عشت ياوطني شامخا رغم انوف الحاسدين
أحبك ياوطني بلا خوف أ و تردد من ماض أخشى إسترجاعه أو حاضر أعيشه أو مستقبل أجهله وحبك تغلغل في أعماق أعماقي وأستعدت بحبك عافيتي فكم هو جميل حبك وكم هو دافيء حبك فلا أطيق عنه صبرا أو بعدا ليصبح اليقين ... هو حبك والأمل هو حبك والمنقذ هو حبك كلّ اتجاهاتي تؤدي إلى حبك ياوطني لا ارضى بك بديلا او وطنا اخر اعشقك واعشق ترابك واوديتك ومدنك وكل حبة رملا منك اعشقها يكفيني فخرا ان بلادي تضم الحرمين الشريفين وبلادي تضم احب الاارضي لرب العالمين مهد الرسالة ومعظم الانبياء والرسل عشت يابلادي شامخا رغم انوف الحاسدين |
|