شبكة همس الشوق - عرض مشاركة واحدة - عليه من السرور اللي ما هو في وجهي بكاي وعليه من السلام اللي هو في الليل توديعه ل فرح
عرض مشاركة واحدة
قديم 20 - 8 - 2023, 11:01 PM   #22


الصورة الرمزية همسه الشوق

 عضويتي » 6
 جيت فيذا » 12 - 11 - 2010
 آخر حضور » 7 - 10 - 2023 (05:53 AM)
 فترةالاقامة » 5169يوم
مواضيعي » 19229
الردود » 77327
عدد المشاركات » 96,556
نقاط التقييم » 19544
 ابحث عن » مواضيعي ردودي
تلقيت إعجاب » 1068
الاعجابات المرسلة » 1250
 المستوى » $124 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتى الحبيبهSaudi Arabia
جنسي  »  Female
العمر  » سنة
الحالة الاجتماعية  » مرتبطه
مشروبى المفضل  » مشروبى المفضل star-box
الشوكولاته المفضله  » الشوكولاته المفضله twix
قناتك المفضلة  » قناتك المفضلةmbc
ناديك المفضل  » ناديك المفضلahli
سيارتي المفضله  » سيارتي المفضلهLexus
 
الوصول السريع

عرض البوم صور همسه الشوق عرض مجموعات همسه الشوق عرض أوسمة همسه الشوق

عرض الملف الشخصي لـ همسه الشوق إرسال رسالة زائر لـ همسه الشوق جميع مواضيع همسه الشوق

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: Panasonic


 
الاوسمه الحاصل عليها
 
وسام  
/ قيمة النقطة: 127
وسام  
/ قيمة النقطة: 100
وسام  
/ قيمة النقطة: 100
مجموع الأوسمة: 17...) (المزيد»

مجموع الأوسمة: 17

همسه الشوق غير متواجد حالياً

افتراضي رد: عليه من السرور اللي ما هو في وجهي بكاي وعليه من السلام اللي هو في الليل توديعه ل



البارت 17

.
.
، ألتفت عُمر اللي شافها ولا أستغرب الكميات لإن هو براسه ماخذ مشروبات حقت قبيلة كامله ، دف العربيه وخلفه صفيه ووقف عِند المحاسب ينزل أغراضهم وشاف نظرات المحاسب اللي لوهله حس بإنه يدعي عليهم من كثر أغراضهم
طلعت صفيه الأغراض اللي بعربيتها وكمّل عنها عُمر
طلعت وهي تركب السياره على مايجيبون الأغراض وتفكر وش تسوي فعاليات وقاطع سرحانها ركُوب عُمر وهو يتنهد ألتفتت عليه وهي تشوف تنهيدته : فيك شي ؟
حرك راسه بالنفي وهو يشوف العامل اللي مر وأشر له يجي وعطاه مقسُوم الله ، حرك السياره وهو يسألها : وش تبغين الحين ؟
أبتسمت من تذكرت محل وهي تقوله يروح له ، بعد نص ساعه وقف وهي أنصدمت من قُرب المحلات تذكرهم بعيد بس ما أهتمت للأمر واجد ونزلت هي وإياه يختارون ألعاب وفعاليات وماطولت هالمره لإنها أخذت كل شي شافته وحست بإنه حلو مُجرد إحساس ، طلعوا وهي تشوف الثلاث أكياس كلها فُل ألعاب حست بإنها أجرمت شوي ولكِن طلعت وهي تقول بإن الوناسه أهم من كل شي.
~ بعد ساعه وقف عِند البيت وهو ينزل ونزلت صفيه اللي شالت معاها الألعاب وشنطتها ، دخل وهو ينادي العاملات كلهم ينزلون الأغراض وبشويش ، ودخل للصاله يريّح طفى بعض الأنوار عشان يهدي المكان
جت صفيه وبيدّها صينيه فيها شمعه وفناجلين وقهوه وحاطه حلويات يتقهوون عليها ، أبتسم وهو يشوفها جايبه قهوه عربيه لإن كل مايحتاجه هو قهوه .. إبتدوا يتقهوون ويتابعون برنامج باليوتيوب طاحو عليه.
~ وقفت صفيّه وهي تشوفه طلع توه يخلص أشغاله ناظرت الساعه وهي تشوفها 11 وراحت بشكل سريع لفوق تجيب شنطة سحب كبيره ، ودقايق ونزلت وهي تسحبها معاها
دخلت المطبخ وهي تحطها فوق الطاوله وتنادي العاملات يساعدونها ، أبتدوا يعطونها الحلويات ورتبتهم كلهم داخل الشنطه والبطاطسات والكابتشينو كل شي مانسته حطته ، أخذت المشروبات و6 بوكسات الحلا ودخلتهم الثلاجه من الحين للفجر وتطلعهم ، وبالموت كفتهم الثلاجه كلهم ، قفلت الشنطه وهي تحطها عِند الباب وراحت فُوق تجهز شنطتها وشنطة عُمر بأسرع وقت وأخذت تحط كل الاطقم اللي شرتهم وهي غسلتهم وكوتهم كل شي جاهز عِندها ، خلصت شنطتها وبدت بشنطة عُمر اللي ما أخذت وقت أبدًا ، بعد ما جهزت لبس لبكرا طلعت لها بجامه وراحت تتروش عشان تستشور وخلاص تنام بأريحيه ، وبالفعل خلصت كل هذا بساعتين ونامت ، دخل عُمر بعد ساعه وهو يشوفها نايمه لبس شورته وهو ينام صح مافيه نوم لكنه بينام عشان يصحصح.
-
.
.
« الفجر ، عِند صفيّه وعُمر »
صحّت صفيّه وهي تقريبًا شبعت نوم ناظرت الساعه وتحركت بسرعه وهي تقوم عُمر اللي يرد عليه مره وعشره مايرد : الساعه 4 الفجر يلا ، قام وهو يسحب جواله وشاف مكالمات عمامه وجدّه اللي أحرقت جواله رد عليهم بإنه لاحقهم وراح ياخذ له شور ، وقفت صفيّه وهي تروح تغسل وتتوضى وتحس بالبرد يدخل بعظامها مشغلين المكيف والجوّ عن ألف مكيف برا ، طلعت وهي تنشف يدينها ووجها بالمناديل فرشت السجاده وأبتدت تصلي بخشوع.. بعد دقايق سفطت السجاده والجلال وهي تحطهم بمكانهم المُخصص ، أخذت لبسها اللي كان جِنز بيج وهاينك صوف جهه فيها كُم وجهه علّاق وهي تلبسه بسرعه أخذت عطورها وهي تبخ منهم وأبتدت تحط لها ميك أب وماحطت فاونديشن لإن الشمس بتلعب بإعدادات وجهها.
~ بعد ساعه خلصّوا كلهم وطلعت صفيه اللي لابسه عبايتها ومعاها شناطهم السحب وشنطة الظهر وشنطة يدها
ناظرها عُمر بصدمه : ليش الشناط هذي كلهم
ضحكت وهي تأشر له بإن باقي شنطه تحت
تنهد وهو ياخذ الشنط منها ونزل مع الدرج بسرعه لإن الساعه 5 وهم تأخروا ، نزلهم عِند الباب وراح يجيب جيبه اللكزس لإن الأغراض ماتكفي بسيارته ، وقف عِند الباب وصوت البريك كل الحيّ سمعهم من قوته أخذ الأغراض وهو يحطهم بسرعه طلعت صفيه وهي تنزل المشروبات عِند الباب وكانت شايلتها بمُساعدة العاملتين لإنهم جابوا بكس كبير وحطو فيه ثلج والمشروبات عشان ماتحتر ، دخلت وهي تجيب بوكسات الحلا وحطتهم بالمرتبه الثانيه وسكرت الباب بعد ماحطتهم
ركبت وهي تتنهد تحس بإنها بسباق رفعت سبورتها الأبيض والبيج وهي تربط خيُوطه زين ، ركب عُمر وهو يحرك بسرعه من قال له رياض بإنهم ينتظرونه
تكلمت صفيه : ممكن تهدي لإن السرعه مالها داعي
حرك راسها بالنفي : لا مو ممكن
حركت راسها باللامبالاة وطلعت القهوه العربيه وهي تصب له
أبتسم وهو ياخذ الفنجال ؛ تذكر حركة أمه لازم تاخذ قهوه عربيه للطريق يتقهوون عليها ، طلعت التمر والحلويات وهي تحطهم بشكل حلو وصورت سناب وهي تحفظها عِندها
شغلت أغنيه وهي تعلي الصُوت بروقان
ضحك عُمر وهو يناظرها كان شوي وينفجر من عصبيته بسبب تأخره عن الموعد ولكِن العصبيه تبخرت من حركات صفيّه : قاريه كتاب اللامبالاة كم مره أنتِ ؟
ضحكت صفيّه وهي عجبتها ذبتّه وجدًا : ماعندك جدول إلا أنا تطقطق علي بس يلا ماعليه حبيت الذبّه ، والله ياطويل العمر تقدر تقول بحدود الخمس مرات
-
.
.
ضحك وهو يشرب قهوته ولازال مسرع ولكِن صفيه لاتُبالي أبدًا
وقف بأنجاز وهو يشوف سيارات عمامه وجده وعيال عمامه كلها واقفه وينتظرونه ، أبتسمت صفيّه من المنظر المُهيب كلهم سياراتهم يكتسيها اللُون الأسود مع عدد سياراتهم اللي تتعدى
ال 10 سيارات تمتمت بذكر الله وهي تأشر لخالتها أم عُمر تسلم عليها .. حركّوا عمامه وسيارة جدّه اللي يسوقها رياض ، وأخيرًا اللي وراء كانو عيال عمامه ، قرب فهد وهو يأشر له بحركه يعرفها زين وأشر له بـ " يالله " أسرع وهو يشوف عمامه وجده أبعدو عنهم شوي وأسرع فهد بيتسابقون والبقاء للأقوى
طبل توّاق على الطبلون : عاش فهُودي وعاش فهُودي
ردد وراه تميم وهو يصفق : أنت تستطيع يافهودي وعاش فهودي
ضحك وهالإثنين بيسلبون عقله بجنونهم ، وعصبوا تميم وتوّاق من تعداه عُمر : ماقلنا لك شدّ الدعسه !
ضحك وهو مبسوط وجدًا يدري نهايتها خسارته بس تغيير جو
خفف السرعه عُمر من سيارة عمه أبو سعود اللي كبّس له يهدي
نزل الفنجال : بس
ألتفت وهو يشوف عمه فارس " أبو هيثم اللي ذكرته ببارت 25,26 " مقرب سيارته وفاتح الشباك ، فتح دريشته وهو
يكلمه : حيّو بو هيثم
ضحك فارس : البقى الله يحيك ، أخبارك
مسك يد صفيه وهو يلعب فيها ويدري بإن يدينهم مابتوضح لعمه : والله إني بنعمه أخبارك أنت
أبتسم له فارس : الله يديمها الحمدلله والله إني بخير وعافيه ، عاد ياعُمر شد الهمه ورانا شيً واجد
ضحك وهو يدري مقصد عمه وش : أزهلني أبكيهم لك
ضحك فارس وهو يعزز وأبعد عنه لياخذ راحته ، سكر دريشته عمر وهو يلتفت لصفيّه الهاديه وجدًا تتأمل عروق يده
وعضلاته : ودك تجربين تمسكينها ترا ما أقول شي
حركت راسها بالنفي : يكفيني الشُوف ، مررت يدها على عروق يده والجروح اللي ماليه يده
أبتسم وهو يشد على يدها وطول الصوت من جات شيله هو يحبها وجدًا
ضحكت صفيّه وهي تناظره : أشك بإني ماخذه شايب
ضحك من ذبتها الغير متوقعه : أسمعي الكلمات بس ماتلعب
أخذت جوالها وهي تصور يدينهم مع الشيله وكتبت على الفديو : اسألي أبوي مزوجني شايب وإلا وشو ، وأنهت كلامها بفيس ضحكه .. ضحكت وهي ترسلها لعهُود
طلع جواله عُمر وهو يقولها تفتحه : ضيفيني سناب
ناظرته بطقطقه : ترا بعلم عليك كلنا أمن أقول هذا إنسان يتحرش فيني
ضحك وهو أوجعه بطنه من كثر ماضحك : يابنتي ضيفيني خلصي
أخذت جوالها وهي تحط يوزره وتضيفه ، وأبتدوا يسولفون على مايوصلون.
-
.
.
" بعد 3 ساعات وقفّت سيارتهم قدام مُخيمهم "
وقف عُمر وهو يشوف صفيه اللي إلتهت بجوالها من طول الخطّ طفت جوالها وهي تشوف المخيم وكبره ، لاحظت مجموعه من الإبل الموجوده : هذي حقتكم ؟
حرك راسه بالإيجاب : حقتنا ، شوي أعرفك عليهم
حركت راسها بالنفي : مستحيل بتمسك بجدتك ولا أروح لها صدقني واضح إنها بترفسني من الحين أنا أحس
ضحك وهو يحس بإن روحه خفيفه معها بشكل مايقدر يوصفه : ماترفسك وراسي يشم الهواء
أبتسمت لُلطف الكلمة : مظلله السياره ؟
تكلم بإستغراب : أيه ليه ؟
أقتربت منه وهي تقبل خدّه بعُمق ، بعدت وهي تاخذ شنطتها بتنزل بس سحبها وهي تسكر الباب
رفع نقابها وهو يقبل خدها : أنا فهمت بإنك تشكريني بس أنا ودي أبوس شي ثاني بعد مو بس خدّك
ضربته بخفه وهي تنزل ، فتحت الباب وهي تاخذ الحلويات بعد ماتركت سير شنطتها على كتفها
تنهد عُمر وهو ينزل الشنطه حقت الحلويات اللي قالتها وشنطة الظهر اللي فيها ايّ شي تحتاجه لليوم ولو إحتاجت شي هو مايبعد عنها ، أنتبه أنها تنتظره قفل باب الشنطه وهو يسحب الشنطه والثانيه على ظهره ودخل لقسم الحريم وهي معاه تنحنح وهو يتكلم : ياولد
أبتسمت سُميه وهي تشوفهم : ياهلا والله
قرب منها عُمر وهو يسلم ويقبل راسها
بعد وقربت صفيه اللي نزلت الأكياس وهي تقبل راسها : السلام عليكم ، أخبارك عساك بخير
أبتسمت لها سُميه : بخير جعلك تحيين يابنتي
جت أم عُمر وهي سمعت صوته : ياهلا بزوجة الغالي
وسع عيونه عُمر : طاح سوقي يعني الحين وألا وشو !
ضحكت وهي لاحظت التغيير الكبير فيه : لا والله ماطاح بس مثل ما أنت ولدي هي بنتي
ضحك وهو يقبل راسها ويدها وهو يمازحها أساسًا ، ودعّهم ونزل الشناط وإتجه لقسمهم
ناظرت سُميه بالشنطه وعلمها عُمر عن أنها أكل : هذي كلها وش يابنتي الخير واجد والنعمه واجد
أبتسمت صفيه بفرح : نزيد الخير خيرين ياجده لازم مُفرحات وحركات
أخذت الشنطه والحلويات وهي تحطها بخيمه شافت البنات كلهم فيها ، دخلت وهي تسلم وكانوا واجد وأغلبهم تعرفهم " وجد ، خُزامى ، ميّ ، وهج ، دلال ، ساره " الوجيه الجديده كانوا أشخاص ماتعرفهم بس توضح لها بإنهم " ريم بنت " أبو سعود " وبنتها سموّ ، وهِند أخت ريم ، ويقين أخت خُزامى "
إبتدت تتعرف عليهم ولاحظو بإن شخصيتها مرحه وجدًا
تكلمت وهجّ بجهوريه : خذوا راحتكم كلكم الرجال مايجون هنا نزلوا عباياتكم وأرتاحوا.
-
.
.
أبتسمت صفيه وهي تنزل عبايتها وألتفت على تصفير ريم اللي قالت : عُمر ماشاف لبسك ؟
حركت راسها بالنفي وهي مستغربه
ضحكت ريم : كويس لإنه لو شافه ماراح يتركك أبدًا لو شاف هالملاك
ضحكت صفيّه بخجل : يارُوحي أنتِ والله ، أنحنت وهي تنادي سمو اللي تخبت خلف رجول أمها بخجل
سحبتها ريم وهي تحطها عند صفيّه : شوفي سمو هذي خاله صفيّه
أبتسمت سموّ وهي تشوفها : حلوه مره ياماما
أبتسمت صفيّه بخقه وهي تحضنها : أنتِ الحلوه ياماما والله أنتِ قبلت خدها وهي تلعبها
أبتسمت دلال بإنتصار وهي وثقت اللحظه وأرسلتها لعُمر
ضحكت وهجّ وهي تطق كفها بكف دلال
ناظرتها ريم وهي تهمس لصفيّه : سوو هالحركه يعني تراهم مصورينك وأكيد الحين الحبيب يتهيض عاد لاتقصرين معاه نبي أحد جديد بالعايله
ضحكت صفيه وهي تغطي وجهها بخجل شديد
ضحكت ريم من خجلها اللي واضح جدًا وأخذت سمو وراحوا للخيمه اللي متواجدين فيها كلهم
بخت عطرها صفيّه وهي تحط روجها ، حست بأحد خلفها ولفت وأنصدمت شافت عُمر : وش فيك
قرب وهو يحضنها : حركات تهربين مني عشان هاللبس الحلُو ؟ كإنك داريه إني بأجرم فيك
توترت وطلع كلام ريم صح : بيجون البنات أنتبه
حرك راسه بالنفي وهو يمد يده لذراعها البارد وجدًا من برودة الجو : مايجون ، شفتي يوم أقولك بالمحل مايدفي بس ماتسمعيني
ناظرته ببراءه : الحين أدخل بيت الشعر وتدفى يديني أساسًا بيت الشعر حار
نزل الجاكيت اللي عليه وهو بيلبسها ولكِن منعته وهي تهمس : أصبر أنا كاشخه الحِين لابردت باخذ جاكيتي خل الجاكيت معاك
ناظرها بشكّ ويحس بإنها بتسوي عكس كلامها بس لبسه من وعدته بإنها بتلبس جاكيتها وقت تبرد ، قرب وهو يقبل خدها وبعد الهاينك وهو يقبل رقبتها بشده ريحتها حلُوه ويحس بكل شعور حلو وقت يقبلها ، بعدت صفيه بتوتر وهي حست من قبلته بإنك ترك أثر عدلت الهاينك وضحك وهو يغطي
العلامه : عقبال الأكثر
ضربت كتفه وهي أنحرجت بما فيه الكفايه همس لها وهو حاضنها : ترا إذا بتخجلين كل شوي بتموتين لاسمعتي كلام أمي سُميه شوي ، بعد وهو يغمز لها وطلع
هفت على وجهها وزادت عطرها وروجها أخذت جوالها وهي تحطه بجيب البنطلون وبوكسات الحلا.
-

بوقف هِنا ، لقائنا بالعيد بإذن الله




رد مع اقتباس