عرض مشاركة واحدة
قديم 31 - 10 - 2024, 04:59 AM   #6


الصورة الرمزية البارونة

 عضويتي » 1746
 جيت فيذا » 13 - 7 - 2024
 آخر حضور » 18 - 12 - 2024 (01:20 PM)
 فترةالاقامة » 162يوم
مواضيعي » 49
الردود » 1956
عدد المشاركات » 2,005
نقاط التقييم » 450
 ابحث عن » مواضيعي ردودي
تلقيت إعجاب » 62
الاعجابات المرسلة » 16
 المستوى » $37 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتى الحبيبهAlbania
جنسي  »  Male
العمر  » سنة
الحالة الاجتماعية  » اعزب
مشروبى المفضل  » مشروبى المفضل 7up
الشوكولاته المفضله  » الشوكولاته المفضله baunty
قناتك المفضلة  » قناتك المفضلةNGA
ناديك المفضل  » ناديك المفضلahli
سيارتي المفضله  » سيارتي المفضلهBentley
 
الوصول السريع

عرض البوم صور البارونة عرض مجموعات البارونة عرض أوسمة البارونة

عرض الملف الشخصي لـ البارونة إرسال رسالة زائر لـ البارونة جميع مواضيع البارونة

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: Sony


 
الاوسمه الحاصل عليها
 
وسام  
/ قيمة النقطة: 50
مجموع الأوسمة: 1...) (المزيد»

مجموع الأوسمة: 1

البارونة غير متواجد حالياً

افتراضي رد: روايه أحظان رومنسيه جريئه من واقعنا هذا لاتخلوا من مؤامرات البشر





وفي نفس اليوم بس الساعه كانت 11 ليلا اتصلت غدير ب احمد
احمد : الو
غدير : احمد ، كيفك
احمد : هلا ، حياتي أشتقت لك " أحمد كان يحس في هذي الكلمه طالعه منه بشكل غير طبيعي حس انه قاعد يحترق على شوف غدير "
غدير : وانا بعد ، تعال ابي أشوفك الحين ،
احمد : الحين ?
غدير : ايه
احمد : حاظر شوي واجي

قفل الخط احمد وراح متجه لبيت غدير وقف سيارته بعيد ونزل يمشي بين الشجر عشان ما حد يلمحه

وصل لمسافه شبه قريبه . لمح صديقه عبد الله يمشي باتجاه بيت غدير وكان يتكلم بالجوال . وقف عبد الله قبال بيتهم ، لمح احمد غدير وهي على الشباك وقاعده تكلم بالجوال
احمد كان مو مصدق الي صاير حبرانه يتاكد . اتصل بجوال غدير لقاه انتظار
اتصل بجوال عبد الله بعد لقاه انتظار
قطع الشك باليقين ، انهم يكلمون بعض

طبعا غدير عرفت انه احمد شافهم خصوصا انه عرفت من عبد الله ان احمد اتصل فيه وعلق على الانتظار

توجه احمد الى بيت عبد الله وكان يفور من الغضب ، واعصابه بدت تتلف
قعد ينتظر وينتظر قدام بيت عبد الله لين جا

نزل احمد والشرار يطلع من عيونه : عبد الله انت تخوني
ضربه بوكس في وجهه

عبد الله وكانت علامات الارتباك الكبيرى حيل واضحه عليه حاول يهدي احمد : أحمد شفيك انت ادخل ادخل وانا احاول اشرحلك كل شي

بعد ترجي عبد الله الطويل لاحمد دخل احمد : وجلس وعبد الله راح المطبخ يسوي قهوة

عبد الله : أحمد اشرب القهوة وانا اقولك عن كل شي
احمد : ما ابي أشرب منك شي ، نصحوني منك بس ماصدقت ، انا اعتبرتك اخو لي ، بس طلع كلام الناس عنك صحيح
عبد الله : احمد شوف هي كانت دايم تتصل فيني وتسالني عنك ، بشكل يومي وانا ماخنتك يا احمد
احمد : عبد الله لاتجنني واليوم وش كنت تسوي رحت لبيتها
عبد الله : هي اتصلت بي وقالت ابي اعطيك شي


ابي اعطيك شي توصله لاحمد ، وانا رحت ، بس يوم وصلت قالتلي انه غيرت رأيها وقررت هي الي تعطيك اياه بيدها
ويوم انت اتصلت فيني قلت اكيد انك جيت عندي البيت فورا رجعت

احمد : اعصابه شوي تخدرت من كلام عبد الله ، لانه كان يملك طريقه بالاقناع بشكل غريب ،: طيب عبد الله ابي منك وعد انك ماترد عليها ولا تكلمها ابد ممكن

عبد الله : خلص اعتبر الموضوع منتهي

شرب احمد قهوته وقعد شوي مع عبد الله كان جوال عبد الله يدق باستمرار وعبد الله يسويه صامت

احمد : عبد الله ليه ماترد ، شنة هي تتصل ?
عبد الله : بصراحه ايه ، وانا وعدتك اني مارد عليها خلاص هي تتصل شوي وبعدها تمل
احمد : ايه لاترد عليها ابد

جت رساله لجوال عبد الله من غدير كان مكتوب فيها " انا ادري انك الحين معاه وماتقدر ترد اذا طلع من عندك قولي زين "

طبعا احمد مادرى عن الرساله وعبد الله كان يحاول يغير الموضوع عن احمد ويقضيها تهريج وضحك

صارت الساعه 1 ونص بعد نص الليل احمد استاذن من عبد الله وقاله : عبود انت خويي عشاني الموضوع هذا ابيك ماتسويه
عبد الله : خلص تطمن

طلع احمد من عند عبد الله واول ماصعد سيارته ومشى دق جواله

احمد : الو
غدير : هههه ها حبيبي شلونه خويك عبد الله
احمد : انتي شلون تكلمينه ، ليش وش تبين
غدير : أقول ، قوله هو لا يكلمني هو لازق فيني ، ويتصل فيني
احمد : هو ولا انتي ? ارجوك غدير لاتجننيني
غدير : شنهو مانت مصدق! ! تحب اتصل فيه الحين واسمعك وش يتكلم عنك
احمد : لا غدير خلاص بس ارجوك لا تدقين عليه ، ارجوك
غدير : روح انت فهمه انه هو لايدق علي اذا انت منت واثق باصدقائك انا وش ذنبي
احمد : خلاص غدير الله يخليك ، لاتتصلين فيه عشان خاطري
غدير : خلاص يصير خير يالله روح البيت بسرعه ابي اكلمك
احمد : دقايق وأوصل

واوصل البيت واتصل بك. . . .

وصل احمد البيت واول ماصعد غرفته أتصل بغدير وكلمها لين طلعت الشمس

احمد كانت حالته غريبه غدير مسيطرة عليه سيطرة كليه . حتى انه صار مثل الخاتم باصبعها ، وهو طبعه متمرد بعمره ماحد قدر يحكمه ، كان يحس ان في شي غريب خصوصا بعد اول علاقه جنسيه كانت بينهم ، هذاك اليوم الي قلب حياة احمد بشكل غير طبيعي

بعدها بفترة ايام كان احمد جالس يشاهد قناته المفضله mtv arabic
وكان مندمج ببرنامج فيه sweet 16
دق جواله بنغمه رساله
فتح الرساله كانت رساله وسائط موجود فيها صورة ل غدير وعبد الله قاعدين سوا في مطعم

احمد كان الدنيا ضاقت فيه وحس انه بيختنق بشكل غير طبيعي ومن غير اي سيطرة على نفسه اخذ مسدسه الي في غرفته وراح بدون اي وعي متجه لبيت عبد الله

وصل البيت ودق جرس بيتهم بشكل جنوني
طلع عليه اخو عبد الله الصغير ماجد
ماجد : اهلين احمد تبي عبد الله
ا حمد : ايه روح ناديه بس لاتقوله اني انا الي برا قوله صديقك بس
ماجد : طيب
راح ماجد : عبد الله صديقك برا يبيك
عبد الله : منو صديقي
ماجد : ماعرف واحد قالي نادي عبد الله ماعرف اسمه بس مرات أشوفه معك

طلع عبد الله وشاف احمد قباله وعينونه تقدح نار : بارتباك : هلا احمد حياك تفضل
احمد : عبد الله تعال ابيك بكلمتين برا
عبد الله وهو يمشي باتجاه احمد : تعال ادخل ما اطلع برا ندخل داخل وقولي الي تبيه
طبعا احمد من غير شعور : طلع مسدسه ووجهه على عبد الله وصار يصارخ باعلى صوته انت تسوي فيني كذا ، الف مرة قلتلك اني احبها وتغدرني

طبعا عبد الله من غير اي شعور حاول يهرب وهو يركض كان يسمع صوت الرصاص دخل بسرعه وقفل الباب وراه

احمد كان منقهر انه ولا رصاصه صابته ويصارخ ياولد? ? ? ? اذا انك رجال اطلع
تجمعوا الجيران على احمد


وهو يصارخ اطلع والله لاذبحك
احد الجيران سحب احمد وخذاه البيته وقعده لين هدت اعصابه شوي وبعدها طلع احمد
اتصل بغدير
احمد : الو
غدير : شتبي?
احمد : انتي وحده فاجرة ومنحطه ولا عندك اي ذرة من اخلاق وكرامه
غدير : أقول اسكت
وقفلت الخط بوجهه

احمد الدنيا كلها سكرت بوجهه واتصل براكان
احمد : الو راكان دخيلك الحقني
راكان : احمد شفيك شصاير
احمد : انا واقف عند المقهى الي بشارع المدرسه تعال بسرعه انتظرك
راكان : انا دقايق واكون عندك




 توقيع : البارونة

البارونة


رد مع اقتباس