عرض مشاركة واحدة
قديم 25 - 7 - 2024, 07:03 PM   #2


الصورة الرمزية العراقي الطائي

 عضويتي » 1302
 جيت فيذا » 14 - 8 - 2022
 آخر حضور » 11 - 8 - 2024 (01:07 AM)
 فترةالاقامة » 862يوم
مواضيعي » 1
الردود » 9
عدد المشاركات » 10
نقاط التقييم » 50
 ابحث عن » مواضيعي ردودي
تلقيت إعجاب » 4
الاعجابات المرسلة » 3
 المستوى » $2 [♥ Bأ©-Yأھu ♥]
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتى الحبيبهAlgeria
جنسي  »  Male
العمر  » سنة
الحالة الاجتماعية  » اعزب
مشروبى المفضل  » مشروبى المفضل 7up
الشوكولاته المفضله  » الشوكولاته المفضله baunty
قناتك المفضلة  » قناتك المفضلةNGA
ناديك المفضل  » ناديك المفضلahli
سيارتي المفضله  » سيارتي المفضلهBentley
 
الوصول السريع

عرض البوم صور العراقي الطائي عرض مجموعات العراقي الطائي عرض أوسمة العراقي الطائي

عرض الملف الشخصي لـ العراقي الطائي إرسال رسالة زائر لـ العراقي الطائي جميع مواضيع العراقي الطائي

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: Sony


 
الاوسمه الحاصل عليها
 
وسام الضيافه  
/ قيمة النقطة: 70
مجموع الأوسمة: 1...) (المزيد»

مجموع الأوسمة: 1

العراقي الطائي غير متواجد حالياً

افتراضي رد: تاريخ العراق القديم/افلام رعب مدونة في ملحمة كلكامش



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناطق العبيدي مشاهدة المشاركة


بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

معظم الناس قد شاهدوا افلام ومسلسلات هوليودية مرعبة ظهر فيها ما يُعرف بالزومبي
ولمن لا يعرف من هم الزومبي ، هم أناس ميتون يعودون إلى الحياة بأشكال مرعبة و يأكلون الأحياء
لكن هل تعلم ان جذور هذه الفكرة المرعبة لم تكن أبدا هوليودية ولا أوروبية ، بل هي اتية من بلاد الرافدين
ففي ملحمة گلگامش اللوح السادس ، طلبت الالهة عشتار من أبيها ان يعطيها الثور السماوي لتقتل گلگامش انتقاما منه ، وعند رفض أبيها لطلبها قالت له :
إن لم تعطني ثور السماء
لاحطمن أبواب العالَم السفلي
وانتزع الأعمدة ، واترك البوابات مفتوحة على مصاريعها
ولاجعل المو تى يقومون ويلتهمون الأحياء
فيصير الأمو ات أكثر عددًا من الأحياء
لاحظوا حتى هكذا فكرة مرعبة لم تكن وليدة عقل كاتب هوليودي في وقتنا الحالي ، بل سبقه اليها عقل كاتب رافديني قبل ما يقارب 4500 عام !
***********************
المصدر : The epic of gilgamesh/babylon the gate of gods/the sixth clay tablet


مراجعة وتقديم ناطق ابراهيم العبيدي
شكرا للموضوع الرائع




رد مع اقتباس