الموضوع
:
عليه من السرور اللي ما هو في وجهي بكاي وعليه من السلام اللي هو في الليل توديعه ل فرح
عرض مشاركة واحدة
20 - 8 - 2023, 11:04 PM
#
26
عضويتي
»
6
جيت فيذا
»
12 - 11 - 2010
آخر حضور
»
7 - 10 - 2023 (05:53 AM)
فترةالاقامة
»
5154يوم
مواضيعي
»
19229
الردود
»
77327
عدد المشاركات
»
96,556
نقاط التقييم
»
19544
ابحث عن
»
مواضيعي
❤
ردودي
تلقيت إعجاب
»
1037
الاعجابات المرسلة
»
1250
المستوى
»
$124 [
]
حاليآ في
»
دولتي الحبيبه
»
جنسي
»
العمر
»
سنة
الحالة الاجتماعية
»
مرتبطه
مشروبى المفضل
»
الشوكولاته المفضله
»
قناتك المفضلة
»
ناديك المفضل
»
سيارتي المفضله
»
الوصول السريع
الاوسمه الحاصل عليها
مجموع الأوسمة: 17...) (
المزيد»
مجموع الأوسمة
: 17
رد: عليه من السرور اللي ما هو في وجهي بكاي وعليه من السلام اللي هو في الليل توديعه ل
البارت 21
.
.
تكلمت وهي الحين بين نارين : بس
قاطعها ومايبي يسمعها منها ايّ إعتراض دامه قال الكلمه تتنفذ بدون ايّ إعتراضات : لا بس ولا شي اللي قلته يصير
حركت راسها بالإيجاب : ممكن أخذ جوالي ؟
ناظرها بحدّه ويحس بإنها تستعبط على راسه : لا مو ممكن ، روحي لدربك اللي جيتي منه
عضت شفتها هي تدري بإن مقصده ترجع للمخيم حقهم وتجلس فيه وبالفعل مشت متجهه للمخيم قبل لا يفصل عليها أكثر لإنها ماتتحمل أنفعالات منه أكثر من كذا ولا تتحمل ضغط
جلس بعد ما تأكد إنها رجعت للمخيم وهي ضاقت عليه من كل جهه التهديد اللي واصل لـ يقين وناصر اللي جاي يخطبها ويدري بإن الأمر من ترتيبه لإن التهديد من تواريخ قديمه كملت الشهر وأكثر وما أرسلوا بعدها شي وجاء هو يخطبها كإنه ينتظر موافقتها بعد تهديده لها ، عضّ شفته بقهر وش يضرها لو جت وعلمته الموضوع من طقطق لـ سلام وعليكم تخجل لكن مو وقت خجل هذي مواضيع جديّه إذا ماجته وطلبت العون منه من مين بتطلب العون أجل وهالشي هو اللي زاد من قهره والنار اللي تشب وسط جوفه يحس بمليون إحساس بالدقيقه وأول إحساس بإنه بيكسر عظام اللي طاق الصدر ومرسل هالكلام ليقين هي مو بس يقين عِنده وبس هي يقينه كل شي يخصها عنده من صغرها إلى عمرها الحاليّ صح إنه مايحبها بس مستحيل يتركها للغريب هو مو غريب ليقين لكن غريب له هو ومو ايّ غريب بنظره أسوء وأنجس غريب على هالكون وقف من إنتابه شعور سيء مايقدر يوصفه ؛ تنهد ومشى للمخيم وهو يتعوذ من الشيطان
دخل وهو يلقي السلام ويجلس .. أنتبه له جسّار وأنتبه لجلسته اللي تبين غضبه من يده اليمين اللي ماسك فيها السبحه ويشد عليها بقوه كادت تقطع السبحه يدري بإنه يحترق ألف مره من اللي خاطب يقين بس مو هذا اللي يحرقه فيه موضوع ثاني وبينتظر جسّار لين ما يجيه بنفسه ويتكلم يطلع اللي بخاطره.
~
« بعد مرور 4 ساعات ، عند البنات »
جلست ريم وهي تعض أصبعها : بفهم بس هذا كيف يتجرأ ويجي يخطبك وجهه مغسول بمرق !
حركت راسها بالنفي : وجهه مغسول بـ ***
وسعت عيونها خُزامى من كلمة يقين وعرفت إنه وصلها لأقصى مراحل غضبها لإن يقين ماتسب ولا تحب السب هم يسبون من باب المُزاح ويضحكون بس يقين ماتسب حتى لو هي تمزح عرفت إنه فعلًا لعب بأعصابها طوال الشهور اللي راحت كانت يقين مو نفسها اللي تضحك معاهم وتنبسط شايله هم دايم والحين شالت هم أكثر لإن بتّال عرف وماراح يخلي فيه عظم صاحي دامه عرف .. خُزامى تعرف بتّال من كلام أبوها عنه تعرف إنه حار و
-
.
.
تعرف إنه حار وعصبي مايتحمل ايّ شي وبالأصح مايتحمل شي يمسّ عائلته وهو جالس حاط رجل على رجل ومايدري عن شي وكإنه طوفه هبيطّه
حست خُزامى على نفسها من يقين اللي تأشر لها : وين صفنتيّ أنتِ
تكلمت وهي لازال ودها تفقع وجه ناصر : معاكم
ضحكت يقين ضحكه خفيفه لإن مالها حيل : أدري إنك منقهره من الزفت بس وش نسوي عاد كلنا منقهرين منه
ضحكت ريم وهي تصفر : ماعليكم أخوي البطل المغوار بيجي ويكسر عظامه مابيخليه صاحي أبدًا
تنحنح من عند الباب : تعالي ياريم أبيك شوي
وقفت وهي مايهمها لو سمعها لأنها ماسبته ولكِن اللي خافت منه ليش يناديها بدون ايّ سبب ؟
طلعت وهي تشوفه واقف ومنزل أنظاره ويدينه بجيب جاكيته وعيونه حمراء بشكل يخوف : أمر
ناظرها بتّال : مايامر عليك عدّو ، هذا جوال بنت فيصل عطيها وقولي لها بتّال ماهو جدار ومافيه شي تخجل منه لاجاها كلام مثل اللي شفته تجيني وماتسكت
ناظرته بإستغراب : ايّ كلام وإيش صاير ؟
رفع القبعه على راسه : هي أدرى المهم وصلي لها كلامي ، سلام عليكم ومشى تاركها
دخلت ريم وهي تمدّ جوال يقين لها : يقول لك
قاطعتها يقين : سمعته ماعليك ، شكرًا تعبتك
أستغربت ريم وصابها شي من الفضول ولكِن قررت تسكت أفضل وتنام من شافت بإنهم بينامون خلاص.
~
جت صفيّه وهي تشوفه منسدح وفاتح باب الشنطه يتأمل القمرا وشعره مبعثر بشكل يعجبها ،
دخلت السياره وهي تكلمّه : أسكر الباب ؟
حرك راسه بالإيجاب : نفس كل يوم
سحبت الباب وهي تطرفه " تسكر جزء منه " عشان يوصلهم هواء ، حست بقشعريره من الهواء القوي اللي جاء والجو بارد فعلًا أنسدحت وهي تتغطى حست فيه يسحب البطانيه عنّها وناظرته بأستغراب : وش فيك ؟
قرب وهو يحط راسه على صدرها لإنه بينام والصداع تعبه أكل بنادول ولكن مابداء مفعوله : مسجي راسي ، بينفجر
سحبت البطانيه وهي تغطيهم وإبتدت تمسج راسه وتلعب بشعره بطريقه خدرته وهو فيه نوم أساسًا من قبلها ولكِنها زادت عليه من مسجت راسه دقايق وحست بثقل جسمه عليها وعرفت إنه نام ، تأملت وجهه وهي ماتحس إن فيها نوم تذكرت نظرات الشخص اللي ماتعرفه لما سمع جدّ عُمر يقول ليقين إنها أنخبطت حست من حدّة نظرته إنه يحب يقين أو شي ثاني هي مافهمته ماتدري ولكِن تتمنى أنهم يتزوجون لإنهم بيطلعون جباريّن حسب ما حست فيه ، أستوعبت هي وش تفكر فيه وأساسًا ليش قاعده تفكر فيه ومدّت يدها ليد عُمر تمسكها وشد على يدها كونه توه نام ف بيحس فيها لإنه مادخل بالعميق
رفع راسه وهو يسألها بأستغراب :
-
.
.
رفع راسه وهو يسألها بأستغراب : ضايقتك ؟
حركت راسها بالنفي : لا أبدًا ، أنسدح
نزل راسه وهو يقبل كتفها و عُنقها وضحك من ضربته بخفه وهي تقول له : عُمر نام أحسن لاتفضحنا
أبتسم وهو يغمز لها ويقول بجراءه أخجلتها : ماحد يمّنا كلهم نايمين
غطت وجهها بخجل وهي تهمس : عُمر خير نام
ضحك وهو ينزل راسه على صدرها : صدقيني بكل مره تنطقين أسمي بالعذوبه و بالرقه والدلع هذا ماراح أتركك أبدًا ولا راح تطلعين سليمه مني ، أنتبهي بالمرات الجايّه
عضت شفتها بخجل وهي تضربه بخفه ، بعد دقايق ناموا كلهم بإرهاق.
-
« يوم جديد ، عِند الرجال »
جلس بتّال وهو يسمع جدّه اللي مُصر إنهم يمشون اليوم كون فيه رجال بيجون ، وهم توهم الثلاثاء باقي الإجازة ماخلصت بس وش يقولون غير سمعًا وطاعه .. أوامر جسّار وغضب ينفذونها
تنحنح وهو يتكلم : متى تبينا نمشي ؟
ناظر ساعته جسّار ثم تكلم : وديّ الحين بس خلهم يجمعون أغراضهم ونمشي
وقف وهو يطلع جواله من جيبه من الإتصال اللي جاه من الدوام ، وطلع من بيت الشعر يردّ على المتصل وبيده عصى يلعب فيها وهو يكلّم
~ بالجهه الثانيه عضّت شفتها وهي تشوفه يكلم والواضح إن الكلام ماجاز له لإن ملامحه بدت تتغير للغضب ، هي تكره هالطبع اللي فيه إذا عصب مايعرف يمينه من يساره يمسك نفسه لا يقول كلام يندم عليه ولكِن عصبيته تدمر الكل وتدمره قبل الكل ، غطت وجهها من إنتبه لها ووجه نظره كله لها وخجلت من أشر لها تجي من وراء وبسرعه ، هي تدري إنه معصب بس تتمنى إن الموضوع مايتعلق فيها وإن الأذى يوصلهم بسببها تنهدت وهي تاخذ جلالها وتتجه من خلف الخيام بتشوف وش عِنده وكل أمنياتها حاليًا إنه ما يفصل عليها وما ينسى إن اللي قدامه يقين ، شدت على يدها وهي تشوفه قدامها وبيده العصى والواضح لها إن يده تشد على العصى بقوه كأنه يحاول مايطلع غضبه عليها
ناظرته يقين وهي تتكلم بهدوء : إيش ؟
مد يده وهو يناظرها : جوالك
فتحت جوالها وهي تعطيه وعضت شفتها بخوف لإنها لمحت رساله من رقم غريب هي توها تنتبه لها وتدري بإنها مابتسلم منه
دخل الرساله ورفع نظره لها : يعني ماعندك نيّه تعلميني عن الرسايل اللي تجي ؟
حركت راسها بالنفي : فاهم غل
قاطعها وهو يرمي العصى بغضب: شلون فاهم غلط علميني شلون !
عضت شفتها وهي بدت تخاف أكثر من غضبه : تو شفتها يوم عطيتك
حرك راسه وهو يعض شفايفه لثواني يحاول يلقى حلّ وسرعان ماخطرت فكره على باله : جوالك شوي ويجيك أرجعي المخيم
ناظرته بأستغراب بمعنى " وش بتسوي ؟"
-
.
.
ناظرته بأستغراب بمعنى " وش بتسوي ؟"
أنتبه لنظرتها وهو يتكلم : كلامي ما ينعاد مرتين روحي المخيم
حركت راسها بالنفي : فيه صوري مايحق لك تشوفها
ضحك بسُخريه وهو يناظرها : توقعين إنك تهميني يعني لدرجه إني بتأملك ؟
عضت شفتها بحُنق من وقع كلماته عليها ، هي ماتحبه بس ماتحب هالكلام ولا يحقّ له يقول كلام كبير على قلبها ماتتحمله
مشت تاركته وهي تدخل الخيام ماراح تبين له ضعفها أبدًا لإن بنظرها شخص مثله مايستحق يشوف حتى لو نقطة ضعف منها
عند بتّال .. تنهد وهو يدري بإنه ضغط عليها وقال لها كلام قاسي عـلى قلبها وعليها ولكنه مضطر عشان تكرهه ولا تفكر تحبه لو ربع بالميه لإنه مايضمن نفسه ، مايضمن نفسه بالحُب هو متعود على الجلافه حتى مع خواته يليّن نفسه معاهم شوي بس هذا طبعه وهذا اللي تعود عليه .. يخاف عليها و عـلى قلبها من حُبه القاسي اللي هي ماراح تتحمله أبدًا ، هو غيور لأبعد حدّ يغـار وجدًا يحرق المكان من غيرته فـ كيف لو يقين حُرمه .. كيف بيتحمل لو ناظرها شخص نظره خاطفه لو جاها كلام أو حتى لو دخل عليها أحد من الكارهين وهو موجود كيف بتتحمل غيرته وكيف بيتحمل ضميره إنها تعيش حياه كذا معاه ، هو ما بيرضى إنها تتزوج ناصر ولا بيرضى ياخذها ويقيّدها معاه يعيشها حياه هي ما عاشتها ولا تحب تعيشها ، يداهمه ألف شعور وشعور ومو ايّ شعور يحس بإنه يحرق روحـه من شدته ماعاد يدري هو يحبها أو لا كل اللي يعرفه إنه مايبيها لغيره أبدًا ومايبي ياخذها إلا لما يتعدل لما يصير هو قادر يعيش ويعيّشها ، لما يحبها بكل مافيه ويقدرها وياخذها من اللي يبونها غصب عنهم وعن خشومهم ولو ياخذها الحين عمه مايردّه ولا يرفض له طلب ، ولا أحد يتجرأ يرفض له طلب كونه يد جده اليمين وكونه المهتم بالعايله كلهم ما أحد يسوي شي إلا بعلمه وهو المسؤول عن سفرات جده وعمامه ، من صُغره وهو مع جده تعلم كل شي من جده .. وماكان لأبوه كثير التدخلات بحياته وإنما أهتم ب سعود أكثر ، صح هو يصغر سعود بالعمر والمفترض الدلع له ولكنه كان مع جده ملازمه بكل مكان وزمان وبكل كبيره وصغيره كان مع جده هو تحمل أشياء فوق طاقته كثير وتحمل مسؤوليات واجد وهالشي يحرقه ويزيد إحراقه من موضوع يقين وولد خالها اللي مايدري من ايّ بقعة أرضيه طلع ، الشي الوحيد اللي يدري عنه أنه أنجس خلق الله وهالشي بينكشف لهم قريب جدًا ،
تنهد من أعماق قلبه من الأفكار اللي تداهم عقله وتزيده تياه هو مايبي يتشتت وماعاد يعرف وين طريق الصواب من شتات أفكاره ومن غيرته على يقين من ولد خالها ..
-
.
، ومن كل شي يدخل راسه حاليًا هو وده أشد الود يختفي لفتره طويله ياخذ بريك من العالم والمدينه وصخبها
أخذ جوال يقين وربط جواله بجوالها بحيث ايّ رساله توصل له هو ويتأكد هو قبل لاتشوف شي ، أخذ جوالها قبل يطفيه وصابه شي من الفضول إنه يشوف الصور دخل وهو يشوف صورها ماهي كثيره كانت أغلبها صور عبارات وصور قليله عن حياتها وجمعاتها مع البنات لكن أنتبه لصور له هو توقع إنه ريم وهند مصورينه وهي أخذت الصور منهم ، وفهم إنها ماتبيه يدخل الصور لأجل مايشوف صوره عندها فقط .. قفل جوالها وهو يحطه بجيبه بسُخريه وإتجه لعند هند تعطي يقين جوالها.
~
وقف عُمر وهو يتجه لسيارته يرتب الأغراض من قال له الجدّ إنهم بيمشون الظهر أو قبله بشوي ، أخذ الشناط وهو يرجعها بالخلف ويجمع أغراضه اللي مكركبه بالسياره وماطول من سكر الباب يعلن أنه إنتهى من ترتيب السياره لإنها ماهي حوسه كثير أساسًا.
~
جت صفيّه وهي تساعد البنات ويرتبون المخيم اللي فيه كركبه أغراضهم ، أبتسمت سُميه وهي تشوفهم يرتبون : عشتوا بناتي الله يكتب أجركم
أبتسموا البنات وهم يردون عليها بردود مختلفه بإمتنان لها
~بعد ساعتين ، إنتهوا البنات من الترتيب وطلعوا أغراضهم كلها وراحو يلبسون عباياتهم
أما عند صفيه أبتدت توزع أكواب وكابتشينو ومويه حاره لكل السيارات ، أبتسمت براحه وهي تحط الكابتشينو بأخر سلّه واللي هي حقت سيارتهم وإتجهت تلبس عبايتها وشيلتها وهي تشوف البنات رايحين للسيارات .. بعد دقايق أخذت شنطتها وسلّة القهوه و إتجهت لسيارة عُمر اللي موقف قريب للباب عشان ما تصادف عيال عمامه
ركبت السياره وهي تنزل شنطتها : السلام عليكم
أبتسم عُمر وهو أشتاق لها على إنه ماشافها لساعتين فقط : وعليكم السلام يا هلا
أبتسمت بخجل : هلا فيك أخبارك
رد عليها بإبتسامه : بعد شوفتك وإلا قبلها
عضت شفتها وهي تحس بإحراج لإنها فهمت قصده ، ضحك ومسك يدها يقبلها بهدوء وحرك خلف عمامه اللي يتمشون حول الإبل اللي مفليّه " يسرحون الإبل وتاكل من الأعشاب الموجوده بالأرض بفترة النهار " قبل يرجعون للرياض لإنهم بيطولون ما يشوفونها ، بعد نص ساعه حركوا من عند الإبل.
~ سيارة بتّال ، كانت هند مُصره على يقين تجي معاهم وجت من غصبتها هند وهي أساسًا ماودها ، عض شفته بتّال وهو يشوفها مسرحه بعالم أخر يحس بإنه السبب لإن كلماته لها كانت جارحه
إنتبهت ريم لنظرته ليقين وسوت نفسها ماتشوفه عرفت بإن أخوها مُغرم لإن يقين لاتُقاوم أبدًا كل شي فيها يجذب ،
كحّت يقين وهي تحس بـ
-
انتهى....
فترة الأقامة :
5154 يوم
معدل التقييم :
زيارات الملف الشخصي :
103331
إحصائية مشاركات »
المواضيـع
الــــــردود
[
+
]
[
+
]
بمـــعــدل :
18.73 يوميا
همسه الشوق
مشاهدة ملفه الشخصي
زيارة موقع همسه الشوق المفضل
البحث عن كل مشاركات همسه الشوق