عرض مشاركة واحدة
قديم يوم أمس, 04:56 AM   #2


الصورة الرمزية البارونة

 عضويتي » 1746
 جيت فيذا » 13 - 7 - 2024
 آخر حضور » اليوم (01:20 AM)
 فترةالاقامة » 111يوم
مواضيعي » 26
الردود » 1322
عدد المشاركات » 1,348
نقاط التقييم » 350
 ابحث عن » مواضيعي ردودي
تلقيت إعجاب » 37
الاعجابات المرسلة » 9
 المستوى » $31 [♥ Bأ©-Yأھu ♥]
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتى الحبيبهAlbania
جنسي  »  Male
العمر  » سنة
الحالة الاجتماعية  » اعزب
مشروبى المفضل  » مشروبى المفضل 7up
الشوكولاته المفضله  » الشوكولاته المفضله baunty
قناتك المفضلة  » قناتك المفضلةNGA
ناديك المفضل  » ناديك المفضلahli
سيارتي المفضله  » سيارتي المفضلهBentley
 
الوصول السريع

عرض البوم صور البارونة عرض مجموعات البارونة عرض أوسمة البارونة

عرض الملف الشخصي لـ البارونة إرسال رسالة زائر لـ البارونة جميع مواضيع البارونة

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: Sony


 
الاوسمه الحاصل عليها
 
وسام  
/ قيمة النقطة: 50
مجموع الأوسمة: 1...) (المزيد»

مجموع الأوسمة: 1

البارونة غير متواجد حالياً

افتراضي رد: روايه أحظان رومنسيه جريئه من واقعنا هذا لاتخلوا من مؤامرات البشر






طبعا الايام تمر وبدأت المتاعب تظهر لأحمد وهو مايدري كيف تجيه.
من بين الخطط الكثير الي كانت توقعه فيها غدير انه تفرق بينه وبين اصدقائه ، وخلقت بينهم مشاكل ، كان منها
مشكلته هو وعبد الله.

عبد الله هذا صديق دراسه لأحمد ، وجمعتهم في بعض علاقات قويه وصداقه ، كانوا اصدقاء مقربين لكن كل واحد منهم يحذر من الثاني ، وخصوصا ان أحمد كان يعرف ان عبد الله انسان ماهو سهل ويتلون بكل الالوان في سبيل تنفيذ مصالحه الشخصيه ، وكلمه صداقه في قاموسه تنمحي اذا كان هناك مأرب له

طبعا تعلق أحمد في غدير بشكل كبير لايتصوره عقل ، وفي يوم من الأيام أحمد وعبد الله جالسين في بيت عبد الله تقريبا الساعه ال 2 بعد نص الليل دايم هذي اوقات جمعتهم
دق جوال أحمد
رد أحمد : هلا
غدير : أهلين وينك انت؟
أحمد : جالس ببيت خويي سهرانين سوا
غدير : اها ؟ وشقاعدين تسوون لهذا الوقت
أحمد : مو شغلك هذا وماني فاضي لك
غدير : طيب طيب انا أشوف شغلي معك
أحمد : أقول بلطي البحر باي . وقفل الخط
عبد الله : شفيك احمد ليه معصب
أحمد : من هذي الي موقاعده تفهمني بس وين رايح وين جاي ليه مسوي ليه وليه وليه ؟ ياخي اتمنى مرا تقولي مشتاقتلك . طمني عنك لا ابدا
عبد الله : طيب احمد ممكن انا اندخل بالموضوع واكلمها يمكن تفهم مني

احمد وقتها مايعرف عبد الله على حقيقته كان واثق فيه لا ابعد حد

أحمد : كذا تقول! !؟
عبد الله : ماعرف! ! انا حبيت اعرض لك ان تبي اساعدك في الموضوع

أحمد : طيب خلاص كلمها . يمكن تقتنع على ايدك

عبد الله : طيب انا الحين بسويلك كاسة شاي تروق اعصابك فيها . شرايك ؟

أحمد : أكون لك شاكر والله ياليت ،

راح عبد الله يسوي الشاي . واحمد جالس يفكر فيها في غدير . " شفيني انا يطلع علي الصبح ماطيق سيرتها . يجي الليل اشتاق لها

واحن لها وماقدر اتنفس الهوا الا ان شفتها او كلمتها وسمعت صوتها "

قطع عبد الله افكار أحمد
عبد الله : احم احم . . . هذا الشاي للي باله مشغول
احمد : تسلم ايدك.
عبد الله : أقول احمد . عطني رقم غدير انا اتصل فيها الحين واحاول اكلمها بخصوصك انت وافهمها
احمد : طيب

وفعلا اخذ عبد الله الرقم واتصل فيها وكلمها وبدا يشرح لها واحمد جالس قباله ويسمع للكلام . طبعا اقتنعت غدير من مكالمه عبد الله واتصلت فورا ب احمد
احمد : هلا
غدير : حبيبي انا اسفه على كل شي . سامحني
احمد : خلاص ولا يهمك حياتي حصل خير
غدير : فديتك ،منت زعلان مني
أحمد : لا ابد ماعاش الي يزعل منك
غدير : طيب حبيبي بكرة ابي اشوفك
أحمد : وين
غدير : خلاص انا اكلمك
أحمد : ان شاء الله حياتي
غدير : تصبح على حب حبيبي
أحمد : وانتي الحب ياروحي باي

قفل احمد وتنهد تنهيده كبيرة حس انه رتاح ويمكن الحين بدت تفهم عليه غدير بعد . كلام عبد الله السحري معاها
احمد : عبد الله هههه وربي انك انسان خارق
عبد الله : ولو حنا بالخدمه يالطيب
احمد بعد ماخلص كاس الشاي الكبير وحس بدفئ بعد هددي الليله البارده : يالله ابو عابد انا اروح انام لان النعس بدا يلعب فيني
عبد الله : طيب انتبه للطريق لاتسرع
احمد : اوكيه . بكرة اشوفك ان شاء ألله

راح احمد للبيت وحط راسه على وسادته ونام بعمق



 توقيع : البارونة

البارونة


رد مع اقتباس