|
عضويتي
» 1746 |
جيت فيذا
» 13 - 7 - 2024 |
آخر حضور
» يوم أمس (12:22 AM) |
فترةالاقامة »
166يوم
| مواضيعي » 50 | الردود » 1966 |
عدد المشاركات » 2,016 |
نقاط التقييم » 450 |
ابحث عن » مواضيعي ❤
ردودي | تلقيت إعجاب » 62 | الاعجابات المرسلة » 16 |
المستوى » $37 [] |
حاليآ في » | دولتي الحبيبه » |
جنسي » |
العمر »
سنة
|
الحالة الاجتماعية »
اعزب
|
مشروبى المفضل » |
الشوكولاته المفضله » | قناتك المفضلة » |
ناديك المفضل » |
سيارتي المفضله » | |
رد: رواية عشانك بس ظل سلطان ساكت .. مازال منجرح ,, بسبب الصورة .. كلهم مايدرون من وين جات ,, بس هو مو مقتنع ان ريهام ماتفرق معاها ,, وبالعكس ماهي متضايق من شكله , او انه طلع واحد ثاني .. قام واقف : معليه ريهام انا عاذرك , يبي لك وقت تتعودين فيه على وجهي .. (وفي نفسه مايبي يضغط عليها ) قالت ريهام باصرار : قلت لك والله انا مو نافره منك .. انا كنت مصدومه مثلك بس والله عادي والله مازال مو مصدقها ,, حست هي بهالشي ,, حست به مكسور ,, بكل جرأه ماتدري من وين جابتها ,, قربت منه ومسكت وجهه بيديها .. وباسته .. وبعدت وهي مستحية من نفسها وتقول بهدوء : لازم نسوي لك كذا عشان تصدق .. ؟ ابتسم سلطان .. وكن معنوياته ارتفعت , وقال وهو يتأملها : حلوه الحركه ..! ريهام وهي مفتشله : وش اسوي فيك يعني مو راضي تصدقني .. والله طلعت مني بدون ما أحس ,, قرب سلطان منها وكأنه يتأكد : والصورة ؟ رفعت يديها باستسلام : مدري , بستين داهية هالصورة ,, ماتهمني .. قال بجديه : اكيد ماتهمك .. ..... بثقه : اكيدين بعد ..! أشر سلطان على نفسه : ترى هذا سلطان الحقيقي ,, ابو وجه مشوّه على قولتهم ..! ريهام بدفاع : مو مشوه ! بس عشان اثار جرح تقول مشوه , لاتقول هالكلمة مره ثانيه ,, لاتقولها .. ...... : هذا الواقع .. اللي يطعنّي بالصميم كل يوم ,, من الناس .. ..... : بس انا مو ناس , انا زوجتك واقول لك .. انك طبيعي ومافيك شي ..! ولازم تصدقني .. ظل سلطان ساكت ومبتسم ,, قامت ريهام بعصبية لغرفة النوم وسكرت الباب وراها ,, ثواني وسمعته يطق الباب يناديها : ريهام افتحي الباب ,, ..... : مابي ..... : ريهام لاتعاندين ,, ..... : انت تعاندني مو راضي تصدقني وتقتنع بكلامي .. ..... : طيب افتحي الباب ويصير خير .. ..... : مممممممارااااح افتححححه ,, مممممممااااابي ضحك سلطان بداخله .. لكنه تصنع العصبية , وقال بصوت جاد : ريهام بكسر الباب ترا ..... : ...... .... ضرب سلطان الباب بيده ,, وصرخ بعدها وهو يضحك واقف بمكانه .. من خوفها عليه جات تررركض تفتح الباب .. وانقهرت لماشافته مستند بابتسامه ولاكأن شي صاير .. فهمت انه لعب عليها عشان تفتح الباب .. عصبت وجات بتسكره لكنه مسك الباب .. ودخل ,, حجرت ريهام نفسها بزاوية وهي مازالت معصبه منه مو راضي يقتنع ,, وتأشر بأصبعها له بتهديد : لاتقرّب .. ولا كأن سلطان يسمعها ,, قرب لين وصل لها وقال وهو يعض شفته : لا وتقفلين الغرفة علي بعد ؟ ريهام وكأنها زعلانه منه : مابيك , ابعد ..... : واذا قلت مارح ابعد ؟ .... : بتبعد قرب سلطان زياده ,, لين صار ملاصق لها وهي ملاصقه للجدار .. مدت يديها بتبعده عنها بدلع ,, لكنه مسك يديها ,, حاولت تقاوم لكنه ثبت يديها على الجدار اللي وراها .. وقال بجدية : اقتنعت بكلامك .. خلاص ؟ ماقدرت ريهام تتكلم , وظلت تتنفس بسرعه .. قلبها ينبض بقوه وهالشي خلا صدرها وبطنها يرتفع ويهبط بصوة قلقه ,, أول مره يكون بهالقرب منها .. ! تحس حتى بأنفاسه وبضربات قلبه .. وأول مره تشوف عيونه العسلية عن قرب .. وتشوف وجهه ككل .. قالت بدهشه : سلطان .. عيونك حلوه .. ابتسم غصب عنه , هالمره حس فعلا انها صادقه بكلمتها وقالتها بدون شعور , فرد بهيام : مو احلى منك .. توها تتفرغ تستحي .. بس قالت وهي تنزل راسها : انت .. بعيني احلى من اللي .. بالصورة .. وهذا (تأشر بعينها على جرحه , لأنه كان ماسك يديها للجدار ) معطيك شكل غير ..... ابتسم : حبه حبه .. رفعت راسها له ,, ورجعت تتأمله .. اما هو حس براحه .. البنت فعلا مرتاحة له وماهي معترضة او نافره منه .. اخته قايلة له ترا البنت جريئة ,, بس هالشي ماعابها في نظره .. لأنه ارتاح نفسيا ,, وجرأتها اهي اللي ممكن تطلعه من حالته .. وفعلا شكلها راضيه .. انتبه انه مازال مثبتها على الجدار ,, وشكلها بدت تخاف من حركته .. فسحبها بهدوء لصدره .. وضمها .. وقضوا أحلى ايام ,, يتنقلون بين مدن روما ,, ويلفون العالم .. ! هنوف ونايف ,, كانوا بالطياره راجعين للسعودية ... الجو مازال بارد شوي .. والطياره هادية ,, الا من اصوات محركاتها المستمره,, وبعض الاشخاص اللي يتبادلون اطراف الكلام .. بآآخر الطيارة .. كانوا يجلسون نايف وهنوف يضحكون على نفسهم .. لأنهم انطلقوا من فلوريدا .. مكان ديزني لاند ..! نايف يبتسم : بزر والله هنوف وهي تطل بالشباك : لا والله اللي يسمعك يقول انت معيّي , اشوفك علطول وافقت ضحك نايف وطل بوجهها اول مالفّته : تذكرين اول كنا نصيح على اهلنا ودودنا ودونا ,, خلاص من يحتاجهم الحين ؟ ضحكت : اتخيل اشكالهم اذا شافوا صورنا مع ميكي وميني ماوس ,, قسم تحففففه ,, انا بحجابي وانت حالتك حاله ونضحك مثل البزارين ضحك نايف : احس امي طيبة بتنصرع .. بسم الله عليها رجعت هنوف ظهرها للمقعد وتنهدت : اشتقت لهم والله .. ابتسم : هذا انتي راجعة لهم , بس انا قايلة ان هالولد اصيل موب هين , بس كلمك ذاك اليوم يسلم عليك قمتي تصيحين علي .. ضحكت باحراج : شسوي اخوي احبه ,, حتى ريماس بس هي عادي يعني مو مثل اصيل .. ...... : حتى انا احبه ضحكت هنوف ونزلت راسها ,, قال نايف برفعة حاجب : وش فيك ؟ ..... : مدري اضحك , تذكرت مسميك بجواله أ. نايف الانجليزي ضحك نايف من قلبه : هالولد مو صاحي ,, اسمحي لي ترا يجي منه بس هو كاره الانجليزي بالمره ..... : ماعليك منه لاتتعب نفسك معاه .. ..... عض شفته : وش عليك انتي ماتبين تدرسينه , ادرسه انا .. ماخالفت .... عفست وجهها : مو قصدي يادبّ , انا قصدي هالولد اذا نشب مايفكّ .. .... بخبث : ولاّ خايفه ياخذني منك ؟ وتكرهين اخوك لأني اقعد معاه كثير ,, وانتي تشتاااقين لي وودك تقعدين تسولفين معاي بس انا أكون مع اصيل ادرسه ضحكت عليه : ايه صراحه انا من الأول وانا اغار منه مسك نايف الكلمة عليها .. : تغارين ؟ يعني تحبيني من قبل ,, من اول من اول .. ؟ ابتسمت هنوف وقالت بعناد وهي تشبك الحزام : ياربي منه نايف هنوف يفسر الكلام على كيفه .. ..... مد بوزه بزعل , وقال بصوت نايف الصغير : هنوف نايف .. دايما انتي تفشليني دايما دايما دايما ضحكت هنوف وشبكت يديها ببعض , وقالت بنعومه : لاتهبل فيني , تدري اني حبك انولد معاي ,, وماحبيت احد غيرك ,, من صغري .. لين كبرت .. عجبه الكلام ... ولمعت عيونه بحب وقرب منها .. نزلت راسها بسرعه والتفتت للشباك بابتسامة : نايف احنا بطياره .. تلفت حوله وقال بترجي : محد حولنا ضربته هنوف على رجله وهي تضحك .. : ماتتوب .... : يللا عاااااااااد انصرعت هنوف وش فيه ذا صاحي : وش تبي يعني ؟ صاحي انت ؟ ضحك نايف : والله محد حولنا ماعليك منهم فتحت هنوف فمها من كلامه اللي احرجها : لا لا شكلك طحت على راسك واحنا نلعب بديزني لاند ..... : الله يخليييييييييك اشرت هنوف على وحده اجنبيه جالسه قدامهم ع اليمين : شفت هذيك ؟ والله بروح اجلس جمبها الحين ..... : لااااااا تعالي والله امزح ..... : داريه تمزح بس والله اصرارك خوفني .. انا ماستبعد عليك أي شي .. ضحك نايف ومسك يدها ,, رفعها لفمه وباسها .. انحرجت هنوف وعطته نظره ,, فقال بجديه : وش فيك اللي يسمعك يقول هالطياره بكبرها يراقبونا يشوفون وش نسوي , والله كيفي زوجتي واسوي اللي ابي ..... : لا والله ! تذكر يوم المركب بنياغرا ؟ لحد مانزلنا نمشي والناس تأشر علينا ويسولفون .. فرحانين بالفلم اللي شافوه ضحك : انتي الي تخليني اتصرف دون ما أحس التفتت عنه يقال لها زعلانه ,, فكر بطريقة يراضيها . خاف يعيد حركته تعصب ,, فمسك يدها وهي في مكانها ولأنها مسويه معصبه ,, مالتفتت له ,, بس حست به يرسم على راحة يدها بصبعه .. قلب .. دق قلبها ,, ورق ..! ياربي احبه والله ! حركاته تأسرني والله .. والله ودي اضمه الحين ..! يجنن زوجي .. ! ماتوقع وحده من البنات عندها مثله .. احسن يستاهلون .. ! هذا نايف هنوف وبس .. ! واهم شي عذبه اللي مدري وش طراها على بالي الحين .. ماعندها نايف .. هذا حقي بس .. احسن ياعذبه انقلعي ماحبك .. اقول كني تحمست ,,؟ ونسيت واحد مسكين ,, معطته ظهري من قبل شوي .. اعتدلت بجلستي ,, بس مالتفت له ,, وجهت انظاري للمقعد اللي قدامي .. وانا اكتم ضحكتي .. يقال لي معصبه الحين .. ! بدون مايتكلم .. انتبهت له يتحرك في كرسيه .. فكرته يأس لأني ماعطيته وجه .. لكني حسيت به يمسك كتفي برقه ,, يقربه له ,, ويحط راسه بهدوء .. بوضع يبين انه بيستعد للنوم .. لفيت راسي له ,,, وكان مبتسم بحب .. أخ يانايف والله اموت فيك ,, عارف انك من تقرب مني تبي تنام على عطري .. اضعف .. وتعرف انت وين تدق ! لو انا فعلا معصبه عليك وتسوي هالحركة .. بنسى كل شي بلحظه غصب عني مديت يدي احرك له شعره لين نام ,, وبكل تنهيدة حب طلعت مني .. ميلت راسي لين صار فوق راسه .. وغمضت عيوني .. أحم ,, في احد قال ان احنا بطياره .. ؟ عادي وحده زوجها نايم على كتفها شدخخخخخخلكم ؟ علشانك حبيبي وبس .. ابمشي لك دروب الحب .. بقول اني معاك احس.. بكل دقه .. عزفها القلب .. اظم ايدك .. واغني لك .. كلام الحب ابحيكيلك .. ابجمع كل ورود الأرض ,, واجيك بشووووووووووووق .. واهدي لك .. علشـــــانك .. في بيت طيبة .. الكل فرحان .. ينتظرون وصول هنوف نايف .. قصدي نايف هنوف .. المهم .. هم قالوا بيوصلون العصر ,, ويجون يزورونهم بالليل ... والحين صلاة العشاء طلعت ,, اكيد هم على وصول .. اصيل يدور بالبيت ,, ويزغرط ,, بكل سعااااده يروح شوي عند امه ,, : لولولولولوولولولولولولولليييييييييييييييييييييش وشوي عند خالته : الف الصلاة والسلام عليك ,, ياحبيب الله محمد .. تضربه اعتدال خالته ,, وتجلسه جمبها : اعقل عاد , مو كفايه قمت ورقصت وانهبلت بالعرس .؟ والله ان احنا خفنا عليك من عيون الحريم .. ماعجبه الكلام : وش فيكم انتم عااااااااااااادي , فرحان والله اسماء امه وكنها تحاول تعقّله : ولو , اعقل عاد سمع اصيل الجرس وطااااار للباب : وصلوا وصلوا .. ضحك الكل عليه ,, وعيونهم على الباب اللي بيدخلون منه .. وأول مادخلوا ثنينهم .. تلقفهم الكل يسلم عليهم .. وبكلمة الكل .. اقصد كل عايلة طيبة .. الا ريهام .. ومازن , شي مو مهم بالنسبة له .. عادي جاو من السفر وش يصير يعني ؟ بعدين نزورهم .. وقف أصيل بنص الصالة وقال بصرخة سكتت الكل : لولولولولولولولوولولوولوللوولولوللوليييييييييييييي يييييييييييييييييش نايف بضحكة : يقطع بليسك , بعدين تعال انت , وش هالحركات الخطيرة بالعرس ؟ اثاريك منتب هين والله .. يقال له اصيل استحى : الله يسلمك , هذي الرقصه يعني خصيصا لكم .. ابتسمت هنوف : بس والله كان خطييير ضحك وهو يجلس على اقرب كنبة له : المهم شخباااااركم , تكلمت اسيل قاصدة ترفع معنويات اصيل : والله حتى البنات استخفوا على رقصه ذاك اليوم .. قول لهم وش قالت لك عذبه ذيك عفس اصيل وجهه بقرف : يييع هذي ما أحبها (والتفت لنادية ) كيفك انتي تقولين بنت عمتك صح ؟ بنت عمتك بس ما أحبها .. هنوف ضحكت ,, مستانسه حتى اخوها مايحب عذبة : وشقالت لك ؟ رفع راسه يتذكر : تقول (ويحاول يقلد صوتها ) اقول حبيبي مافيه واحد مثلك بس مقاس اكبر ؟ اسيل بحماس : قال لها وهو يأشر على نايف (للأسف توّها مخلصه آخر حبة ) .. ضحك الكل .. هنوف في قمة سعادتها .. تقول وهي باين مبسوطه : اقول اصيل تعال اجلس جمبي .. فديييييييييتك ضحكوا نايف ونادية .. واعتدال امهم بعد .. محد منهم يحب عذبة ,, فعلا كان الكل مشتاق لهم .. الكل يبي يجلس جمبهم وياخذ اخبارهم .. كل واحد يسأله عن شي .. بعد فتره مرت .. انقسمت الصاله .. فجلسوا البنات على طقم الكنب الدائري .. والشباب على الطقم اللي بالجهه الثانيه ,, بس مازالوا متغطين طبعا .. بندر قام .. كانت أسيل ماده رجليها للطاوله الصغيره قدامها .. وسادّه عليه الطريق .. حست به يبي يمرّ ... بس سفهته لأنه قاهرها من ذاك اليوم ,, وكملت سوالفها مع هنوف ولا كأنه واقف ينتظر .. أخيرا ,, رفع بندر ثوبه بحركه تلقائية ..وتعدّاها بدون مايلمس حتى طرف عبايتها ,, انقهرت ,, كانت تبيه يكلمها ويقول لها ابعدي , لما حس بها التفتت له ,, عطاها نظرة جانبية خلتها تنحرج من نفسها .. ومشى بشكل طبيعي للكنب الثاني .. خذتهم السوالف .. لكن البنات سكتوا لما سمعوا الشباب دخلوا جو .. راشد ماسك الطاوله الصغيره .. يطق عليها بيدينه ,, وبندر يطق اصبع .. وعبد الملك نسى نفسه وتلطم وقام يدق رقبه .. ونايف يغني بحماس : خليلوووو خليلوووو .. خليلو خليلو .. عيونك عجيبة .. ياويل من تصيبه .. رموشك رهيبه .. عسى الله يعيني .. ابتسمت هنوف .. (انا اكره هالأغنية .. ماعمري حيبتها .. بس على صوت نايف غير .. ! ماتغير شي .. مازال نايف , وماتغير او ثقل يوم تزوجته .. وهــ بس وهــ .. مدري اقوم اضمه الحين ..؟ اقول اعقلي عاد .. خبله .. ! ) عبد الملك لازم يدخل عرض : وشخبط شخابيط خربط خرابيط , عاشوا عاشوا .. امتلت الصالة بأصوات الضحك , لما استوعب ان صوته كان عاااااااالي ويمكن حتى الشغالات انتبهوا .. غطى وجهه بشماغه وقال بطريقة مضحكة : لاتضحكون علي , ولاتطالعوني .. استحيييييي .. قامت له طيبه بعصاتها تسوي لها طريق .. لين وصلت له .. وكان وجهه احمررررررررررررر من الحيا وكنه بزر .. ..... : قم قم .... : هههههههههههه لااا يمه لاتضربين , توجعين ...... : قم بس مالك شغل قام عبد الملك واقف وهو يصلح ثوبه , وباين خايف من جدته وش بتسوي .. تركت طيبه عصاتها على جمب ومسكت راسه بيديها .. ونزلته لمستواها وباسته على خده .. وبقوه ضمته : قولوا آمين , جعلي اشوف عياله هالولد ,, والله اني أحبه .. طبعا الصاله امتلت تصفيق وتصفير ,, وعبد الملك طاااااااح وجهه زياده .. يعض بأسنانة على طرف شماغه وعيونه على الأرض .. ميييييت من الحيا راشد : يممه فكي الولد بيغمى عليه | | |