الموضوع: روايه الانثى
عرض مشاركة واحدة
قديم 27 - 10 - 2024, 04:49 AM   #2


الصورة الرمزية البارونة

 عضويتي » 1746
 جيت فيذا » 13 - 7 - 2024
 آخر حضور » 18 - 12 - 2024 (01:20 PM)
 فترةالاقامة » 162يوم
مواضيعي » 49
الردود » 1956
عدد المشاركات » 2,005
نقاط التقييم » 450
 ابحث عن » مواضيعي ردودي
تلقيت إعجاب » 62
الاعجابات المرسلة » 16
 المستوى » $37 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتى الحبيبهAlbania
جنسي  »  Male
العمر  » سنة
الحالة الاجتماعية  » اعزب
مشروبى المفضل  » مشروبى المفضل 7up
الشوكولاته المفضله  » الشوكولاته المفضله baunty
قناتك المفضلة  » قناتك المفضلةNGA
ناديك المفضل  » ناديك المفضلahli
سيارتي المفضله  » سيارتي المفضلهBentley
 
الوصول السريع

عرض البوم صور البارونة عرض مجموعات البارونة عرض أوسمة البارونة

عرض الملف الشخصي لـ البارونة إرسال رسالة زائر لـ البارونة جميع مواضيع البارونة

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: Sony


 
الاوسمه الحاصل عليها
 
وسام  
/ قيمة النقطة: 50
مجموع الأوسمة: 1...) (المزيد»

مجموع الأوسمة: 1

البارونة غير متواجد حالياً

افتراضي رد: روايه الانثى




نعم انتهت المكالمه ولكن بدات معها قصه
فاشرف اصبح ليس قبل هذا المكالمه الخاطئه
وكانه وجد شئ كان يبحث عنه منذ سنوات طويله
ولكن كيف هل لمجرد بعض الكلمات البسيطه جدا تعلق بها
ام تعلق برقتها وصوتها العذب الساحر وكانها تغنى
اشرف اراد ان يكلمها مره اخرى ولكن ماذا سيقول لها
ولا يريد ان تعتقد خطا انه شخص يعاكس وانه شخص غير محترم
اصبح فى حيره من امره ماذا يفعل
يريد ان يسمع صوتها بل يريد ان يعرف كل شئ عنها
ولكن كيف
كان هذا السؤال الذى يورقه بينه وبين نفسه
ولكنه فى النهايه قرر ان يكرر المكالمه فى الغد
ومى بالطبع الشديد لم تكن للمكالمه لها اى وقع فى نفسها
انها مجرد مكالمه بالخطا وانتهت
ولكل للحظات فكرت فى حديثه وكيف كان اشرف لا يريد انهائها
تبسمت ابتسامه انثى واثقه من نفسها
وتابعت حياتها بصوره طبيعيه جدا
ولم تقص على احد حديث الماكلمه هذه حتى لصديقتها الحميمه ندى
والتى هى الصديقه الصدوقه لها منذ الطفوله
وهى ايضا متزوجه من صديق زوجها
وفى المساء جائتها مكالمه اخرى
ولكن هذه المره من زوجها الغائب
تحدثا معا بحب واشتياق وسالته متى يعود
فقال لم يحن الوقت بعد للعوده ولا اعرف متى اعود
فالمهم زوجتى الحبيبه ان نجمع بعض النقود لحياتنا
وبالطبع لم يفكر الا فى النقود فقط ونسى انها زوجه لها حقوق
وانثى جميله يطمع فيها كل رجل وخاصه انها لوحدها
وانتهى هذا اليوم
وجاء الصباح
واشرف كرر ان يكلمها ولكن نسى شئ هام جدا
ما هو رقمها
انه اتصل بها خطا
كاد يجن عندما تذكر هذا
واخذ يفكر ما هو السبيل للخروج من هذا المازق
واخيرا تذكر انه اخطا فى رقم واحد عندما كان ينظر الى جواله
وان رقم صديقه كان المفروض ينتهى برقم 4
اى انه مجبر على الاتصال بكل الارقام الاخرى دون ال 4
الى ان يسمع صوتها
وقرر ان يبدا باقرب رقم ممكن فبدا بنهايه رقم 5
وانتظر
وجائه الصوت ويا للعجب كان صوتها هى انها مى
صمت صمتا طويلا وغريبا وعندما بدا يتكلم تلعثم فى الكلام
لقد صدمه صوتها صدمه مفرحه جعلته لا يستطيع ان يتكلم
واغلق المكالمه ولكنه خرج من هذه المكالمه بنصر مبين
ان هذا النصر كان رقمها
وكان هناك نصر اخر
لقد سمع اليوم صوتها
كان صامتا ولكن كان قلبه يدق بقوه شديده وكانه كان فى سباق طويل للجرى
نعم لقد دق قلبه واصبح مهيئا تماما ان تجلس من لايعرفها ولا يعرف اسمها
على عرشه
من مجرد كلمات بسيطه عبر التليفون



 توقيع : البارونة

البارونة


رد مع اقتباس