لِ تختَنق مَدآئن البَوح!!!
لِ تختَنق مَدآئن البَوح!!!
كَآنت تحت ( رذآذٍ مَآطر)
ينسَآق المَآء فَوق عينيهآ
وبُرودة المَكآن تَتخلل عِظآمها!
حَتى أوشَكت عَلى [الهَلآك,.!!]
زُحآم يحآصر شَوآرعهآ’,
آصطدآم زهور..
وشَقشقة عصفور..
وآنتِحآر نجوم,,!!!
فِي غيآهب {الغفلة} كآنَت مغمِضة العينآن’,
شَآردة في كفوف الزمآن’,!
مستعمَرآتها لآتزآل تَحت التنفيذ!
غَمآمآتها في طَور الآستقرَآر البعيد..!
حلمهآ وردة [حَمرآء]
تُدآعب خدها المغرور’,
وسَحآباتٌ فيروزِية تروي جدب أرضِهآ اليآئسة’,!
!حِبآلٌ سَودآء!
تنقش حدودها على خَآصرة (النّور) المُندس في عنقها!
وضجيج.,
آستحوذ عَلى صَوت الطهر حين نِدآئهآ’,
وَلم تَبقي سِوى ][حشرجآت][ روحِهآ!!!
][مَوءودة...][
فِي أكنآف الصَمت’,!
تلتَحف الحيَآء فـ تقتَآت عَلى حبآت التوت’,!
تَرتَشف بعضَآ من رَحيق الذِكرى’,
وتنحِت [قَلبَآً] فَوق هَآمة الليل!!
أنَآمِلها صَآحَبت شُحوب أمنِيآتِهآ
كَ/ الصَقر المَقتُول’,!!
وَأنفَآسها خَآمِدة
كَ/بركَآن آستَقر فِي جوف مَآءٍ مَنثور’,!!
حِكآيَآتها’,
لَم تَعد تَطرق أبَوآب النَهآر’,
وتسآؤلآتِهآ’,
تَوشحت الثَرى المَجهول’,!!