قال سيدنا عمر – رضي الله عنه: مهما ينزل بعبد مؤمن من منزل شدة إلا وجعل الله بعده فرجا كن عن همومك معرضا وكِل الأمور إلى القضـا
و ابشر بخير عاجــل تنسى به ما قد مضـى
فلربَ أمر مسخـــط لك في عواقبه رضـى
ولربما ضاق المضـيق ولربما اتسع الفضــا
الله يفعل ما يشـــاء فلا تكوننَّ معترضــا
الله عودك الجميـــل فقس على ما قد مضى