الموضوع
:
عليه من السرور اللي ما هو في وجهي بكاي وعليه من السلام اللي هو في الليل توديعه ل فرح
عرض مشاركة واحدة
22 - 8 - 2023, 11:52 PM
#
33
عضويتي
»
6
جيت فيذا
»
12 - 11 - 2010
آخر حضور
»
7 - 10 - 2023 (05:53 AM)
فترةالاقامة
»
5154يوم
مواضيعي
»
19229
الردود
»
77327
عدد المشاركات
»
96,556
نقاط التقييم
»
19544
ابحث عن
»
مواضيعي
❤
ردودي
تلقيت إعجاب
»
1037
الاعجابات المرسلة
»
1250
المستوى
»
$124 [
]
حاليآ في
»
دولتي الحبيبه
»
جنسي
»
العمر
»
سنة
الحالة الاجتماعية
»
مرتبطه
مشروبى المفضل
»
الشوكولاته المفضله
»
قناتك المفضلة
»
ناديك المفضل
»
سيارتي المفضله
»
الوصول السريع
الاوسمه الحاصل عليها
مجموع الأوسمة: 17...) (
المزيد»
مجموع الأوسمة
: 17
رد: عليه من السرور اللي ما هو في وجهي بكاي وعليه من السلام اللي هو في الليل توديعه ل
البارت 28
.
.
بعد دقايق دخلت ملاذ اللي كاشخه جدًا وهي تشوف عهود وأبتسمت بخقّه : أنتِ حلوه مره ياحظ بابا
أبتسمت عهود على لطافة ملاذ وهي ماتخطت أبدًا إنها
لطيفه وعقلها كبير تحس بإنها كبيره مو صغيره : أنتِ الحلاوه كلها وش هالكشخه ، قبلّت خدها بخفه وطبع روجها على خد ملاذ وضحكت عهود من المصوره اللي تستغل الفرص وتلتقط الصور ، تعدلت عهود وهي تسمعهم يقولون بإن سعود بيدخل
وماطول ودخل بكل لهفه وإبتسامته واسعه من شدّة فرح و ياهنيه بـ الليلة هذي ، اللي تمنها حرمه و حليلته الليلة هذي تجمع قلبه وقلبها ، حاول يمسك ثقله من أنتبه لـ طلّتها الحلوه وجدًا قرب وهو يقبل راسها :
" مابغيتك فالظلام ولا بغيتك بـ الحرام
مابغيتك غير بالعز الشريف المقتدي
مابغيتك بـ التلاعب مابغيتك بـ الكلام
ما بغيتك إلا حلالي ، ألف مبروك ياعيون سعود "
أبتسمت عهود بتوتر وخجل من كلامه
نزل سعود وهو يقبل ملاذ وناظر طبعة الروج
اللي على خدها : مين حطها لك ؟
أبتسمت ملاذ : عهود
وقف سعود وهو يعدل نفسه وقرب يقبل خد عهود وبعبّط : بردها لك دبل بس أنتظري الأيام بيننا
ضحكت عهود بهدوء وهي متوتره ، دخلت أم سعود وهي تسلم على عهود وتبارك لهم ونظراتها تدلّ على الإعجاب بعهود بشكل لاحظه سعود بأمه ، لإنها تحب عهود وتغليها جدًا ، صورت معهم كم صوره بعد ماطلبتها عهود إنها تصور معاهم
أبتسمت وهي تمسك يد ملاذ وتغمز لها : يلا ملاذي ننزل ؟
حركت راسها ملاذ وهي تأشر لأبوها بمعنى باي وأبتسم سعود من قلبه وهو يأشر لها
تكلمت المصوره بعد ماطلعت لطيفه : الحين حطي يدينك عند رقبته وأنت نفس الشي
تنهدت عهود بتوتر وهي تبتسم قرب سعود وهو يحاوط خصرها وتقشعر جسمه من برودة يدينها ، رفع يدينها وهو يقبلها ومسكها بيدينه الثنتين عشان تدفى لو شوي
سحبت يدينها عهود وهي تحاوط رقبته ورجعوا بمثل الوضعيه عشان تصورهم.
-
.
~ بعد ساعه ، وقف سعود وهو يتعدل : الود ودي ما أنزل بس يلا لاحق عليك غمز لها وقبّل عنقها بهدوء وهالشيء زاد توترها أكثر ضحك وهو يعدل بشته ويطلع ، عند عهود اللي إحترت وجدًا من حركاته أخجلها جدًا ، دخلوا صفيّه ومها وصديقات عهود عشان يصورون معاها وما طولوا عشان تاخذ راحتها ونزلوا ، إلا صفيّه اللي جلست عندها وتساعدها عشان لو إحتاجت ايّ شي.
~ عند الرجال ، إقترب سعود وهو ياخذ السيف ويرفعه لكتفه وقام يلعب فيه بمهاره ، على يساره جدّه وعلى يمين عمه تركي وكلهم يلعبون لعب بالسيوف بشكل جذّاب ، قرب سعود وهو يركي يد جده عليه عشان يساعده يرفع السيف
أبتسم عبدالله : أنشهد إنك يمنايّ عشت يابوي عشت
رد له الإبتسامه وهو يحط يده على صدره بأمتنان.
-
طلع سعود وهو يشوف رسالة أمه بإنه ياخذ عهود لإنها ماتبي تنزف ، عدل بشته وهو يصعد من أرسل لأمه بإنه جايّ و دخل وهو يشوف مها موجوده سلم عليها وساعد عهود اللي لابسه عبايتها عشان تنزل من الدرج ، مسك يدها وهو ينزل هو وإياها والمصوره وراهم عشان تصورهم بالفندق.
~عند الحريم ، الساعه 1:30
جلست صفيه بتعب وهي تمسك بطنها من طلعوا
المعازيم : أنا أنتظر عمر بيجي الحين مين بياخذك ؟
ناظرتها مها : بروح مع أبوك قلت للعيال يروحون
ضحكت صفيه وهي تحارشها من شافت عمر يتصل : حركات تبين الحب
ومشت بسرعه من ضربت كتفها أمها بمزاح وبسرعه عشان ماتوجعها ركبت صفيّه بهدوء : السلام عليكم ،
مد يده وهو يمسك يدها : وعليكم السلام والرحمه يا أهلين
أبتسمت صفيّه بخجل : هلا فيك أخبارك
ألتفت لها عمر : قبل ما أشوفك أو بعد ؟
ضحكت صفيه بخجل وهي تضرب يده بخفّه
~
عند عهود وسعود ، نزل بشته من طلعت المصوره وقرب يقبّل عهود بكل رقّه تناسبها : " أحُبك بقلب غيور يعشق التملك "
وبعّد من شاف توترها مايبغى يضغط عليها أخذ طقمه الشورت وراح يلبسهم ، بعد دقايق رجع لعهود وهو يشوفها تحاول تفكّ وهو يفك فستانها ومرر يدها على ظهرها لثواني وهو يشوف نحفها وبياضها اللي ياخذ عقله ، تركها تروح من تحول جسمها من بارد إلى حار ، وأنسدح ينتظرها ونام بتعب.
~
يوم جديد ، صحت يقين وهي مانامت زين من توترها قامت تغسل وتتوضى لصلاة الظهر وبعد ماخلصت أخذت الشنطه وشيكّت على الأغراض اللي بتحتاجهم وتأكدت من كل الأغراض وسكرتها بأريحيه إن كل شي فيها ، طقّ الباب ودخلت أم يقين وهي تكلمها :
-
.
.
طقّ الباب ودخلت أم يقين وهي تكلمها : يلا يقين أبوك ينتظرنا
تنهدت يقين بتوتر : أبشري الحين بنزل بلبس عبايتي ، تأكدتي الفستان حطوه بالسياره ؟
حركت راسها بالإيجاب : أيه حطوه لاتطولين ننتظرك
لبست عبايتها وأخذت شنطتها وهي تطلع وأبتسمت من شافت أمها ماخذه سلّه معاها وفيها ساندويشات وقهوه عشان تروق يقين وأبتسمت بحُب لأمها ، ركبت السياره وهي تسلم بهدوء
حرك فيصل والهدوء يعمّ المكان.
بعد دقايق وصلوا الصالون ونزلوا وكانوا حاجزينه بالكامل عشان يفضون الموظفات لهم
سلّمت أم يقين على الأرتست ويقين بالمثل ، وراحت يقين مع الهير ستايل عشان تبداء بشعرها
وماهي إلا دقايق وتجمعوا خوات أم يقين بالصالون.
-
بعد ساعات بدون أحداث مهمه ، وقفت يقين بتوتر وهي تشوف خزامى تسكر لها فستانها والمصوره تصورهم ، طلعت خزامى من إتصلت عليها أمها وقالت لها بإن بتّال جايّ تنهدت يقين بتوتر كبير وهي ماتدري وش تسوي ووقفت تنتظره وماطوّل جاء بسرعه وكإنه يبغى يشوفها فعلًا ويشوف طلتها كيف ، دخل وهو يسلم وأقترب بهدوء وهو يقبل راس يقين بعد ووقف جمبها وبدآت المصوره تلتقط لهم صور.
~
تحت عند الحريم ، دخلت صفيّه وطلتها أنيقه مع بروز بطنها وأبتدت تسلم عليهم وهي تشوفهم واقفين بالإستقبال ، قربت وهي تسلم على أم عمر اللي بدت تحصنها وأعجبها دخول صفيّه بشكل ماحد يتصوره : أهلين أخبارك خالتي
أبتسمت أم عمر : بخير من شفتك يابعد عيني أنتِ أرتاحي لاتتعبين نفسك
إبتسمت لها صفيه ودخلت تسلم على البنات اللي كانوا جالسين بالطاوله اللي قالت لها أم عمر ، جلست وهي تتأمل التنسيق الجميل بشكل ماتقدر توصفه ، التفاصيل كلها جذّابه من الورود وتنسيق الطاولات والإستقبال إلى صفّتهم اللي كلهم واقفين مع بعضهم بالإستقبال ، كل شي تحسه جميل بشكل لايُوصف
~ عند يقين وبتّال ، وقف بتّال وهو يتنحنح بعد ماخلصوا تصوير وعدل بشته : ساعتين ونطلع
تنهدت يقين وهي تمسك دموعها وتحاول ماتهتم أبدًا وكملت تصورها المصوره ، دخلّوا عليها البنات ومعاها صفيّه
وسرعان ماتوسعت إبتسامتها : كإني شفت أم كروشه موجوده ؟
ضحكت صفيّه وهي تمثل الزعل : ترا أزعل عليك وش أم كروشه
أبتسمت يقين وهي تسلم على صفيّه : أحلى أم كروشه ولا يهمك
قربو البنات وهم يسلمون عليها
أبتسمت وهج بتحجير وغمزت لها : يلا عقبال مانشوفك حامل
توسعت عيون يقين بصدمه :
-
.
أبتسمت وهج بتحجير وغمزت لها : يلا عقبال مانشوفك حامل
توسعت عيون يقين بصدمه : ياقليلة الأدب ، أطلعي برا ما أحتاجك
ضحكت وهج من قلبها وهي تسلم عليها وتبارك لها ،
تكلمت يقين وهي تخفف توتر : أقول خلوا عنكم الرسميات تعالوا نصور أم كروشه أبيك جمبي
أبتسمت صفيّه وهي توقف جمبها والبنات واقفين يمين ويسار وإبتدت تصورهم المصوره وهي خاقه جدًا على لطافتهم الغير عاديه.
-بعد ساعه ، دخلت أم بتّال وهي تشوف يقين اللي تعدل فستانها : يقين بنتي ، بتّالك ينتظرك برا يقول خليها تطلع
أبتسمت لها يقين وهي تخفي توترها : أبشري الحين بنزل
دخلت أم يقين وخلفها خزامى وسلموا عليها ، ولاحظت يقين دموع خزامى وأمها اللي يخفونها لبست عبايتها بمساعدة خزامى وكلها توتر وتحس دموعها بتخونها ب ايّ وقت وبتصيح
نزلت من الدرج وأم بتال وأمها يساعدونها بالنزول وفهد وأبوها ينتظرونها تحت ، أبتسمت وهي تشوف أبوها اللي يمسح دموعه
قربت وهي تحضنه وشد عليها وهو يقبل راسها بنته البكرّ وتزوجت ماهو مصدق ، بعد وهو يوقف مايبي يخليها تحس بإنه متضايق وإنه بيفقدها
قرب فهد وهو يحضنها ويقبل راسها وهمس عند إذنها : حصني نفسك لإنك ملاك فوق ماتتصورين ، الله يحفظك يارب ويوفقك
أبتسمت له يقين بتوتر ودموعها على وشك النزول
وأشر لها فهد بالثبات عشان ماتبكي ، تقدم بتّال وهو يمسكها ويساعدها تمشي لحد ماركبت ودخل فستانها السياره
سلم على عمّه وهو يسمعه توصياته وأشر له على خشمه وركب سيارته وهو يحرّك.
~
عند الحريم ، طلعت صفيّه وهي تمشي بهدوء وعلى
إن كعبها صغير تعبت والسبب الأكبر يعود للحمل لإنها
تعبت جداً ، ركبت السياره وهي تشوف عمر اللي متكي ويتابع جواله ومن ركبت سكره : ياهلا بقلبي
أبتسمت صفيّه بكل حب : هلا فيك
حرك بهدوء وهو يسألها : تعبتي ؟
حركت راسها بالنفي : لا الحمدلله
ناظرها بشك وسرعان ماضحكت لإنه قفطها : خفيف مايُذكر صدقني
حرك راسه وهو يحط يده على بطنها : عندي يذُكر ، نوصل البيت وأتفاهم معاك
أبتسمت وهي تحط يدها على يده وإلتقطت صوره سريعه
وتحس بحب لإهتمامه فيها.
~
رفعت جوالها يقين بعد ماشاورت نفسها ألف مرّه
وهي تصور يدها مع المسكه ويده اللي مثبتها على
الدركسون ومشغل أغنيه هاديه ، إنتبه إنها تصور وقرب
يده وهو يشبكها بيدها وأنصعق من برودة يدها
توترت يقين من حركته المُفاجأه وماطولت وهي تصور
وقفلت جوالها ، ناظرها بتّال لثواني ولف من حس بإن نظراته بتفضحه ووقف عند الفندق اللي حجز فيه ونزل من مكانه
متجه ليقين يساعدها تنزل وهو يساعد يقين بالنزول
-
.
.
~بعد دقايق دخلوا الغرفه وبتّال شايل شنطته وشنطتها
ونزلهم ، وأخذ شورت وتيشيرت طقم وراح يلبسهم بدورة
المياه
جلست يقين وهي تنزل مسكتها وماتقدر تفك السحاب
والأكيد إنها ماراح تطلب بتّال ، طلع وهو يشوفها جالسه
ومتأكد مثل أسمه إنها ماقدرت تفك السحاب جاء وراها
وهو ينحني وقبلّ كتفها ، مد يده وهو يفك السحاب وجاء
قدامها وهو يوقفها معاه ، بعد الفستان عن أكتافها وقرب
أكثر وهو يقبّل ثغرها ، وصار الوصل بينهم بعد متاعب دارت بينهم أخيرًا بهاليوم يعلنها محبوبته وشريكة حياته.
« يوم جديد »
صحت يقين وهي تشوف بتّال اللي صاحي قبلها وواقف عند البلكونه ويدخن
وقفت وهي تروح لدورة المياه بخجل ، وألتفت بتّال بعد مادخلت دورة المياه وهو حس بإنها صحت ولكنه ما ألتفت
طلعت من الدورة المياه وهي تصلي الفجر ، بعد ماخلصت
قربت من بتّال وهي تتكلم : ممكن نتفاهم ؟ ونشوف سبب هالصد ؟
جلس ببرود : على إيش نتفاهم ؟ إني تعبت أحاول فيك ؟
أو إني نصحتك وبالموت تقبلتي النصيحه ؟ أو إنك خليتني
أنجن ماعاد أدري هو أنتِ تبيني وألا ماتبيني ، أتعبت نفسي وأهلكتها بالشغل عشان ما أفكر فيك لكنك تعبتيني يابنت
فيصل تعبتيني
تكلمت يقين وهي تمسك دموعها : مانتفاهم كذا
قرب وهو يسحبها ويحاوط خصرها بيدينه الثنتين
ويقبلّها بحُب : مافيه شي نتفاهم عليه غير إني أحبك وأموت عليك ، صديت ؟ إيه صديت بلحظة غضب مني
أبتسمت يقين بخجل ماتوقعت إنه يصرح أبدًا بإنه يحبها
قرب وهو يقبلها بهدوء ويقبل عنقها وبداء يستفرد فيها
من أول وجديد ، نتركهم.
~
صحت صفيّه وهي تتروش بعد ما أخذت لها غفوه ، وصحى بعدها عمر اللي حسّ فيها ، طلعت صفيه بعد نص ساعه وهي تلبس ، طلع عمر وهو يشوفها خلصت : أوف صايره حلوه بعد الحمل
ناظرته صفيه وهي تشمق فيه : شقصدك يعني قبل الحمل مو حلوه ؟
ضحك عمر من قلبه وهو يقبلها بعمق :
-
انتهى....
فترة الأقامة :
5154 يوم
معدل التقييم :
زيارات الملف الشخصي :
103333
إحصائية مشاركات »
المواضيـع
الــــــردود
[
+
]
[
+
]
بمـــعــدل :
18.73 يوميا
همسه الشوق
مشاهدة ملفه الشخصي
زيارة موقع همسه الشوق المفضل
البحث عن كل مشاركات همسه الشوق