23 - 11 - 2010, 03:45 AM
|
| | | | | عضويتي
» 7 | جيت فيذا
» 12 - 11 - 2010 | آخر حضور
» 3 - 8 - 2011 (01:38 AM) |
فترةالاقامة »
5118يوم
|
المستوى » $43 [] |
النشاط اليومي » 0.60 | مواضيعي » 344 | الردود » 2724 | عددمشاركاتي » 3,068 | نقاطي التقييم » 81 |
ابحث عن » مواضيعي ❤
ردودي | تلقيت إعجاب » 1 | الاعجابات المرسلة » 0 |
الاقامه » |
حاليآ في » يڛڛآرُ صصدړهَ , | دولتي الحبيبه » | جنسي » | العمر »
سنة
| الحالة الاجتماعية » |
التقييم
» | مشروبى المفضل » | الشوكولاته المفضله » | قناتك المفضلة » | ناديك المفضل » | سبارتي المفضله » | | | | |
و يوم خان الحب قالت يلعن الحب وسنينه
[TABLE1="width:100%;background-color:gray;"] رآئعةٍ من روآئعٍ ............... ( أحمد الصآنعٍ ) ~ . . قلت .. أبحكي .. ما رأيته .. وما سِمَعتَه للذينه .. يسمعُونِي , و يفهمُونِي , دَام خفَّاقِي كفَلها " قصةٍ " صَارت و عِبرَه و " نُور دَرب " العارفينه
وإستَحَت ( كِل القِصَايِد والكُواكِب ) مِن خَجَلها
شاعرهـ . لا يُمكِن إنهَا تِعترف مِثل : السفينه
لا بَغَت تغرق ؟ تِكابِر ! حتَّى تتناسَى خلَلها
, السهل فيها صَعَبهَا , وما تبي تِرسى في مينه ,
أبحَرَت رَغم العَواصِف . . . والصَّعَب فِيها سَهَلْها . . .
مِن تِغزَّل ؟ ما عِجَبهَا ... لو مِسَكهَا في يمينه .
ومِن عَرَفهَا ؟ ما فَهَمهَا . لو قراها في غزلْها ...
تكتِب " اللي صار فِيها " و " الجُروح المستكينه "
و القوافي / صَارت أجمَل ! لا بِدى فِيها زعلها /..
ولو يكذِّب ؟ ما تِصَدِّق لو يقول إنْهَا : ثمينه
ولو وصَفهَا ؟ مِن خياله ؟ ما وصِفهَا في مثلها , تِنْصِدِم لا شافَت إنهَا - هَزَّت قِلوبٍ رزينه صارت الوردَهـ ..الوحيده.. و النَّحَل ناوي ( عسلها )
مِن سَألهَا عَن خَبَرها قالت [ أشوى صِرت زينة ] وهيَ تدري في النهايه ؟ إنْهَا في قِمَــة مللها !
ما شِكت تكْسر خواطـر . . . وما بِكَت دَمع المهينه . . .
ما رجت { رغـم المصايب }, و إنْعَدَم فِيها جهلها
ويُوم خان الحُب ؟ قالَت : ِيلعَـن الحُب وسنينه :
نفسها نفسٍ - عزيزه و " ما إنوَلَد " مِن هو يذلها ما بقى للِّيل داعـي .... . بعد ما راحت حزينه وما بقى للحب معنى . .... بعد ما حُبها خذلها
مِن قِدَر قلبه و جَرَحهَا ؟؟ مِن ذِبَحهَا في إيدينه ؟؟
ما عَـرَف ( " قِيمَة وفاها " ) لِيته والله ما وصلها !
كِلْ شَي فِيهَا . ! يحبَّه ! . و ما تبـي إلا / حنينه كامله و الكامِل الله يـا كِثِر و الله , خِصلها ... الأصيلة يوم صَارت في وسط عينه رهينه ؟؟قام - يضحَك مِن غلاها عِند ~ كِل اللي عَذلها ~
ويَسرِد القصَّه الطويله ــــ و يقلُب الزينه بشينه !
والخطا ؟ سوَّاه مِنْها . ما رَحَم " طِيبَة أصِلْها "
ولو أحَد عَنَّه سَألْهَـا ؟؟ قالت : الله بَس يعينه : مـا تبي تحكِي , و تِذِمَه , لو سَألها مِن سألها ,
كانت ( أكبَر ) مِن جحُودَه يُوم عاشَت له سِجينه .
ما خَطَت مَرَّه !! في حَقه و - يا كبر والله عقلها
وكان ( أصغَر ) مِن صِغيرٍ عِندَه سِكينٍ سنينه ...
و لما صارت في إيدينه ؟ مادرى إنِّه [ قِتلها ] عِزِّتي لِك يا وُفاها ,., مـا رَحَمهَا مِن مدينه ,.,
كِل مِن فِيهَا " جَرَحهَا " و إنطُفَت شَمعَة أملها ما عطاها الحَظ مَـرَّه .! عَاشَت و مَاتَت / حزينه
والمشاكِل ؟ مـا تِجيهَا إلاَّ مِن { أقرَب أهلها } | [/TABLE1] | |