عرض مشاركة واحدة
قديم 20 - 8 - 2023, 01:35 AM   #20


الصورة الرمزية همسه الشوق

 عضويتي » 6
 جيت فيذا » 12 - 11 - 2010
 آخر حضور » 7 - 10 - 2023 (05:53 AM)
 فترةالاقامة » 5154يوم
مواضيعي » 19229
الردود » 77327
عدد المشاركات » 96,556
نقاط التقييم » 19544
 ابحث عن » مواضيعي ردودي
تلقيت إعجاب » 1037
الاعجابات المرسلة » 1250
 المستوى » $124 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتى الحبيبهSaudi Arabia
جنسي  »  Female
العمر  » سنة
الحالة الاجتماعية  » مرتبطه
مشروبى المفضل  » مشروبى المفضل star-box
الشوكولاته المفضله  » الشوكولاته المفضله twix
قناتك المفضلة  » قناتك المفضلةmbc
ناديك المفضل  » ناديك المفضلahli
سيارتي المفضله  » سيارتي المفضلهLexus
 
الوصول السريع

عرض البوم صور همسه الشوق عرض مجموعات همسه الشوق عرض أوسمة همسه الشوق

عرض الملف الشخصي لـ همسه الشوق إرسال رسالة زائر لـ همسه الشوق جميع مواضيع همسه الشوق

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: Panasonic


 
الاوسمه الحاصل عليها
 
وسام  
/ قيمة النقطة: 127
وسام  
/ قيمة النقطة: 100
وسام  
/ قيمة النقطة: 100
مجموع الأوسمة: 17...) (المزيد»

مجموع الأوسمة: 17

همسه الشوق غير متواجد حالياً

افتراضي رد: عليه من السرور اللي ما هو في وجهي بكاي وعليه من السلام اللي هو في الليل توديعه ل



البارت 15

.
.
وقفّ بسرعه من شافها بتطيح وهو يمسكها : الحين ليش تقُومين أنتِ ؟ أقعدي لين تتعافين
حركت راسها بالنفيّ : مافيني شي إتركني
شدّ يده على خصرها وهو يجلسها معاه ولسوء حظّها توه ينتبه لـ لبسها اللي راسم جسمها رسم موضّح خِصرها بشكل جميل ، وكل أمنياته هاللحظه إنه ما يجرم فيها يبصم إنها أجمل من شافت عيُونه تنحنح وهو يتكلم : مافيك شي بس أجلسي بنتفاهم على كُل شي بنتفاهم
حاولت تبعد يدّه وهي تألمت من مسكته لـ خصرها : مانتفاهم على شي بعدّ
ثبتها ونطق بحدّه : بنتفاهم ، أسمعي وبعدها كيفك
تكلمت وهي مالها رغبه بالكلام معه : فكنيّ ونتفاهم مثل الناس
تركّها وجلست على السرير بجمبه
تكلّم وأنظاره تدور بين شفايفها وعُنقها : البنت اللي ردّت هي نجُود لكِن ماهي حبيبتي كانت قبل سنين حبيبتي إيه بس الحين لا أحبها ولا هُم يحزنون
أبتسمت صفيّه بسُخريه : والخيبه ، تعلمني تحسبني ماعرفت هالمايعه ؟
حرك راسه بالنفي : الحين بنتفاهم على زواجنا يا أما نكمل أو ننفصل قبل نربط عيال فينا وننفصل ونتركهُم مشتتين !
حاولت صفيّه بإنها تمسك دموعها : بهذا الموضوع أنت اللي بتتفاهم مع نفسك شوفه بالملكة ورفضت وأسلوب سيء من أول يوم زواج وتحملت ، مين فينا اللي يحتاج له تفاهُم ياتُرى ؟
تنهد وهو يمسح على وجهه : أكذب وأقول ما أنجبرت عليك ؟ لا ما أكذب وأنا أنجبرت على هالزواج من أمي أنا ثقتي إنعدمت بكل النساء ماعدّت أثق ، بترجعين هالثقّه ؟
حركت راسها بالنفي وهي تمسح دموعها اللي بدت تنزل : ما أحاول مع شخص مجبور علي أبدًا
تكلم وهو يعضّ شفته من دموعها ومدّ يده يبعد يدها ويمسح دمُوعها : حتى لو إني مُعقد حاوليني
تكلمت صفيّه وصوتها تمليه الغصّه : لاتحاول عُمر أنا ما أحاول شخص مايبغاني
مرر يدّه على رقبتها : وإذا قلت لك إني أبغاك ؟
ضحكت بسُخريه وبوسط دموعها : بتطلع أكثر شخص كذّاب شافته عيني
بعد يدّه وهو يوقف ويجمع يدينه خلف ظهره ويدور : حاوليني مره ومرتين وألف حاوليني أنا أدري إنك بتقدرين ، خليني أثق فيك لو بمقدار ذرّه
حركت راسها بالنفي وهي مابتقدر تتكلم من دموعها : ما أحاولك ولا تحاولني ، حطت يدها على مقبض الباب وإبتدت شهقاتها تطلع ولكِن سُرعان ماسحبها وهو يحتضنها.
-
.
.
حطت يدها على مقبض الباب وإبتدت شهقاتها تطلع ولكِن سُرعان ماسحبها وهو يحتضنها تكلم وهو لازال يعض شفته من قهره ودّه يتفاهم معاها ولكِن مع الأسف تفاهم مع أرق
إنسانه بالعالم : إذا بتبكين هذا كتفي عِندك وعلى غير كتفي لاتبكين
حطت يدها على صدره وهي تحاول تدفّه ولكِن قوته
أكبر من قواها بكثير ، شدّ عليها وأستمرت تبكي لدقائق
ماتوقع من تزوجها بإنها ماتتحمل ولكِن أنصدم من بكائها وكأنها كاتمه
الشيء الكثير وأنفجرت على كلمتين منّه ، بعدّت وهي
تعطيه ظهرها وتمسح دموعها اللي مو راضيه توقف
وأنصدمت من حاوطها من الخلف : إن كان الموضوع وصلّ دموعك أنا أسف
زادت صدمتها بأسفه ، هل تعتبره إستسلام منه ؟
أو شخص تعب ويبغى أستقرار يبغى حياه هادئه ؟ ماعادت تدريّ من كثر الضغوطات اللي جتها بعدّته عنها بهدوء وطلعت من الغرفه بدون ماترفع نظرها له ، توجهت لدورة المياه
وهي تستند عل المغسله وتغسل وجهها وأنتبهت بإن لونه شاحب وجدًا من تعبها طلعت من دورة المياه وهي تنشف وجهها وصادف بإن عُمر طلع من الغرفه أشرّ لها تلحقه وسبقها وهو ينزل مع الدرج
راحت للمصعد وهي مالها حيّل تنزل درج وبعد دقائق طلعت
من المصعد وهي تدوره توقعت بأنه بصالة الطعام ولكن إنصدمت من عدم وجوده ، بدت تتمشى بالبيت وهي توها
تتأمله زين لفّت أنظارها غرفه مفتوح طرف بابها توقعت بإن عُمر موجود فيها طقت الباب بخفّه ودخلت قبل تسمع ردّه لإنه
" مايهمها " ضحك وهو يعض شفته : أول شخص يدخل هالمكتب من بعدي ، تعالي أجلسي بوريك
وقفت بجمبه : مايحتاج أجلس ، وش توريني ؟
سحبها وجلسها على رجُوله وأخذ الصوره اللي قدامه : هذي الصوره قبل 8 سنين وقبل أنسجن
عضت شفتها وفضُولها بيقتلها تبغى تعرف سبب السجِن ولكن ماراح تسأله أبدًا
تكلم وهو حس بفضولها من عيونها ونبرته تحكي قهره : أنسجنت بسبب رشّوه
ناظرته وهي ماتفهم بهالأمور كثير : يعني كيف ؟
جمعّ يدينه وهو يضغط أصابعه : كنت أحب نجُود ، إيه هذي نجُود المايعه كنت أحبها قبل وكانت تحبني كل شي كان عندها وكنت واثق فيها ثقّه عمياء وبيُوم وأنا بمكتبي ألقى الـ
-
.
.
كنت واثق فيها ثقّه عمياء وبيُوم وأنا بمكتبي ألقى الشرطه
تداهم المكتب وتسحبني بدون أيّ سبب واضح لي ، وصلت المركز وعلموني كل شي من طقطق إلى سلام وعليكم
المتسبب بسجني
قاطعته وهي توقعت : نجود
ضحك بقهر : أيه أنسجنت 8 سنين بسبب رشوه والسبب الأساسي بالموضوع نجود وهي طلعت من الموضوع مثل
ماتطلع الشعره من العجين تحملت أمور كثيره بالسجن
إلى أن طلعت وماكملت أسبوع من خروجي وخطبتك أمي
وأنا ماكنت أرغب بالزواج حاولت إني أحسن أسلوبي بس
من كثر الضغوطات ماعدت أقدر رجعت نجود للشركه وكإنها ماسوت شي وتعتقد بإني ما أدري عن إنها السبب بسجني
وراجعه تبغاني حبيبها و لحقتنا لباريس ورجعت قبل نرجع بيوم ، كنت صادق بحبي لها وبعلم أمي تخطبها لي بس أنكشفت على حقيقتها وماعدت أثق بأحد قلت لك حاوليني لإنك قادره ، تقدرين تخليني أثق فيك وتقدرين ترجعين ثقتي بالناس أنا ما أثق بأحد غير يوسف صديق عمري مسك الشركه 8 سنين يوميًا
يزورني ويعلمني وش يصير ولازال هو الصديق اللي مايتغير ،
أنا حياتي كلها غلط تصيرين أنتِ الشي الصح وتطلعيني من هالكابوس ؟
، مع العِلم إنك ثاني شخص يدري عن سبب
سجني و أنتِ أول شخص أقول له أسف من 8 سنين ،
أنجبرت عليك وأسلوبي مو زين بس الحين أنا أطلب منك تطلعيني
من اللي أنا فيه
حركت راسها بالنفي ودموعها نزلت حزنت على قصته وجدًا
بس مستحيل تحاول لازم تتأكد بالأول : ما أحاول
رفع يدّه وهو يمسح دموعها بطرف أصبعه : تحاولين لين تقدرين
حركت راسها بالنفي ونزلت راسها تغطي وجهها بيدينها وتناثر شعرها
وغطى وجهها ، عضّ شفته وهو يبعد شعرها ويثبته وراء إذنها
يدري إنها مدلعه وجدًا عند أهلها وجت عِنده وصدمها
بأسلوبه حاول يعدل من نفسه ماقدر والحين بيخليها هي اللي تحاول ، رفع راسها وهو يبعد يدينها عن وجهها أهلكت نفسها بالبكاء وهذا ماهو حلّ : أهدي
نزلت راسها على كتفه وهي ماتدري وش سبب بكائها
اللي تعرفه إنها تبغى تبكي وبس ، تنهد وهو يحط يده
على راسها ويقراء عليها بكائها صاير كثير ولا هو طبيعي بنظره
أرتخى جسمها وحس بإنها نامت وهو مستغرب
من أول ماتزوجها ماعمرها صارت كذا دائمًا قويه ،
حملها بين يدينه ووقف متجه لفُوق يحطّها على السرير تنام براحه يدري إن نومها قليل وأكلها أقل وهو بيحاول معها أول ثم بيبداء بالإجبار.
-
.
.
نزلّها على السرير وهو يغطيها ، جلس يتأملها وهالفقره
صارت مُفضله عنده وجدًا جمالها يبهر العين شعرها
وطوله مرّت الساعات وهو يتأملها ، ووقف يطلع من الغرفه
من شافها تحركت وهو يدري إنها بتصحى رفع جواله وهو
يشوف الساعه 6:20 المغرب الوقت مرّ بسرعه له 5 ساعات
مره يتأمل ومره يسرحّ وعلى هالموال ولكِن ماتوقع مرور
الوقت السريع
عِندها صحت وهي تحاول تعرف متى نامت كل اللي تذكره إنها بكت بمكتب عُمر كيف جت هِنا ومتى نامت ولأيّ سبب ماتعرف وقفت من السرير وهي تحس بدوخه خفيفه تجاهلتها وراحت لدورة المياه ، بعد دقايق طلعت ومشت للدولاب تطلع لها لبس غير لبس الدوام اللي هي لابسته أخذت لها بنطلون جِنز وتيشيرت أبيض وبدلت لبسها ، وقفت عِند المرايه وهي تربط شعرها وترطب وجهها
~ بعد نص ساعه طلعت من الغرفه وجوالها بيدها
نزلت مع الدرج وهي تشوف البيت هادي وجدًا ولا
كإن فيه أحد ، أنتبهت لصوت التلفزيون اللي يصدر
من الصاله وهنا توقعت بأن عُمر موجود أتجهت للصاله
وبالفعل كان منسدح ومهدي الأنوار يتابع
شافها وهو يتكلم بهدوء : الأكل جاهز بس قولي للعاملات يجيبونه هِنا
ناظرته وميلت شفايفها لثواني : أكلت ؟
حرك راسه بالنفي : أنتظرك تصحين
راحت للمطبخ وهي تعلم العاملات اللي أبتسموا لها وردت
لهم الأبتسامه ، أخذت جوالها وهي تتمشى شويّ وحست بإن ودّها ب
حديقه صح للحين ماتحس بإنها تكن له مشاعر ولا تقدر تخليه
يثق ماتبغى تسوي شي وتندم بعدين ، دخلت الصاله وهي
تكلّمه من شافته يوقف الفِلم : بسألك
ناظرها وهو يتأمل جمالها : سميّ
توترت من نظرته : مافيه حديقه ؟
حركت راسه بالإيجاب : فيه .. ناكل و أوريك إياها
صفقت يدينها بحماس تمُوت بالورد ماتشوفه واجد بس تحبّه
حدق فيه وهو مستغرب كل شوي يكتشف شي
جديد فيها : تحبين الورد ؟
حركت راسها بالإيجاب : أموت عليه !
تكلّم وهو حب حماسها بالبدايه حسّ بأنها صاحبة مظاهر بسبب لبسها اللي أغلبه ماركات بعدين عرف بإن الأصح هي تحب الكشخه ماتحب المظاهر
-
.
.
تكلّم وهو حب حماسها بالبدايه حسّ بأنها صاحبة مظاهر
بسبب لبسها اللي أغلبه ماركات بعدين عرف بإن الأصح هي
تحب الكشخه ماتحب المظاهر : نجيب لك بكرا زود على اللي بالحديقه
حركت راسها بالنفي : يمكن يمُوتون وأنا مايمديني أهتم
فيهم كلهم
أبتسم من كلامها يحس بإنها إبتدت تاخذ قلبها حركاتها ولطافتها صح إنها ثقيله بس فيها لُطف ماشافه بغيرها : مايموتون وأنتِ مهتمه فيهم
دخلت العامله وهي تدف العربه تنزل الأكل اللي كان وجبات وبيبسي وتنزل الأكل على الطاوله عِندهم وكانت خطّه من
عُمر عشان تاكل لإن لو جاب رز أو ايّ شي ثاني يمكن ماتاكله وتُوقع بإنها بتاكل الوجبات
صفيّه وهي من زمان عن الوجبات : ثانكيو
أبتسمت لها العامله وهي تناظرها بإمتنان ومشت وهي تدف العربه قدامها
أخذ البرقر وهو يفتحها من التغليف ومدّها لها : يلا كولي
وأخذ البرقر حقته وأبتداء ياكل.
~ بعد نص ساعه وقفّت صفيه وهي جمعت الأغراض عشان تشيلهم العاملة بسهُوله ، تكلم وهو يشوفها خلصت : يلا تعالي أوريك الحديقه
مشى وهي بجمبه وطلع من الباب الخلفي ، أبتسمت بأندهاش وهي تشُوف المكان مليان ورود وفيه جلسه على مزاجها بالضبط
بدت تتمشى بين الورود الموجوده وسرّها الشكل وجدًا أقتربت للورد وهي تحرك يدينها عليه ، أتجهت لورده ثانيه وهي تمسكها بس رجعتها مكان رُغم الألم دخلت شوكه بيدها وهي تكره هالفقره ، قرب منها عُمر اللي حس بإن فيها شي : وش فيك ؟
مدّت يدها وهي توريه الشوكه اللي دخلت وشوي وتصيح لإن ألم الشوكه عندها لا يُحتمل ، عضّ شفته وهو يشوف عيونها مسك يدها وهو يجلسها على أحد الكراسي الموجوده
بالجلسه : بطلعها الحين إذا أوجعتك علميني
مد يده وهو يسحب الشوكه بهدُوء ولكِن أنصدم مِن صرختها القويّه : أوجعتك ؟
صفيّه عضت شفتها : أيه توجع مره
ضحك وهو يحاول ما يجرم فيها ويندم هو :
-
انتهى.....




رد مع اقتباس