يراودني لا بل يغشاني
حب فاأحلاما فتلاقياً
ماذا افعل به ماذا عساني
أأتركه يعتري فؤادي بتصافياً
ليتني امنعه فلا اعاني
من ويلات المرار عذابياً
هيهات اجد في الحب دوائي
فلا انا سأجده ولافيه ارتياحياً
لله درك يا زمن الوصالي
كانت ايام ليلى وقيسياً
اليوم تجد في العشق همي
وفي الوصالي عذابياً
يقول لي كم احبك يعشقي
ثم يختلف الكلام يا اختياً
اهوا حبٌ وغرما وهيامي
ام هوا مصالحا في وقت فسلامياً
اواه يازمان مليا عجائبي
وغرائبٍ ووصالٍ ووداعياً
مما راق لي