع بهالحديقه ريان ناظرها بتهديد وبرود يخفي بركان مشاعر الشوق لها وعشق لدلعها وغنجها اللي نذكر فيها وبس : تعالي في مقهى حلو هنا شموخ : آف بعد نجلس ريان : ايوه شموخ لحقته لعند المقهى وهي متاففه : آآآآآف ريان سكت ..لحد ماوصلوا لمقهى تر يانون هذا مقهى مرتب على هضبه مرتفعه أعلى مكان بالحديقه .. .. فيه نوافير في غاية الجمال .. سحب كرسيه وجلس ...... ناظرها تجلس بعد ماتنظف كرسيها بالمنديل .. ريان : اجلسي بس اجلسي شموخ : انا مو مثلك اجلس باي مكان مادري من واي زباله جلسوا فيه ريان باندفاع : نفسي اكسر لك خشمك وغرورك الللي ماله داعي جلست شموخ قباله وكل نظرات الكره والحقد بعيونها له : اهاااا مثل مروج ريان سحب سيجاره مصممه تذكرني ...قال برود : عندي سوال محيرني من زمان .... شموخ بغرور : عارفه بتسالني من وين سر جمالي واناقتي ريان ناظرها باستخفاف ... : من جدك انتي على بالك نجمه تلفيونيه شموخ تبغى تنرفزه لابعد حد : ناظر الناس حولك تناظر بجمالي وكاني اكثر من نجمه ريان ناظر وهو معصب في حد يناظرها وهو بجنبه يقتله من يناظرها وانتبهه ان الناس تناظرهم وكانهم من كوكب ثاني اكيد لانه لابس ثوب وشماغ لا ياريان مو كذا .. الناس مبهوره بالاشكال الجميله اللي قدامها ... هو وشموخ كانهم من عالم ثاني .. عالم الجمال والملامح المتعجرفه ... دائيم المظاهر تخدع لو يشوفوا قلوبهم من جوا ماقربوا عندهم .. شموخ لما طول وهو ساكت صارت تصور الناس وقالت ببرود : وش كان سوالك ريان تذكر وش يبي يسائلها .. قال بهدوء : من وين عرفتي عن منى ..؟ شموخ ناظرته قديم بالمره : مالك دخل المهم عرفت – باستهزاء – حرام عليك تحرمنا من شوفت زوجت اخونا المصونه .. ريان ناظرها وهو يسحب نفس طويل من سيجارته ويتامل عيونها الرماديه : انسه مشاكل بسرعه انطقي من وين عرفتي ..؟ شموخ بدلع وعتب : حررام عليك .. متزوجها مسيار ليه خايف حد يعرف عنك والا خائيف عليها هههه ..ههههه ريان رمى السيجاره بالارض بعصبيه ضحكتها الغجريه اربكته قدم عند وجهها وصرخ : انطقققققي لفوا عليه اللي بالمقهى ..رجع ظهره للكرسي بهدوء شموخ بقرف : لا تفشلنا وتصرخ مانت بالبيت .. ريان : شموخ انطقي من ووين ..؟ شموخ ببرود ناظرت عيونه : سوري ماقدر - كملت بشماته واستهزاء - وانا اقول من وين لك كل هالفلوس منها ريان : مالك دخل واذا فكرتي تخبري امي وابوي - بتهديد وعيونه حمراء من العصبيه - والله والله ياشموخ ماتلومي الا نفسك ..ومايحصل لك طيب .. وسكري ع الموضوع شموخ باشمئزاز : من صغرك كريه واناني وماتحب الا نفسك .. عند المصلحه تصير عبد وماتهتم لاح سكتت لانها سمعت صوت الكاس يتكسر بيده وناظرها بنظرات تسبب الرعب مو الخوف بس هذي شموخ ولا هز شعره براسها ..قال وهو يرمي اكاس من ايده ..ومن بين اسنانه : اذا ماسكتي بذبحك هنا شموخ وقفت وشالت شنطتها والكاميرا من الكرسي اللي بجنبها : عادي مو غريبه عليك .. ولاتخاف مراح اقوول لامك وابوك شي الا اذا اضطريت ولا تحدني اقول ريان غمض عيونه و اخذ نفس طويل وعد للعشره بداخله (( 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 )) يكره نظرات الاشمئزاز من عيونها يحس ان في اشياء بداخله تتكسر ..كانت اعصابه فلتانه بسبب الانتخابات وسامي وهاللحين هي وتهديدها بمنى وقف ورم الحساب على الطاوله ولحقها .. والناس تناظره مستغربه .. شموخ حست فيه يقرب من ريح سجايره مع عطره المميز ماقد كرهت احد على وجه الارض مثله .. ريان بهدوء : اذا كارهه تعيشي جد افتحي فمك بكلمه كانت ايده اتالم والظاهر ان القزاز دخل فيها بس هو طنش شموخ ياجبل مايهزك ريح : والله اذا بحكي بحكي بمزاج ولا تهمني ولا عشره على شاكلتك .. ريان اخذ نفس طويل يحس انفاسه مخنوقه : قلتلك يا انسه مشاكل اتقي شري احسن لك . شموخ : هههه ارعبتني بصراحه .. ريان طلع بكيت السجاير بيده اليسار وكان مخلص قال ببرود : جربي وشوفي وش ممكن اعمل قاطعتهم بنت لابسه لبس اصفر وتنوره حمراء لحد الركبه مثل لبس المقهى الموحد : ياستاز ياستاز ريان وشموخ ناظروها البنت رمشت بعيونها بخجل : لوسمحت ياستاز دي مصريك زايده .. ريان : لا هذي قيمه الكاس البنت : تعال معاي ياستاز انزف لك ايدك دي بتنزف ريان ابتسم وهو يناظر لوجهها المدور وصوتها الناعم ذكره بمنى زكي : لا مو مشكله هاللحين اروح لاقري – بالمصري – اكزخانه . شموخ كانت تهز رجلها بعصبيه ومتكتفه وهي تناظرهم وهو يتبسم لها .. المصريه : لا ياستاز دنتا زيفنا تعال معاي شموخ سحبت ريان من ايده اللي فيها الدم بقوه : قالك بيروح اكزخانه على قولته ماتسمعي ويله خذي الفلوس وفارقي المصريه : مالك يامدام سيبي ايدوا دلوئتي تعوروا .. ريان ناظر بايد شموخ بيده والدم مختلط بيدها صحيح ايده تنبض من شده الم لان شموخ تضغط عليها بكل قوته بس احساس حلو انها تمسك مكان جرحه بيدها .. شموخ : لاااا ومن انتي علشان تقولي ومدام بعينك انا اخته ريان ببرود : شموخ وش فيك ..؟ابروح معها ايدي تنزف كان مستمتع بعصبيتها وقهرها .. هذي المره لها طعم غير يمكن لانه حس في شويه غيره .. هو حسها بالمطار لكن اقنع نفسها انها كذا غارت من البنات لكن هاللحين .. شموخ تركت ايده وقالت بدلعها المعتاد : يله رح رح معها تداويك – بتريقه تقلد المصريه – ياستاز ريان مسك ابتسمته لاتطلع ومشى مع المصريه .. شموخ لثواني وقفت بعدها مشت لعند ابوها وامها .. لحضه تتركيه لوحده مع هذي المصريه وش بيقولوا الناس اللي شافوكم سوا تركها علشان وحده ثانيه وقدام عيونها اكيد المصريه اجمل .. ريان مشى مع البنت المصريه ونفسه يبوسها على الموقف اكدت له اشياء غافل عنها ..ونفس الوقت مستغرب تصرفات شموخ غريبه اكيد ماتغار في شي خلاها تسوي كذا والا لو تغار كان غارت من منى ... صح ماتغار .. غبي ضنيتها تغار ... جلس وراحت المصريه جابت له شاش ومطهر ..توها بتحط له الا شاف عيونها الرماديه وطولها الرشيق قدامه ... دزت المصريه : ابعدي انا اعرف .. المصريه مسكينه كانت مستغربه من شموخ وخائفه من تصرفاتها شوي .. شموخ ناظرت ريان بحده وهي تمسك ايده بقسوه : مبسوط ريان الهم ريان ببرود وتاكد انها ماتغار من نظرات الكره اللي بعيونها : اخلصي بس والا عطي البنوته – ابتسم للمصريه – اللي وراك شموخ من القهر حطت المطهر بقوه على الجرح ..تبغاه يتالم ويطلع آآه ... لكن ... ريان عقد حواجبه حس بشويه الم .. من المطهر .. شموخ بدلع : يالم .. ريان ناظرها باحتقار : لاااا شموخ انقهرت وضغطت عليه اكثر ريان عصب : بشويش ايدي ابغاها .. شموخ ببرود : ايوه حس بالالم .. احسن ريان ناظرها وسكت عرف هاللحين ليه كل هالمسلسل علشان تشوفه يتالم ...ابعد ايدها عن ايده بقسوه : ابعدي حتى مطهر ماتعرفي تحطي ..لوسمحتي اختي عطيني الشاش .. شموخ ناظرته بقهر ووجهها احمر من العصبيه .: عطيه عطيه وطبطبي عليه .. لفت وجهها وراحت ..معصبه ..ريان اخذ الشاش ومشى لعند اهله ... .................................................. .................... سامي بعد ماطلعوا من السينما وقف بعيد قالك محترم والا لو مافيه اخوها كان علوووم ... وليد : يله اصايل يمه حلا .. مشينا .. سامي ليه واقف بعيد يله ماودك نطلع لكوفي سامي ابتسم وهو يحاول مايناظر ل اصايل ... واصايل خاقه عليه عيونه العسليه الناعسه ذبحتها ... حلا : وليد ابغى فله ابغى فله وليد : ومن وين نجيب لك فله بمصر اصايل بصوتها الناعم : فيه قريب لف سامي باهتمام لها وجاءت عيونه بعينها .. كانت ملامحها مرتبه وحلوه ماتشبه لوليد كانها مو اخته ..سمراء وناعمه بعكسه ابيض ومليان شوي ... اصايل ارتبكت من نظراته لها .. ام وليد : اقول سامي وراء ماتجيب امك واختك معنا .. وليد : يمممه يمكن مشغولين سامي : لاااا عادي بس اختي شموخ شويه انطوائيه ماتحب تحتك بالناس اصايل تعرف من شموخ معها بالجامعه وتكرها لغرورها واهتمام البنات فيها بس ماتصورت ان سامي اخوها مزيون كذا ..طلعت كلمات غصب عنها : الا شايفه نفسها ماحست انها تفكر بصوت عالي الا بالعيون الناعسه تناظرها بحده لفت شافت اهلها يناظرونها ارتبكت كثير مسكت ايد حلا : اسفه ماقصدت وليد ناظر اخته بقهر ..... سامي ابتسم بجاذبيه وراها خبث : لاااا عادي بالعكس .... معك حق اختي مغروره بس انا مو كذا خاله هههههههه اصايل ذابت فيه اكثر ... اخلاقه حلوه عجبتها ..... مشت لقدام وسامي ناظر بوليد يعني حصل خير رجع وليد اهله لعند ابوه بكوفي المول وهو راح مع سامي يتمشوا .. سامي كان يموت ويوصل لاصايل بس الايام بيننا ********************** عشاق من احفاد الشيطان ... روايه رومنسيه ... خياليه **************************
لا تفعل "المستحيل" من أجل إنسان لم يفعل من أجلك "الممكن" !!!
فترة الأقامة :
4829 يوم
الإقامة :
الدمام
معدل التقييم :
نوع جوالي :
جالكسي واي
زيارات الملف الشخصي :
899
إحصائية مشاركات »
المواضيـع
الــــــردود
[
+
]
[
+
]
بمـــعــدل :
0.25 يوميا
ادمنت تعذيبك
مشاهدة ملفه الشخصي
البحث عن كل مشاركات ادمنت تعذيبك