إلى ساكني المنتدى وزواااارة مع التحية :ـ
بعد أن وحد المففور له بإذن الله الملك/ عبد العزيز البلاد كان شغله الشاغل محاربة الثالوث الرهيب
الجهل ... الفقر ... المرض فكانت البداية ضد الجهل إنطلاقاً من تأسيس مدرسة دار التوحيد للبنين بالطائف التي وجدت معارضات
شديدة من الآباء والأمهات تم تلخيصا في كتاب عن سيرة دار التوحيد
إلاّ أن الملك رحمه الله جعل أمرها مرتبطاً بمجلس الوزراء
فسااااارت القاااافلة دون الألتفات لتك الأصوات النساج الصاخبة حينها
ولكون الفتاة لها حق مشروع في التعليم فقد كانت المعارضة أشد واقسى وسارت القافلة واليوم الكل يتوسط
لتعليم إبنته خارج الحدود ومن ثم البحث لوظيفة لها لوكان على كف عفريت
ـــ التعليم الصحي كانت المعارضة على أشدها إختلاط وكلام كثير واليوم أغلب الممرضات والطبيبات ينتمنه لكافة طبقات المجتمع وسارة القافلة ــ التلفاز وتلك المعارضات وماصدر من فتاوى حيال الدش وتكفير من يركبه على سطح بيته
واليوم مايخلوا بيت من تلك الدشات والقنوات
وإن حرمها واحد سيرونها عياله عند الجيران وكل ممنوع مرغوب ـــ الجوالات أنتشرت ولاتخلو يد فتاه او إمرأة إلا بكفها أو متعلقة جوال من آخرموديل وصرعة والقافلة تسير ــ الوظيفة للمرأة كانت المعارضات على أشدها واليوم الكل يتوسط ولوكانت وظيفتها في منطقة نائية ماعنده مشكلة يسكنها عزوبية أهم شيء تتوظف وتأكل عيش ــ بطاقة الأحوال وسكن المرأة في الفندق والسفر كان خط أحمر واليوم تحول إلى خط أخضر ــ التعيين في مجلس الشورى وها المعارضات ستلحق سابقاتها
ونجد الكثير ينافح ويتوسط لحجز كرسي هنا أوهنااااك
كنت ولازلت أعارض بعضها ولكنني وجدت نفسي خارج التغطية ومحزون في ليلة فرح الجميع وبقي قيادة السيارة هل هي في اللّمسات الأخيرة ؟؟ أسئلة كثير هنا أطرحها نرجو مناقشتها بهدوء وروية دون تشنج لعلنا نصل إلى المفيد المختصر والله من وراء القصد .