الى مَتَى سَنْكُونَ تَقْلِيدِيِّينَ .. فِي حَيَاتِنَا .. فِي تَوَاجُدِنَا وَتَفْكِيرِنَا .. فِي عَوَاطِفِنَا واحاسيسنا .. الى مَتَى سنبقى .. مَعَ الْخَيْلِ يًا شقرًا الْمَوْضُوعُ لانُكَ خَالَفْتِ الْقَوَانِينَ الْوَضْعِيَّةَ لِلْبِلادِ مَا يمديك تُضِيفَ رَأْيَكَ وَتُبْدِي اِعْتِراضَكَ عَلَى اي شِي صَارَ الْمَوْضُوعُ مُغْلَقُ وَمَالُكَ حَقُّ بِأَيُّ شِي .. الْمَوْضُوعُ لانُكَ شَخْصُ مُهَمَّشٍ .. مِنْ اُنْتُ مِنْ شَانَ يُعْطَوْنَكَ فُرْصَةَ تَقَوُّلِ وَتَحْكِي وَتُطَالَبُ بُرْدَ اِعْتِبارِ لَا خلاصَ قُفِلُوا الْمَوْضُوعَ بِكَيْفِهُمْ الْمَوْضُوعُ ماراح يقوووول لَكَ وَشِ صاار .. وَشِ الْقِصَّةَ .. بيقول اِفْرِجْنَا عَلَيكَ وَروحَ لاهلك وَقُوِّلَ الْحَمْدُ لِلَّهِ لَا تُسَالُ .. الطَّلَبُ او التَّوْقِيفَ او البهذلة كَانَتْ بِالْغَلَطِ تُقْفَلُ الْمَوْضُوعَ الْمَوْضُوعُ لَانَ السُّلْطَةُ مُو بِيدِكَ يَبْدُونَ مَتَى مَا يَبُونُ .. وَيُنْتَهَوْنَ بَعْدَ مَتَى مَا يَبُونُ .. اُنْتُ مُجَرَّدَ رَقْمٍ .. مَالُكَ وَلَا عَلَيكَ الَا تُتْبَعُ الاشارات الْمَوْضُوعُ لَا تُنَاقِشَ حُرِّيَّةَ الْمَوَاقِعِ السِّياسِيَّةَ مُغْلَقَةُ اغلبيتها الْغَالِبَةَ يَعْنِي مَالُكَ حَقُّ تَشَوُّفُ وَ تُسْمَعُ بَسّْ لَكَ حَقٌّ .. فِي الْمَوَاقِعِ السَّاقِطَةَ وللآأخلاقية خَذَّ راااحتك وَبِالْطُّرُقِ الْمُلْتَوِيَةُ السَّهْلَةُ .. الْمَوْضُوعُ مَا تُقَدَّرُ تقووول انا اُحْبُ .. وَحَدُّهُ وابي اُخْطُبْهَا ومابي الًا هِي .. الْمَوْضُوعُ مُقْفَلُ وَلاَزِمُ تَتَزَوَّجَ اللِّي مِنْ الْجَمَاعَةِ او الْقَبِيلَةَ او اللِّيِ مِنْ مَعَارِفِ اِهْلِكْ .. الْمَوْضُوعُ لانُكَ كُشِفْتِ حَقِيقَةَ اشخاص اُكْبُرْ وَاِهْمِ مِنْكَ .. النَّاسُ مَا تَسَمُّعُ فِيهُمْ اُبْدُ وَاُنْتُ بِعَيْنَهُمْ وَلَا شِي وَرَاحَ يَبْقَى الْمَوْضُوعُ مُغْلَقَ الْمَوْضُوعُ لَانَ الْبِنْتُ فِي مُجْتَمَعِ ذكووووري ماراح اُحْدُ يُصَدِّقُ اي شِي مِنْهَا بخصوص شَرَفَهَا لَانَ الْمُذَكَّرُ .. تَكَلَّمَ وقااااال وَمَوْضُوعُهَا صَارَ مُغْلَقُ الى اشعار غَيْرَ مُعَجَّلَ الْمَوْضُوعُ لانُكَ اُفْضُلْ وَاحِدَ فِي المجمووووعة بَسّْ للاسف مَا تَمْلِكُ سُلْطَةَ .. تُلَاقِيهُمْ مَا يُعْطَوْنَكَ مجاال لانُهُمْ لوَ مَا اِغْلِقُوا الْمَوْضُوعَ رَاحَ تَتَفَوَّقَ عَلَيهُمْ الْمَوْضُوعُ لَانَ الصَّرَاحَةُ جَرِيمَةُ وَكَارِثَةُ وعاااااااار .. وَلَانَ الْكَذِبُ صِفَةُ يُتَحَلَّى بِهَا .. نبلااااااء هَذَا الْعَصْرَ يَعْنِي مَوْضُوعُ الصرااحة دوووم مُغْلَقَ الْمَوْضُوعُ لانُكَ شَخْصُ مُحْتَرَمٍ .. وَتُحْتَرَمُ غَيْرَكَ وماتبي تَكُونَ تَافِهَ بِحُضُورِكَ وافكارك ... فِي اي مَكَانَ بَسّْ للاسف تُغْلِقَ الْمَوَاضِيعَ اللَّيُّ فِيهَا اخلاقيات اُجْمُلْ الاشياء ... اِنْكِ تُحِسُّ بِقِيمَةِ تَوَاجُدِكَ .. مُو اهمية تَوَاجُدَكَ .. لَانَ الْقِيمَةُ ذَاتُ .. والاهمية مِنْحَةٌ ... دمتم بسسعاده لا تنتهي ...* |