يا بـنـت قـتـلي في الشـريعه حـراما و إنتـي قتلـتـيني بـلا ذنب و أسباب مشكاي للخالق عزيز المقاما ربي و أنا عبدٍ من الـحـب ما تــاب يا الله يا خـــالـق جـمـيـع الأنــــاما يا نـاصـرٍ عبـدك على كـل الأحـزاب تـفـرج لــقـلـبٍ لا تشـــافى تـــــداما فيه الجروح أشكال من سيد الأحباب ريــــــــمٍ تـعـدى وصـف كـل الأداما يقـودهن و يجـن من بـاب الإعــجاب إن سـلـهـم بـرمـشـه يـضـيـع الكلاما و ألا إن تهـادى قـامت تـلـف الأرقاب فـيــه الـجـمــال يـعــد يــاما و يــاما و طيـبـته تسلب لـب راعيـن الألـباب إن طــول الـصــدات مـنـي ســـلاما و عــسـاه مـتـهـني و لا همه غياب و أنـا حـيـاتـي معـتـريـها الظــلاما من خلقـتي ما للـفــرح ينـفتح بــاب و إن عــاد لي عــاد الغـلا و الوئاما و عـهـدٍ علي أكون له ستر و حجاب يا الله يا الـمعـبـود منـشي الغــماما تهدي حبيـبٍ لجـله الراس قد شـاب بـنـتٍ لـهـا في القـلب مثـل الخيــاما إخيـام حبٍ و الوفـا صـار الأطـنــاب و خـتـامـهـا مـنـي و مـسـك الختـاما لا عاش قلبٍ عن طريق الهوى تاب |