1- التغيّرات التي يتعرض لها الجسم نتيجة الحمل وخصوصاً على مستوى الهرمونات، والتي تشكل السبب الأساس لظهور الطفح الجلدي.
2- حركة الدم السريعة في الجسم التي ترافق مراحل نمو الطفل، ما يؤدي الى طفرة جلدية غير مقلقة.
3- يمكن أن تؤدي بعض الالتهابات التي قد تتعرض لها الحامل الى الاسباب بالطفح الجلديّ، لذا من الضروريّ
أن يطلّع الطبيب على الحالة لكي يستطيع تشخيص المشكلة.
4- هناك بعض العوامل الخارجية التي يمكن ان تسبّب الطفح الجلديّ للحامل مثل التعرّض للغبار أو وبر الحيوانات.
5- بعض أنواع الأدوية يمكن ان تكون السبب ايضاً وراء الطفح الجلديّ، حتّى لو كانت نفسها لم تسبّب أي طفح من قبل للمرأة.
6- جفاف البشرة يمكن ان يكون سبباً وراء الطفح الجلديّ بسبب التشققات وضعف الرطوبة الشديد في الطبقات الجلدية.
كيف يمكنك التعامل مع الطفح الجلدي في هذه الفترة؟
لحسن الحظ، هناك بعض الخطوات التي يمكن اعتمادها للتخفيف من الطفح الجلدي، وهي:
- الاستعانة بالمرطبات وخصوصاً الكريم المرطب وبلسم الجسم للحدّ من جفاف الجسم.
- اتباع وصفة الطبيب من ناحية الكريمات المهدئة للطفح الجلدي.
- الابتعاد عن الماء الساخن خلال الاستحمام والاعتماد على الماء الفاتر فقط.
- الابتعاد تماماً عمّا يمكن ان يسبّب الطفح الجلدي مثل وبر الحيوانات والغبار.