غزل غطست جوا الموية.،
مشعل يقرب من المكان الي غطست فيه عشان تسمعة : لا تحسبين يوم تسوين كذا ماراح اقول الي ابي اقولة أنا سكت لك فترة طويلة واقول ابي نجلس ونتفاهم بهدوء راح يجي يوم وتهداء الأمور بس أنتي كل يوم تزيدين قسوة.،
مشعل خاف شاف مافي لها أي حركة ولا صوت.،
غزل؟!.،....غ ــــــــزل.....غزل اذا مارديتي بنزلك.،
من جهة ثانيه نطت غزل : لا لا لا لا مافيا شي.،
مشعل انصدم كانت هنا غاطسة كيف راحت هناك طالع فيها وابتسم : حشا سمكة مو بنت كيف رحتي هناك من غير ماحس.،
غزل تاخذ نفسها تحس مكتومة : روح بطلع روووح.،
مشعل طالع فيها بعتب : غزل خلاص خلاص خلينا نستـقــر.,
غزل راحت لطرف المسبح بتطلع رفعت نصها شافت مشعل قام بيجيها.,
خافت يمسكها وهي بالمنظر ذا.،
رجعت نطت بالمسبح وهي مخنوقة بالبكاء ونزلت نفسها تحت مرررة.،
مشعل : غـــزل بطـلي أسلوب الأطفال ذا وأطلعي خلينا نتفاهم اليوم ماراح اتركك لين نتكلم....(تنهد)كيف يعني تطلعين ولا انزلك.،
غزل استغلتها فرصة لأنها حست نفسها انكتمت طلعت.,
: اااااه الله يخليك روح روووح خلاص.,
يشد على كلامة : قلت لك لا اطلعي اشوف.،
غزل تسبح مشعل يحسبها بتطلع.،
بس غزل كانت تقرب لين وصلت للجهة الي حاطة فيها ملابسها اخذتها ونزلت.,
مشعل يحسب انها بتلبس وتطلع له.،
وفعلا كانت تبي تلبس عشان تطلع بس مو عشان تتفاهم معاة.,
نزلت تحت اخر شي جات تلبس تي شيرت لبسه الكم بدال ماتلبسه صح
.,
ولبست حق الرقبة من جهة ثانية باليد.،
مهي قادرة تطلعة ومستعجلة خايفة منه خلته زي ماهووحاولت ترخيه عليها شوي.،
جات تلبس بنطلون رجل البنطلون مهي راضية تنفرد تحاول وتسبح
تحححت بس مهي قادرة
حاولت وحاولت وهي تحس تنكتم.,
لبست نصه تحاول ترفعة الجينز مع الموية يكون ثقيل مررررة مشت حالها.,
ويوم جات بتسبح تبي تطلع على فوق لف على رجلها خلاها مهي قادرة
تسبح حاولت تنزل تفكة سارت يدها مهي قادرة تخليها تتحكم حاولت تفصخ البلوزة سارت
البلوزة مغطية كل راسها.،
انخنقت تحاول بيد وحده ترفع نفسها ترجع على وراء.،
مهي قادرة.,
حاولت حاولت.,
لين مانكتمت.،
مشعل يبتسم يوم يشوف حركة الموية يحسبها جالسة تلبس.,
وقف ويتأمل موية مو عارف من فين يبداء معاها.،
او كيف يبداء.،
شاف حركتها بالموية هديت استنى دقيقة.،
: غــــزل...غـــــزل يلا اطلعي كل ذا لبس؟!.،
قرب من مكان الي كان يتحرك : غـــــزل.,
مشعل بداء يخاف : غــــــزل أطلعي يلا.,
مشعل نط بالموية يدور عليها.،
شافها كيف البلوزة ملفوفة على راسها وكيف شكل بنطلون.،
سارت يحاول يسحب البلوزه مهو قادر.،
شدها له وحط يد من وراها ورفع نفسه ومعه غزل للهواء .,
وسار يسحب البلوزة ماقدر.،
خاف تموت بين يدية.،
سبح فيها لين طرف المسبح وطلعها وطلع.،
حاول يطلع البلوزة ماقدر لافة عليها مع شعرها.،
بس يدوب قدر ينزلها شويا عن ذقنها عشان تحاول تتنفس.،
سحب البنطلون عنها الي كان مررة ثـقـيل من مويا.،
حط كفوف يديه الاثين فوق بعضها وسار يضغط ويكرر كذا مرة.،
قرب من وجهها لقيها برضها ماتتنفس.،
رجع يكرر ويضغط ونفس شي ماتتنفس.،
رفع يديها الاثنين وقلبها على بطنها.،
وسار يضغط وهو ميل غزل.،
رجعت تتنفس وسارت تكح وترجع تغيب.،
مشعل رجعها على ظهرها واطمن.،
جلس جمبها ورجع شعرها على وراء.،
ابتسم.،
همس : حبيبي.،
غزل تحس نفسها تغيب عن وعي وترجع ومكتومة سامعتة بس مهي قادرة ترد ولا تفتح عينها.،
تحاول تتحرك وترجع.،
مشعل رفع ذقنها وسد خشمها.،
وقرب منها .،
مسك بيدة ثانيه خدودها وضغط وسوالها تنفس صناعي.،
عادها مرة ثانية.،
غزل فتحت عيونها وتحاول تبعدة مافيها قوة.،
تصد بوجهها بس مشعل ترك خشمها.،
وباسها وقام عنها ..
حط يدهـ تحت رقبتها ويده ثانية بيدخلها بيشيلها.،
بس غزل صدت وتحاول تاخذ نفسها.،
تغمض وترجع تفتح عيونها ثواني وتغمض.،
حط يده على خدودها : غزل غزل حاسه فيا؟!.،
غزل فتحت عيونها طالعت فيه وترجع تغمض وتفتح تحاول تاخذ نفسها.،
مشعل شالها ودخل البيت وطلع فيها على فوق.،
حطها على السرير جلس ب الأرض على ركبة.،
مسك كف يدهـا بيديه الأثنين : حبيبي..حبيبي.،
غزل تفتح عيونها.،
: مـو..قاد..رر..ر.ه..اتـنـ..
مشعل يقوم يجلس على السرير ويجلسهـا.،
سار جالس وراهـا رجع يدينها الأثنين على وراء وهو وراها بيد يضغط على ضهرها ويد حاطها بين صدرها من قدام ويضغط : خذي نفس
حـاولي يـلا.،
مشعل يضغط أقوى بيد من وراء على قلبها من وراء وباليد الثانيه
من قدام: يـلا حاولي.،
شاف مافي أي قدرة منها تحاول بس مهي قادرة.،
نيمها وسار يدور بالغرفة على بخار يمكن يريحها.،
غزل قدرت تتحرك شوي ورفعت نفسها على السرير وعيونها تدمع مهي قادرة تتنفس نقطة هواء الي تدخل لها تحس بخنقة.،
سارت عيونها تدمع اكثر شافت مشعل وهو يدور قدامها بدولاب.،
حاولت تاخذ نفس حست تنخنق أكثر حاولت مرة ثانية تاخذ نفس قوي بس انخنقنت مررة.،
سارت تشهق تبي هوا يدخل.،
مشعل لف انصدم من صوت شهقتها.،
شافها كيف جالسة وتشهق تحاول تتنفس.،
جري لها مسك يدها : بسم الله بسم الله حاولي بشويش غزل.،
شاف وجهها يحمر وشهقاتها فظيعة.،
مشعل ينيمها وغزل الخنقة الي حاسة فيها مررة مؤلمة ماتبي تنسدح.،
مقاومة مشعل عصب ونيمها بقوة.,
وجهها أحممر.،
مشعل ارتخى عليها وسد خشمها بيده وباليد الثانيه رفع ذقنها بس غزل تقاومة.،
وتحاول تتنفس.،
مشعل صرخ : وش تـــبــين أنتي!.,
غزل رجعت تشاهق وتبعد يده عن خشمها.،
مشعل مسك يديها الاثنين وحطها على بطنها وثبتها بركبته.،
وبيده الثانية سد خشمها.،
وباليد الثانية ضغط على خدودها بس غزل ماتفتح فمها مشعل ضغط بأقوى.،
اخذ نفس قوي.،
وارتخى عليها اكثر وسوالها تنفس اصطناعي.،
رجع اخذ نفس قوي وساد خشمها كررها 3 مرات.,
سار تنفسها قصير وسريع ودقات قلبها مرة زايدة مشعل قام عنها وغزل ماتحركت حتى يوم بعد عنها ماحركت يديها.،
فتح الدولاب دور بلوزة تكون خفيفة قميص ماتدخل من رقبة.،
وجاب مقص جلس على السرير مسك التي شيرت الي ملفوف حولين رقبتها دخل يده وحطها على رقبتها خاف تتحرك وقص التي شيرت.،
رفعها وسحبة.،
حاول يجلسها لقيها مهي قادرة وماتقاوم أي شي خلاها مستندة على السرير وجلس يلبسها.,
شايفها كيف مرة تعبانه مهي قادرة تتحرك ولا تقاوم ونفسها تاخذة بصعوبة.،
يوم لبسها الكم الي من اليمين كان يقرب منها مرة بس غزل ماكانت حاسة بذا كلة مرره تعبانة.،
عدل عليها البلوزة من قدام وجلس يسكر ازاريرها.،
شايفها مهي معه أبدا ولا حـاسة فيه.,
قام وجاب لها بنطلون جينز.,
مشعل يشوف نفسها كيف وكيف تغيب عن الوعي وترجع.،
سار يحاول يسرع ويلبسها بسرعة.،
لبسها البنطلون وسار بس باقي يصكه.،
نزلها من السرير وخلى ضهرها على صدرة.،
وحط يدينه على بطنها وصكه لها البنطلون كان جايب العباية
لبسها العباية وشالها ونزل.،
بالمـــسـتــشفى بالطوارئ.،
مشعل كان متصل عليهم اول ماوصل نزل وشال غزل وحطها على السرير
وحق الأمن ركب بسيارة مشعل وحرك.،
مشي مشعل معها وهي على السرير لين الطوارئ
دخلوا جوا.،
دكتورة نهى : خير أيه الي حصل انا مافهمتمش منك على التلفون.،
مشعل قال لها.,
ونهى كشفت عليها وطلبت من الممرضة تحط لها أكسجين.،
طلعت من عندها وراح لدكتورة نهى.،
بعد ربع ساعة رجع لها.،
هي بطوارئ جاب له كرسي وقفل الستارة وجلس.،
نص ساعة وغزل تفتح عيونها بشويش تحس جسمها مكسر.،
شافت مشعل ماسك يدها.،
ابتسم : الحمدلله على السلامة.،
غزل تسحب يدها منه وتحاول تقوم ماقدرت تنهدت : .........
مشعل يوقف ويقرب منها أكثر : كيف الحين؟!.،
غزل : الحمدلله.,
شافها تحاول تقوم : خليك.,
غزل بتجلس : لا بجلس.،
جلست ومشعل جلس على السرير سار مقابلها.،
غزل تشوف المغذي بيدها : عـرفـوا أني هـنـا؟!.،
مشعل : لا محد يدري.،
غزل طالعت فيه : الحمدلله يلا نطلع؟!.،
مشعل : شويا يخلص مغذي ولا تبين نروح واغيره لك بالبيت؟!.،
غزل : لا مابي يدرون.،
مشعل : اجل ريحي ساعتين ونطلع ان شاء الله.،
غزل : احس نعسانة ابي انام.,
مشعل ابتسم : نامي اذا خلص اصحيك.،
غزل : طيب ابي موية مررة عطشانة.،
مشعل ابتسم : من عيوني الحين اجبلك.،
تأملت المكان حولها ودها تقوم تسأل دكتورة عن شي بس هي بمستشفى عمها وكـر لـ أقاربها كل شي بيوصل لهم فضلت تروح هي بيوم ثاني مستشفى وتسأل احسن لها.،
دخل مشعل ابتسم لها واعطاها الموية.،
شربت وتحس وهي تشرب موية تنخنق على طول سابتها.،
مشعل : اشبك؟!.،
غزل : ولا شي.,(انسدحت)..بنام شوي بس.،
مشعل سكت خلاها لين نامت.،
وشالها وحطها بسيارة.،
ومشي.،
وصل البيت.،
نزل وفتح باب البيت ورجع فتح بابها وحط المسفع على عيونها زين.،
ارتخى وشالها غزل تحركت بس مشعل شاله خلاص.،
طلع فيها الدرجات دخل البيت وصك باب برجلة.،
وهو طالع الدرج بيطلع غرفتهم.،
غزل تحرك راسها مشعل شدها عليه عشان ماتشوف صار وجهها بصدرة.،
دخلها الغرفة وحطها على السرير.،
كانت الغرفة ظلمة.،
غزل حاسة وخايفة يكون صح.،
غزل تتحرك بتتعدل بس شايفة دنيا ظلمة وبنفس الوقت ماتبي تصارخ بتسكت.،
سوت نفسها انها مو شاكة بشي شدت المسفع وهي منسدحة ومشعل عدل الغطا عليها وطلع.،
دنيا ظلمة وهي تخاف من ذا الشي بس تبي تتأكد نزلت يدها للكمدينة تحس برسمتها وتأكدت انها مو ببيت عمها خايفه تقوم مشعل يكون بالبيت وخايفة تظل اكثر.،
فتحت نور الابجورة وظلت بالفراش عشان لو جاء مشعل يحسب انها خافت بس .،
تأملت الغرفة تسريحة المكتب الشباك بستارته السقف الجدران تحسه ينبض بحب واحساس اشتاقت للمكان وكل شي فية نزلت دموعها غصبن عنها مشعل كان منيمها مكانة طالعت بمكانها الي تنام فية
تسحبت لكمدينتها فتحت الدرج لقيت حلقانها الي دايم تفصخها قبل تنام واغراضها.،
قامت جلست شافت نفسها بالمراية الي قدامها.،
قامت فتحت نور وطلعت من الغرفة مهي متحملة شافت يدوب طرف مشعل وهو طالع.،
على طول طارت لتلفون بيت مامعها جوال ولا شي واتصلت على سواق يجيها.،
تأملت الصالة مشيت بكل مكان للبيت وهي دموعها مالية عيونها اشتاقت لكل شي.،
طلعت المطبخ وبداخلها نفسي ترجع حياتي طبيعية معاك ي مشعل اجرب اتعلم اطبخ لك تجي من دوامك نسهر على فلم نسولف زي أي زوجين بس انا مو قادرة اتجمع على بعضي .،
نزلت تحت رجعت دخلت غرفة النوم راحت لدولاب بتفتحه هي اخذت كل
ملابسها ماخلت الا القمصان زي ماتركته حتى الاشياء الي رمتها على
الارض حاولت تفتح الدولاب الي مقفل لقيته للحين مقفل.،
طلعت للغرفة واخذت مسفعها قفلت الابجورة وقبل لا تطلع اتأملتها وعيونها كل حزن وقفلت نور وصكت الباب وطلعت.،
رجعت اتصلت على سواق قال لها دقيقة ويجي.،
نزلت الدرج وهي تحس فاقدة أي امل ترجع هنا مرة ثانية.،
ي ليت ي مشعل مارجعتلي ذاكرتي واعيش معك طول حياتي وانا احبك وبس.،
طلعت ولقيته وصل ركبت وراحت على بيت عمها.،
وصلت البيت.،
دخلت ومالقت احد حمدت ربها عيونها متنفخة وباين انها باكية.،
طلعت فوق فتحت باب انصدمت.،
شافت مشعل قدامها فاتح دولاب يطلع لها ملابس مشعل لف يشوف مين فتح باب انصدم.،
عيونه طارت فيها.،
غزل ابتسمت مع ان عيونها كل دموع.،
مشعل الي رمى الملابس الي كانت بيده وعيونه ماقدرت تفسر نظراتها غضب ولوم وعتب وصدمة.،
مر من جمبها بيطلع غزل مسكت ذراعة وهي واقفة وترجف لأنها خاص بتبكي.،
مشعل نفض يدها عن يدة وطلع.،
غزل لفت ومشيت خطوتين شافته وهو ينزل من درج وطلع من بيت
بكبرة.،
بعد يـــومين.،
مشعل طول اليومين ماينام ببيت اهله ينام ببيته.،
بس يجيهم باليوم مرتين او مره ويعامل غزل بجفاء وتطنيش.،
بصالة عند غزل.،
غزل : أنــا بروح بتجين اوك مو جاية مابأجل ليا اسبوع اطلب مودة تجيب الحرمة.،
شهد : غزل اخاف خالد يجي.،
غزل : وإذا قولي له بطلع شهد وش فيك؟!.،
شهد : طيب يلا قومي خلينا نخلص.،
غزل تبتسم وترقص حواجبها : لا مودة جايبة حرمه.،
شهد : يمه كل شي مترتب.،
دخلت العنود زعلانة : خذوني معاكم.،
غزل بزعل : والله نفسي بس (سكتت)انا قايمة اكلم خالتي وانتوا قوموا البسوا.،
عنود ابتسمت : من جد.،
غزل : ماتهونين علي والله.،
قامت بتطلع من الصاله رجعت : بعدين راح افهمكم وش قلت لها اول مانزل ولو سأل عمي قولوا له غزل عازمتنا وتقول مفاجأه.،
شهد : امشي امشي كأننـا بنسوي جريمة.،
وهي بتطلع من الصالة
شافت مشعل داخل طنشت ولا عبرته زي ماهو يسوي وهي تطلع الدرج مستغربة وش جايبة من 7 الصبح يمة كأنه حاس وش بسوي.،
راحت لخالتها وكلمتها وبالموت رضيت لهم وقالت لها لا تقول لمشعل أو سلطان وخالتها أو شي عارضت بعدين رضيت.،
طلعت وراحت لغرفتها كانت مجهزة الشنطة لبست بنطلون جينز فاتح
سكيني وبدي علاق اسود من مانجو حطت كحل وماسكارا خفيفة وبلشر
وردي وقلوس ورفعت شعرها ذيل حصان واخذت عبايتها وراحت غرفة شهد.،
لقيتهم لابسين ومخلصين.،
غزل مبتسمه : ماشاء الله خلصتوا اسمعوا.،
شهد : استني الحين مشعل تحت كيف ننزل الشنط؟!.،
غزل : اكيد على ماننزل يكون راح..
شهد : لا مابيروح صح نسيت اقولك عمي فهد جاي الأسبوع الجاي .،
غزل عيونها طارت : والله؟!.،
شهد : وربي مشعل قبل شوية قلي.،
غزل : وناسة الحمدلله المهم الحين انا قلت لخالتي ان مودة اليوم ملكتها واحنا بناخذ اغراضنا ونروح لها نساعدها لآنها بالبيت وبعدين طبيعي بالليل بنحضر الملكة.،
عنود : فنانة وربي ماتشك كذا.،
شهد : بس مشعل الحين كيف؟!.،
غزل : اففف مالنا الا نحط اغراضنا بشنطنا وباقي ناخذ من عند بنات.،
راحت غزل سحبت شنطتها وجابتها وطلعت الاغراض الي تبيها وحطت نصها بشنطتها ونصها بشنط البنات.،
لبسوا عبيهم ونازلين من درج.،
واقفين عند المدخل خلاص بيطلعون بس غزل صنمت يوم سمعت نورة : يعني فهد طول هالفترة يبيك تحاول بغزل.،
مشعل : ايه.،
نورة : اجل والحين وش جاه يبيك تطلقها.،
مشعل متضايق : هو مايبي الطلاق للحين بس يقول ان الفترة الي فاتت كانت كافية لي ولغزل بس غزل ماتبي تغير رايها وخلاص موضوع طول.،
نورة : وانت ايش بتسوي؟!.،
مشعل : بـ.,
عنود تقصدت خافت مشعل يقول بيطلقها وفكت ساعتها ورمتها.،
الكل التفت ماشاف أحد.،
مشعل خاف غزل تكون نزلت او شي قام شاف البنات واقفين بعبيهم
عند المدخل.،
طالع بغزل الي كانت راخية راسها تقفل عباتها مو فاهم هي حقيقي بتصكها ولا تلهي نفسها وماتبي تطالع فية.،
مشعل : ماشاء الله على وين من ساعة 8 ؟!.،
عنود : مرتك عازمتنا مالنا شغل.،
مشعل معصب : ويــــن؟!.،
شهد :عندك اسألها.،
غزل رفعت راسها وابتسمت وبعينها لمعة : عازمتهم على الفطور بفندق بعدين بنطلع سوق تودينـا؟!.،
كان نفسها يقول اية ومتوقعة مليون بالمية يقول أي مستعدة تستغني عن طلعة وتخطيطها بس عشان تقهرة فيها بس الحين غير كلها اسبوع وتسير محرمة عليه تبي تطلع معه.،
مشعل بحدة : مع من كنتوا بتروحون؟!.،
غزل طالعت فيه بتفهم : السواق .،
مشعل وهو يلف عنهم : توكلوا.،
انصدمت منه ولفت للبنات ماتبي تبين لهم ابتسمت : يـلا.،
شهد بصوت عالي : يمة رضعت ولدي عندك يلا باي.،
وطلعوا وهم ماشين بيركبون السيارة.،
عنود طالع بغزل.،
غزل : اشبك؟!.،
عنود : بحاول افهمك.،
غزل تركب وركبت جمبها عنود : وش تفهمين الحمدلله اسبوع واتحرر.،
عنود : بس ماسمعنا مشعل وش وقال.،
غزل تضرب فخذها : بسببك بس خلاص مايقدر يعارض.،
راحــوا على الاستراحة الي فيها البنات.،
أول ماوصلوا.،
غزل كانت بجواها عناد لمشعل فضيع كل شي مايبيه هي بتسوية بس عشان تقهرة.،
صح الحين خفت رغبتها لأنها بعد أسبوع بيفترقون بس معاملته لها اليومين وجفاة يقهرها تبي تقهرة.،
سلموا على بنات وجالسين كلهم على طاولة قدام المسبح.،
كانت مودة ولينا وهديل وربى
غزل : ياي جمعتنا تجنن.,
بيان : ي عمري أنتِ .،
غزل تشرب العصير : يلا كلوا بسرعة عشان نتشمس.،
قامت أنا بسبقكم والبس .،
دخلت ولبست لها مايوا فوشي فسفوري.،
ولبست الروب.،
وجات شغلت الأغاني وعلت الصوت.،
وقفت جمب المسبح فسخت الروب.،
وبعدت بعيد وجرررت ونطت بالمسبح والبنات يصرخون.،
قامت شهد وهي تبتسم بحماس : حمستني وقامت تلبس.،
مودة تشرب جغمه وهي واقفه : جاية معك.،
غزل تسبح وحست بنفس الكتمة الي بالمسبح قامت وطلعت على طرف المسبح ورجولها بالمسبح.،
عنود تاكل : اشبك؟!.،
غزل تبتسم : ولا شي بس بستناكم.،
(رجعت شعرها على وراء).،
: حطي جوالاتنا كلها جمب بعض وباينين عشان لمى تتصل خالتي قالت كل شوي بتتصل.،
العنود تقوم : هههههه ماشي.،
غزل : جيبي منشفتي عنودي وكريم تشميس.،
لينا : بتتشمسي؟!.،
غزل تبتسم : يب يب .،
ربى : يعني اليوم يعتبر ني ولوك لكي.،
غزل : ههههههه أي كل شي بغيرة.،
ورجعت نزلت بالمسبح تسبح شوي وتوقف شوي.،
جابت لها عنود عصيرها وغزل وقفت وتشرب.،
جو البنات كلهم ونزلوا.،
وكانوا مبسوطين بالوقت جابوا كورة كبيرة ويرمونها على بعض.،
لعبوا كل شي الا اطول نفس.،
غزل : ههههههه انا اول وحدة خسرانه العبوا انتوا وانا احسب لكم .،
وراحت تسبح للجهة الي فيها عصيرها وتشرب.،
وتحسب للبنات.،
قرروا يتشمسوا.،
جلست كل وحدة فردت منشفتها وكل وحدة تدهن للثانية.،
وغزل لابسه اسوارة تبيه يترك اثر بيدها وبمكان البراا كمان.،
غزل وهي منسدحة : مودة متى بتجي الحرمة؟!.،
مودة : كلهم جايين 2 الظهر.،
العنود : الله حماس.،
لينا : احس يبيلنا صور تحسين زي الاجانب وطلعاتهم وصورهم.،
غزل : هههههههه ي حياتي علينا كل مانبسطنا بشي قلنا زي الاجانب.،
شهد : بس هم على بحر مو مسبح.،
غزل : ههههههه حتى على مسابح.،
مودة : بنات خلونا نخليها كل شهر نتجمع.،
هديل : ماعندي مانع.،
غزل : اوك.،
شهد : بنات بتطلبون غداء ولا حنا نطبخ.،
غزل رفعت راسها : شهد بنفلها الله يخليك وش نطبخ حنا.،
العنود : الي يسمعك يقول كل يوم تطبخين.،
غزل : هههههههه هيا مرة و توبة.،
موده : هههههههههه لا بنجيب مشاوي وكذا وبالليل البوفية.،
غزل تلف وتنام على ظهرها : عنود تعالي ادهنيلي.،
عنود : ليش انقلبتي ؟!.,
غزل : تعالي بس.،
جات ودهنتلها .،
كانوا البنات يتكلمون وغزل مهي معهم تفكر بالي راح يصير.،
شوية وقامت.،
شهد : وين؟!.،
غزل : بشوف اخاف خالتي متصلة.،
غزل راحت واتصلت على عمها سعود الي استغرب اتصالها.،
سعود : هـلا والله.،
غزل بخجل : سلام عمي.،
سعود : وعليكم السلام هلا والله.،
غزل : انا غزل عرفتني؟!.،
سعود : هلااا هلااا والله ببنتي عشان مغيرة رقمك ولا وشو؟!.،
غزل : أي غيرته كيفك؟!.،
سعود : الحمدلله ي بنتي أنتِ كيفك؟!.،شخبارك؟!.،
غزل : الحمدلله (بسرعة غيرت رايها وارتبكت) اممم كنت متصلة قلت بنخطط أنـا وياك نسوي عزومة لبابا بس مو عارفة كيف قلت اشوف افكارك.،
سعود : هههههههه الحين بتاخذين مني افكار انا الي شايب.،
غزل : يؤ عمي احلى شايب لا تقول كذا.،
جلست تتكلم معه شوي
قفلت.،
تنهدت : الحمدلله الي ماقلت له شي.,
طالعت بجسمها خليني اروح اتروش احسن.،
راحت للبنات الي كانوا جالسين يلموا الاغراض من الارض الكل بيتروش.,
قربت من شهد وبصوت خفيف : تعالي.،
دخلوا غرفة وكل وحده عليها منشفتها حاطتها.،
شهد : خوفتيني اشبك؟!.،مشعل عرف؟!.،
غزل تعقد حواجبها : لا وش بيعرفة..اسمعي بقولك شي انا العصر يمكن اطلع مع سواق مودة.،
شهد : ليش؟!.،
غزل تشتت نظراتها وقالت بخوف : شهد انا مرات احس نفسي بنجن حقيقي بنج نمو كلام.،
شهد : اعوذ بالله بسم الله عليك غزل اشبك؟!.،ايش ذا الكلام؟!.،مو عـشان مـ..
غزل تقاطعها : اسمعي الحين شهد أنا في اشياء انساها بالمرة بالمرة بالمرة وهي ماتنسي وافتكرها باليوم الثاني وانسى اشياء ثانية.،
شهد تعقد حواجبها : كيف يعني مافهمت؟!.،