الموضوع
:
عليه من السرور اللي ما هو في وجهي بكاي وعليه من السلام اللي هو في الليل توديعه ل فرح
عرض مشاركة واحدة
20 - 8 - 2023, 11:02 PM
#
23
عضويتي
»
6
جيت فيذا
»
12 - 11 - 2010
آخر حضور
»
7 - 10 - 2023 (05:53 AM)
فترةالاقامة
»
5154يوم
مواضيعي
»
19229
الردود
»
77327
عدد المشاركات
»
96,556
نقاط التقييم
»
19544
ابحث عن
»
مواضيعي
❤
ردودي
تلقيت إعجاب
»
1037
الاعجابات المرسلة
»
1250
المستوى
»
$124 [
]
حاليآ في
»
دولتي الحبيبه
»
جنسي
»
العمر
»
سنة
الحالة الاجتماعية
»
مرتبطه
مشروبى المفضل
»
الشوكولاته المفضله
»
قناتك المفضلة
»
ناديك المفضل
»
سيارتي المفضله
»
الوصول السريع
الاوسمه الحاصل عليها
مجموع الأوسمة: 17...) (
المزيد»
مجموع الأوسمة
: 17
رد: عليه من السرور اللي ما هو في وجهي بكاي وعليه من السلام اللي هو في الليل توديعه ل
البارت 18
.
.
دخلت وهي تنزل جزماتها عِند الباب ونزلت الحلويات وأبتدت تسلم على حريم العمام كلهم لإنها سلمت على البنات والجدّه وأم عُمر ، طلعت ثلاث أنواع حلا وهي ترتبهم لإن السفره مليانه حلويات ماقدرت تطلعهم كلهم ، جلست وهي تسولف مع ريم اللي أعجبتها شخصيتها وجدًا .. سكتوا كلهم من أبتدت الجده تسولف عليهم وأنصتوا لهم كلهم وهم يصبون القهوه ويوزعون الحلويات ، حطت يدها على ذراعها وهي أندمجت مع سالفة سُميه أو بالأصح هي قصه من زمان صارت وقاعده تقصّها لهُم الجده ، وأخذتهم السوالف إلى أن أرتفع صوت الجدّ اللي يأذن وقفوا البنات وهذي فقرتهم المُفضله يبداء يأذن جدهم ويصفون كلهم بصفّوف متساويه الكتف على الكتف ويبدون صلاتهم بخشوع تام ، أبتسمت صفيه وهي تشوفه أقام الصلاه من تجمعوا كلهم وإبتداء يقراء القرأن بصوت جميل جدًا وترتيل
دمعت ريم اللي من زمان عن هالجمعات الحلوه ، أبتسمت وهجّ وهي تهمس لها : يابنتي وفري دموعك شوي بتشوفين صفيّه وعُمر وتدقينها بكيّه صح
صفقتها ريم على كتفها وهي تمسح دموعها وتتأمل منظرهم
تفرقوا البنات بسرعه من سلمّوا من الصلاة وتجمعوا كلهم بالخيمه عشان يصلون ، أبتسمت صفيّه بحُب جمعاتهم لطيفه وجدًا والبنات لطيفات حتى ساره اللي توقعتها مغروره .. بدون أمها شخصيتها مرِحه ولطيفه
صلوا البنات والباقي جلسوا يرتبون الجلسه برا لإن الحين ظهر وعلى أخر العصر هم بيجلسون برا ويشبّون الضو ،
طلعت سُميه من بيت الشعر وهي توها أنهت صلاتها ومشت للمطبخ الموجود وهي تشيّك على العاملات وش سوو بالطبخ دخلت وهي تشوف أم عُمر وأم رياض اللي واقفين على روسهم ماتركوهم أبد
أبتسمت وهي تدعي لهم : الله يجزاكم خير يابناتي مير تعالوا أرتاحوا ولامن أخذتوا لكم شوي أرجعوا شيكوا
أبتسمت لها أم عُمر : بنجي الحين ياعمّه بقى شوي ويخلصون بس بيحطون الرز ، واللحم خلص حطيناه بقدر الضغط ومايحتاج أقولك خلص وضبط روحي أرتاحي
مشوا مع سُميه بعد ماوصّوا العامله وألتموا بالخيمة يسولفون
~ بعد ساعات وقفت صفيّه وتحس بإنها تجمدت برد والدنيا بدت تظلم وهي رُعبها البر وقت الليل ، دخلت الخيمه وهي تاخذ جكيتها وتلبسها أخذت لعبتين وهي تمشي لجلستهم اللي حاطينها برا الخيام وبيت الشعر
تكلمت وهي تشوف الأغلب ساكتين : بنبداء نلعب مستعدين ؟
صرخوا البنات بحماس : إيه
وهجّ بمُقاطعه : ماعليش أنا مستعده بس سابقتك أنا بفعاليتي
ضحكت صفيّه : يلا أجل مانتعداك
سُميه ناظرت وهج وهي تهددها ، ضحكت وهج : الدبابات تتنتظر
صرخوا البنات و أبتسمت صفيه من زمان عن الدباب.
-
.
.
تنحنح عُمر وهو ينادي صفيّه ، طلعت وهي أساسًا كانت عِند باب الذرى تلبس قُبعتها : هلا ؟
مسك يدها وهو يمشي لسيارته رفع الكاب زين وهو
يغطي أذانها : لاتلعبين بالدباب الحين
زمت شفايفها : ليش بلعب !
حرك راسها بالنفي وبحده : لا خلاص أهجدي
سحبت يدها وهي تمشي بعد ماقالت له بإنها بتلعب يعني بتلعب
ركبت واحد من الدبابات وهي تلعب وأبتسمت وهي تشوف البنات يفحطون قدامها ولكِن هي حدها تمشي وتلف بس ماتفحط ، أسرعت وهي بتستانس بس طاحت من الدباب بسرعه وماتدري كيف طاحت جلست بألم وهي تشوف يدينها المتجرحه من الحصى اللي بالأرض ، تجمعوا البنات وهم يرفعونها ويمشون فيها للمخيم ما أبعدو مسافة تسوى ويمديهم يمشون له
دخلوا المُخيم وهم يجلسون صفيه اللي خايفه ظلام ليل وهي طاحت وماتدري هي تألمت أو لا من خوفها
وقفت سُميه بخوف وهي تجي تشوف يدينها : وش جاك يابنتي
وهجّ بتوتر : طاحت من الدباب فجأه
طلعت أم عُمر وهي تشوف عُمر اللي واقف عند جيبه ويدخن ونادته بصوت عالي لين أنتبه لها
أقترب وهم مستغرب : أمري
أم عُمر بهدوء : طاحت صفيّه من الدباب و
قاطعها بخوف صح عصب منها بس ماتوقع بتطيح : جاها شي
أم عُمر أبتسمت وهي تشوف خوفه : خلني أكمل تجرحت يدينها وشكلها خايفه يبي لها عصفر
تنهد وهو يمسح راسه وحذف زقارته ووطاها برجله : نادوها لي
دخلت أم عُمر وهي تقولها وقفت وهي توها تستوعب الألم اللي بيدينها وتحس مو بس حجر وبس فيه شي يوجعها
طلعت وهي تشوفه ينتظرها شافت نظرات العِتاب بعيونه ونزلت راسها مسكها وهو يمشي لجيبه فتح الشنطه ورفعها يجلسها على الطرف ، أخذ شنطة الأسعافات وشغل فلاش جواله عشان يشوف يدينها زين لإن المكان ظلام وهو مايشوف شي ، تأفأف من شاف زجاج داخل بيدها : أسمعي بعقم الجروح إذا أوجعك هذا كتفي قدامك سوي اللي تبين بس لاتصارخين
قرب وهو يسحب الزجاج بالملقط الصغير وعضت شفتها بألم
قرب كتفه منها وهو يكمل يسحب القطع الباقيه وحطت راسها على كتفه وهي تصيح لإن فيه شي يوجعها أكثر ، طلع أخر قطعه وهو يعقم جروحها وهو يحس جاكيته إمتلى دموعها ، حط الشاش على يدها وبعد عنها وهو يغسل يده قفل فلاش جواله وهو ينزلها من شنطة السياره وبنبرة زعل : أدخلي عند البنات ولا تطلعين
عضت شفتها وهي تمسح دموعها بأطراف أصابعها ودخلت للمخيم.
-
.
.
عضت شفتها وهي تمسح دموعها بأطراف أصابعها ودخلت للمخيم ، وقفت وهجّ وهي تقرب منها : جاك شي ؟
أبتسمت صفيه وهي بس الزجاج أوجعها : لا ياروحي ماجاني شي أجلسي مافيني إلا العافيه
جلست هي ووهج وإبتدوا البنات يلعبون باللعبه اللي جابتها صفيّه وكملت صفيّه ولا كإن شي صار بما إنها جايه تستانس بتونسهم ماراح تجي تضيّق صدورهم ، أبتسمت سُميه وهي تشوف تفاعل البنات لإن نص الالعاب صفيه سوتهم
رفعت المايكرفون اللي بنفس الوقت سماعه وهي وزعت كل اللي بالجلسة لفريقين بس هاللعبه مسموح يقومون أشخاص واجد من الفريق الواحد : أسرع وحده تجيب عطر
ركضوا نصهم يجيبون عطر وفاز فريق أم عُمر
ضحكت ريم وهي تحارش : يعني عشانه فريق أم زوجك تفوزينهم غش كذا
ناظرته صفيه وهي تضحك : لازم نفوزهم
وكملوا يلعبون بوناسه إلى أن قاموا يتعشون كلهم والوقت باقي طويل بس مع طلعاتهم للبر لازم ينامون بدري الساعه توها 9:30 بس خلاص يتعشون وينامون ،
~ بعد نص ساعه خلصوا العشاء وتساعدوا شالُوه
وتكلمت سُميه بصوت جهوري : اللي بينام بالكرفان يروح واللي بيبقى هنا يبقى المهم إن كلكم تتدفون
وقفت صفيّه وهي تخاف من البر بالليل
قربت منها ريم : أسمعي البنات بينامون على طول ونقوم بكرا الفجر ونبداء نسوي الفطور وكذا
حركت راسها بالإيجاب وشكرتها ، مشت صفيه لسيارة عُمر وهي تبغى بطانيتها وأساسًا خافت تتمنى عمر يطلع لو بالغلط
فتحت الشنطه بهدوء وخافت من الشخص اللي نايم فيها
رفع راسه وهو يشوف الباب إنفتح ونزله ببرود من شاف صفيّه
ركبت صفيّه بصعوبه وسكرت الباب وهي تهمس له : مسموح أنام عِندك اليوم ؟
تكلم وهو ينسدح على بطنه : اللي تبينه سويه
عضت شفتها وقربت وهي تقبل خدّه : أسفه طيب وش أسوي كنت أبغى ألعب
ناظرها بحدّه : تسمعين الكلام وماتعاندين شوفي وش صار فيك
ناظرته ببراءه : عاد صار وخلاص مكتوب وش أسوي
تكلم وهو يشوفها سكرت الباب : وش تبغين أنتِ الحين ؟
تكلمت بهدوء وهي تنزل أنظارها على يدينها : بنام هِنا أخاف من البر بالليل
حرك راسه بالإيجاب : نامي هِنا
تكلمت بعبطّ : مسموح أنام بحضنك ؟
أبتسم وهو يدفن وجهه بالمخده مايبغاها تشوف إنه رضى رفع راسه وهو يناظرها .. مدّ يده وإنسدحت بحيث وجهها يقابل صدره ، سحبها وهو يغطيها معاه ويقبل راسها : لاتعيدين الحركه هذي عشان ما أزعل
حركت راسها بالإيجاب وهي تقبل خده بهدُوء ، سحبها بمقاومه وقبل رقبتها بقوه وهو ناويها ماحد قالها تجي حلوه بهالشكل قدامه.
-
.
.
بعدت راسه : خلاص لاتفضحنا عِندهم
ضحك وقبل كتفها نزل راسه وهو يستنشق ريحة شعرها ونام وراسه غارق بين خصلها السوداء ، لحقته بالنوم وهي ماتفتح من كثر النُوم.
« الصباح ، عِند البنات »
وقفت ريم وهي تعبت وهي تصحيهم : سمّو ياماما تعالي رشي مويه عليهم
جت سمّو ومعاها علبة المويه وهي تضحك ضحكه عفويّه وإبتدت ترش على البنات المويه
صحت هِند وهي تهدد سمّو : صدقيني حتى بابا مايفكك مني أهربي عنيّ !
ضحكت سمّو وهي تسوي لها حركات بوجهها وتهرب للبنات اللي بالجهه الثانيه تكمل تبللهم بالمويه مع ضحكات ريم اللي تصورها.
-
صحّت صفيّه وهي تشوف عُمر باقي نايم كحت بخفيف وهي تحس ببرد ، رفعت راسها وهي تشوف الشبّاك فيه رجال أو لا كون عبايتها داخل وماتقدر تنزل كذا ، فتح عيُونه وهو يشوف صفيّه اللي تناظر الشبّاك وتكلم بصوت مبحوح : فيك شي ؟
إلتفتت له وهي تحرك راسها بالنفي : صح النُوم ، لا بس بشوف فيه أحد عشان باخذ أغراضي وأنزل
ناظر لبسها الخفيف تقريبًا وهو يحك دقنه ، جلس وهو يلف فراشه وأبتسم من شاف الإبل اللي طلعت وقدامها الرحُول ومعاها الراعي والإبل تمشي حول السيارات
فتح باب الشنطه وهو ينزل ويلبس جزماته : يلا أنزلي
حركت راسها بخوف : لا شوف كيف كلهم موجودين قريب
ضحك وهو يمسح راسه بخفّه ومد لها يده : تعالي ماتجيك أنا موجود
مدت يدها وهي تنزل وحضنت نفسها من نسمات الهواء اللي لفحتها ، إنتبه لها وطلع فروته من السياره وهو يلبسها
مشت لجهة المرتبه الثانيه وهي تشوف شناطهم اللي حاطها عُمر فتحت شنطتها وهي تطلع لها لبس ، بعد ماخلصت قفلت الشنطه وهي تمشي للمخيم بعد ما أشرت له بـ مع السلامة وسُرعان ماضحك من ركضت تدخل بسرعه كون ناقه قربت ناحية السياره اللي قدام مدخل المُخيم ، وراح لدورة المياه الخاصه بالمُخيم وهو يشوف جدّه اللي طلع من بيت الشعر الخاص بالرجال : يالله حيّه
أبتسم له جسار : ياهلا والله صح نومك
قرب وهو يقبل راسه : صح بدنك ، بتروح لهم ؟ وأشر على الإبل
حرك راسه جسّار : هالله الله تخاوي ؟
ناظره عُمر : دقايق وبلحقك بغسل وأصلي
ناظره جسّار بنوع من الغضب : أفا ياعُمر تأخر الصلاة
تنحنح عُمر وهو مايدري كيف نام عن الصلاة : ما أعيدها ماعليك
ضحك جسّار : ماتنام عند حرمك بحشرك عِندي الليلة
أبتسم عُمر وهو يتوجه يغسل ويتوضى ليصلي الفجر.
~ طلعت من دورة المياه وهي تشوف البنات كلهُم صاحيين ويجهزون الفطور ، دخلت الخيمه وهي تلف الجلال عليها وتصليّ
-
.
.
بعد دقايق خلصت من صلاتها وغيرت لبسها لـ لبس دافي لإن الجو بارد ، أبتدت تحط مرطب على وجهها وشفايفها وبعد ما خلصت حطت ماسكرا وروج نُود .. رفعت شعرها بربطه وهي تتوجه لبيت الشعر اللي قاعدين يحضرون الفطور فيه
دخلت وهي تشوف البنات يحطون الأطباق والأكواب وتقريبًا السفره جاهزه سلمت عليهم وساعدتهم بأشياء بسيطه لإنها أساسًا جت متأخر وتجمعوا كلهُم حول السفره عشان يفطرون.
~بعد ساعة ، وقفت صفيّه وهي بتروح تجيب ألعاب جايبتهم معاها ولهُم نص ساعه مخلصين فطور ونص ساعه جلسو يشربون شاهي ويريّحون لإنهم بيهيّصون بهاليوم
طلعت من بيت الشعر وسرعان مالتفتت وهي تدخل بسرعه من فهد اللي داخل ينزل أغراض وصدّ من لمح طرفها نزل الأغراض بسرعه وطلع من الذرى المُخصص لأهلهم ومشى لجهة خيامهم
طلعت صفيه من شافت إنه مشى وراحت لـ الخيمه اللي حطت الألعاب فيها جلست وهي تشوف الألعاب وأفكارهم وأخذت لعبتين حست بإنهم حماسيّه ووقفت بتطلع للبنات عشان يلعبون لكِن وقفت من دخلت ريم ومعاها سمّو اللي نايمه بحضنها
أبتسمت لها صفيّه وهي بتطلع بس وقفت من تكلمت
ريم بعبطّ : ترا الحبيب معصبّ باقي شوي وينفجر
أستغربت صفيه وهي تتكلم بتساؤل : ليش معصبّ ؟
رفعت أكتافها بعدم معرفه وهي تغمز لصفيّه : ما أدري بس فرصتك روحي ما حوله أحد
أخذت الجلال صفيّه وهي تحطه على راسها إحتياط وهي نزلت جاكيتها ونسته بس ما أهتمت بتشوف أول وش فيه ، قربت مِن عنده وأنصدمت من كمية الدخان اللي راميه وواضح إنه مستخدمه .. جلست بجمبه وهي تمد يدها بتاخذ الدخان من يدّه : فيك شي ؟
ألتفت لها بهدوء ورجع يناظر الإبل اللي ماراحو بعيد حولهم حواليهم ، وهو بينفجر من غضبّه : لا
سحبت الدخان بالغصب من يدّه وهي تتكلم بعبطّ : بجربها
تكلم بجمُود وحدّه : لا ماتصلح لك
ميلت شفايفها وهي ودها تجربها : بس شوي
سحبها من يدها وهو يحذفها بعيد ، وسُرعان ما أبتسم بخفيف من حطت راسها على كتفه وهي تسأله : فيه أحد مضايقك ؟
حرك راسه بالإيجاب : أيه
رفعت راسها بصدمه وهي لأول مره تاخذ منه إجابه مثل الناس الطبيعيه : مين ؟
أشر عليها وهو يطلع حبة دخان ثانيه ويدخن بكُل شراهه وكإنه يطلع غضبه فيها ، أستغربت صفيّه إنه أشر عليها وهي ماسوت شي أساسًا : ليش ؟
تكلم بغضب ونوع من الغِيره وهو يناظرها :
-
انتهى كل عام وأنتم بخير....
فترة الأقامة :
5154 يوم
معدل التقييم :
زيارات الملف الشخصي :
103333
إحصائية مشاركات »
المواضيـع
الــــــردود
[
+
]
[
+
]
بمـــعــدل :
18.73 يوميا
همسه الشوق
مشاهدة ملفه الشخصي
زيارة موقع همسه الشوق المفضل
البحث عن كل مشاركات همسه الشوق