كُل مَ حولي يؤرِقُني و يُشعِرني بِ الضججر
و ليست سوآ [ أُفٍ ] يزفُرهآ لِسآني .!
تباً لِ حيآتي و لِ الوجود ،
كم أشعُر بِ مقتٍ له لآ حدود /
إلى مآذآ كُل هذآ يعود ,!
لستُ أدري ولكن ، حتى المآء ليس هو كمآ المعهود
لآ شعور و لآ بُكآء و لآ حزن و لآ دموع وليس كل هذآ صمود ,!
لآ فرح و لآ إبتسآمه لآ أمل و لآ أمنيآت ولآ مطآلب وليس كل هذآ صعود ,!
تنآقض جمّ ,!
لآ مشكله و لآ حل و مشآكل ليس لهآ حلول .!!!
بغض البصر عن سفآسف الأمور ، مَ هو إذن سِّرهآ
مَ خطُب ذآتي يَ إلهي