عَلى تَرَانِيم " الألحَانِ والأوتَار" ,
نُسرفُ فِي شرآبِ قَواريرُ الأحْلآم ..
وعَلَى نَبضِ النُجومّ / نَترَنحُ سُكارَى حَتَى نَفقِد الوَعي ,
وَ ننسَى بِ أننَا فِي عَجلةِ حَياةٍ لآ يَد لَنَا فِيهَا
وحِينَ نَستَفِيقّ !
نَندِبُ لَحظةِ الإفَاقَه
..
ويَعُودُ بِنَا الحَالِ كَمَا كَان عَليهِ قَبلَ إمتِلاءِ كأسَ الحُلمّ..