عرض مشاركة واحدة
قديم 4 - 2 - 2012, 04:57 AM   #193

ادمنت تعذيبك

الصورة الرمزية ادمنت تعذيبك

 عضويتي » 960
 جيت فيذا » 4 - 10 - 2011
 آخر حضور » 21 - 6 - 2012 (03:17 AM)
 فترةالاقامة » 4829يوم
مواضيعي » 13
الردود » 1171
عدد المشاركات » 1,184
نقاط التقييم » 50
 ابحث عن » مواضيعي ردودي
تلقيت إعجاب » 0
الاعجابات المرسلة » 0
 المستوى » $30 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتى الحبيبه
جنسي  »
العمر  » سنة
الحالة الاجتماعية  »
مشروبى المفضل  » مشروبى المفضل
الشوكولاته المفضله  » الشوكولاته المفضله
قناتك المفضلة  » قناتك المفضلة
ناديك المفضل  » ناديك المفضل
سيارتي المفضله  » سيارتي المفضله
 
الوصول السريع

عرض البوم صور ادمنت تعذيبك عرض مجموعات ادمنت تعذيبك عرض أوسمة ادمنت تعذيبك

عرض الملف الشخصي لـ ادمنت تعذيبك إرسال رسالة زائر لـ ادمنت تعذيبك جميع مواضيع ادمنت تعذيبك

اصدار الفوتوشوب : My Camera:

ادمنت تعذيبك غير متواجد حالياً

افتراضي



**********************
عشاق من احفاد الشيطان ... روايه رومنسيه ... خياليه
**************************




((ماتسبنيش لو حتى سواني ..
لو اغيب عنك استناني ..
دنا وحياتك كل ماشوفك بحلم متى اشوفك تاني ..))

رفعت وعود جوالها بكسل وهي تقاوم الالم اللي معذبها من كم اسبوع ..
شافت رقم غريب .. مالها خلق ترد ..
لكن ردت علشان توقفه عند حده من هاللحين مو يستمر بالازعاج : الو ..

رياض ناظر بامه اللي تهدده بنظراتها : مساء الخير وعود ..

وعود ناظرت بالساعه اللي جنبها بالسرير الساعه 10 بالليل ... قالت بعصبيه مع الالم اللي فيها : في حد فاضي يغازل 10 بالليل جد ناس فاضيه وماتستحي

رياض : اعصابك لاتنفجر بلا عيمك .. انا رياض ..

وعود رددت بداخلها .. رياض ....

رياض : الو وعود انتي معي ..

وعود باستهزاء : واخيرا حفظت اسمي .. – كملت بدون نفس – خير وش هالازعاج على هالليل

رياض عصب ونفسه يسكر بوجهها السماعه لكن امه وش يريجه منها : متى بترجعي لبيتك

وعود بنفس الاستهزاء : اوه الملحق قصدك .. لا مشكور مابغى ارجع له بيت ابوي يضفني .. اتركه لك ولكاترين حبيبت القلب يمكن تحتاجه لمصففت شعرها او لوصيفتها

رياض ابتسم لطريقتها بالحكي .. معصبه وتتريق .. وصوتها ناعم ماينفع ..: ايوه وايش بعد ..

وعود لفت للجهه الثانيه وهي موقادره تتحمل الالم اللي من ايام معذبها .. : وبس

رياض ببرود وجديه : طيب ممكن تتركي اعصابك المشدوده ترتاح شوي وتحاكيني كويس علشان اتفاهم معك ..

وعود بتبكي من الالم قالت بزمره : لا مالي خلقك من جد ..يله باي ..

سكرت السماعه .. وضلت تتالم لاخر الليل مع المها ظهرها وبطنها ورجلها وهذا بعد رياض .. يزيده عليها ..

رياض ببرود : ها يمه شفتي المغروره الزفته الغبيه مع وجهها سكرت السماعه بوجهي

ام رياض : اكيد تصكها دام انت حكيك معها كذا ..في رجال زوجته زعلانه يقولها .. متى بترجعي لبيتك ..؟ .. كويس ماطلبت الطلاق بعد ..اسمعها مني يارياض وعود مراح ترجع لك .. دامها شافتك كيف خاروف قبال المسيحيه ..

رياض وقف وناظر الساعه : يمه من العصر وانا عندك ابطلع ارتاح تامري على شي

ام رياض: لا بس حاكها مره ثانيه وانا بحاول بعد ..

رياض : يصير خير .. مع السلامه ..




**********************
عشاق من احفاد الشيطان ... روايه رومنسيه ... خياليه
**************************

الامارات – دبي

ريان مبتسم باعرض ابتسامه : كنت متوقع انها بترسي علينا .. انا ريان ومادخل بش - قاطعه صوت الجوال يدق – حمدان عن اذنك .. دقايق

حمدان : تفضل ..

ريان بعد مابتعد عن الرجال .... رد مروق : ايوه حياتي منى ايش عندك ..

ساره ارتبكت ماتوقعته يقول حياتي : ريان ..مادري عم ريان ..

ريان استغرب من الصوت : ايوه من معي ..؟

ساره : انااا انا ساره بنت اخت منى د

قاطعها ريان ببرود : ايوه ايش فيه ..؟

ساره ارتبكت اكثر : جدتي ولدت ..

ريان بصدمه : ااااااااااايش ..؟

ساره بلعت ريقها : ايوه ولدت من ربع ساعه عملوا لها طلق اصطناعي لانو حالتها ماتسمح يضل الجنين ببطنها وولدوها بالسابع ..

ريان ببرود : وش اعملك يعني .. اترك شغلي وارجع علشانها ..

ساره سكتت ماعرفت وش ترد ..؟

ريان تافف : عمامك معها ..؟

ساره بهمس تحس بخيبه امل : ايوه

ريان بممل : خلاص هم بيتصرفوا معها ..

ساره : طيب ماتبغى تعرف وش جابت

ريان : لا والا اقواك قولي وش جابت

ساره بصوت فيه فرحه : بنت مثل القمر ..

ريان باستهزاء : من جدتك وبنت قمر تمزززززحين ... يله يله مع السلامه ..

سكر معصب فرحه بالمناقصه اختفت من الخبر الشين ..
كان شايل هم هذا اليوم من شهور وهذا هو حصل ... وهو بعيد بدبي ..
سرح بتفكيره هو ممكن يكون اب وعنده بنت ..
ابتسم لنفسه .. بيدلعها ويلعبها .. بتتعلق فيه وتناديه ببابا ..

رجع لحمدان وحاول يركز معه ماقدر كان مبتسم طوال الوقت .. وفيه فرحه بداخله تبغى تطلع ..ويحاول يكتمها ويكابر ..

دق جواله بمسج من منى .. فتحه بسرعه كانت صوره لبنت بشرتها حمراء مره ومغمضه عيونها كثير .. صغيره بحجم ماتصوره ..
ابتسم وقلبه دق بسرعه هذي بنته ..سرح فيها ملاك صغيره مره تدخل القلب .. تمنى انها قباله يرفعها ..

حمدان : استاذ ريان استاذ ريان ..

ريان رفع راسه مبتسم : هلا ..

حمدان : شكلك مو معي

ريان وقف مستعجل : عن اذنك مشغول شوي ...

تركه وراح .. ارسل لسامي الصوره وكتب معها ..
(( بنتي وش رايك فيها .. انت اول من ناظرها .. صرت ابو ياسامي .. اختار لها اسم انت عمها والله .. محد يسميها غيرك ..))

دور حجز لبكره .. يبغى يرجع لسعوديه ..

شكل هذي البنوته بتقدر عليه مثل شموخ وبتنسيه شموخ ..

دق على منى ماردت الا بعد فتره ..

ساره بدون نفس : الو

ريان : وين جدتك ..؟

ساره : بالانعاش معها نقص دم

ريان بلامبالاه : اسمعوا لاتسموا البنت لحد ماوصل سمعتوا

سكر السماعه و طوال الوقت يناظر بصورتها مبتسم مو قادر يصدق اللي قباله ..
سبحان الله من كم شهر الله اخذ منه نجلاء وبدله بهذي البنوته ..



**********************
عشاق من احفاد الشيطان ... روايه رومنسيه ... خياليه
**************************




.. داخل الطياره..


سامي مقفل جواله .. ناظر باحمد اللي جالس بجنبه يحس بالصدف تلعب معه بالذات مع هذا الرجال ..
هو المتبرعين له بقلب نجلاء .. وهو اللي اشترى البيت .. وهاللحين عم صديقه شمس وبيسكن معه بالشقه ...
المشكله ان سامي مو عاجبه هذا الاحمد ولا مقنع فيه لسبب واحد يحسه اكبر منه بكثير ... ومتفلسف وهادي كثير ..وبعد يقرء كتاب عن سيره حياه هتلر ..
: يارجال ماحصلت كتاب ثاني هتلر هتلر عاد ...

احمد نزل نظاره نجلاء الطبيه من عيونه وهو محتفظ فيها له : انا احب هذا الكتاب

سامي : وش تحب فيه ... عند كتب ثانيه عن حياه الوليد بن طلال ومحمد بن راشد احسن من هذا الطاغيه هتلر ,,


احمد سرح وهو يناظر بوجه سامي وتذكر حكي نجلاء لما اعطته الكتاب بالمستشفى ..

نجلاء: هذا كتاب حلو .. و عزيز على قلبي كان معي طول دراستي بكلية الطب يعني يسليني بالغربه ...

(( وانا غريب يانجلاء من دونك .. ضايع بعيد عنك مشتاق لك ..انتي وينك ..؟))

سامي : ياخ يا احمد اوش عندك سرحت فيني ..هههه

احمد : اوه سوري لكن ملامحك تذكرني بانسان عزيز علي ..

سامي رفع حواجبه : ليكون انت من ربع ريان .. بس لما شفت ريان ماتعرفه ..

احمد : لاااا هو .. مو هنا بمكان بعيد بعييييد مرره

سامي بثقه زايده : ايوه انا ملامحي اجنبيه غربيه ..

احمد ابتسم : لا واضح

سامي : هههه الا وش يحكي كتاب هالهتلر

احمد كرر حكي نجلاء وكانها واقفه قباله تقنعه يقراء الكتاب : هتلر عاش بطل ودكتاتور حتى على نفسه دكتاتور لما قتلها وانتحر ..

سامي تثاوب ولف وجهه : ايوه ايوه

تذكر احمد نجلاء انها قالت عن سامي ماله علاقه بالثقافه ولا يدلها ويكره حكي الكتب ..
كمل قراايه ويحس انوا صوره نجلاء مطبووعه بصفحه صفحه بالكتاب ..
ابتسم بالم .. وهو يحاول يتعود على غيابها .. عشق هتلر منها وعلشانها ..

سامي طفشان من احمد اللي بجنبه ..: آآآآف .. اترك عنك هذا وحكي معي نضيع الطفش ..

سكر احمد الكتاب : تفضل

سامي وهو لهالحين معصب : وش عندك بمصر ..؟

احمد ناظر بالنافذه والغيوم اللي فيها : اكمل دراسه الطب .. علشان ارجع واشتغل عنده بالمستشفى .. وافضحه وامسح اسمه من الوجود .. لازم يثق فيني بعدها ادمره ..

سامي : من ..؟

احمد سكت وسرح بالنافذه هذي خطته .. يدمر مشعل ويفضحه بعد مايكون قريب منه ..

سامي عصب من جد
ولبس السماعات باذنه ((( هذا كل شوي سرحان اوساكت .. )))

..............

عند شمس ولمى سواليف حماسيه .. لاحلامهم بمصر ...

... .... ...

نزلوا من درج الطياره وهم يناظروا مصر تعبانين وهلاكنين .. وبالذات شمس ولمى لانهم من الحماس الزايد ماناموا ..

شمس : واخيرا حطينا الرحال بام الدنيا

لمى : ايوه شمي استنشقي الحريه ..

سامي : اقول ياحطينا الرحال مادري شدينا الرحال قدامي بلا حكي فاضي .. .. وش صار هاللحين على الشقه ..؟

شمس : شقتكم اللي قبالنا جاهزه من ريان الله يحفظه ..

لمى : هذا التاكسي يله نبغى نرتاح ..

شمس على جنب : اقول لمويه

لمى بنفس الهمس : هلا ..

شمس تناظر باحمد وهو ماسك شنطته بيده وسرخان مايناظر حد : عمك لقروي وش فيه فاهي طول الوقت

لمى تنهدت : احمدي ربك رضى يطلع من سجنه بعد وفاه نجلاء الله يرحمها..

شمس قرصتها : اسكتي لايسمعك سام ولاتذكري طاريها قدامه انتبهي ..

لمى تناظر ايدها : آآآه المتيني ..




**********************
عشاق من احفاد الشيطان ... روايه رومنسيه ... خياليه
**************************


 توقيع : ادمنت تعذيبك

لا تفعل "المستحيل" من أجل إنسان لم يفعل من أجلك "الممكن" !!!



رد مع اقتباس