عرض مشاركة واحدة
قديم 2 - 4 - 2013, 12:16 PM   #1373


الصورة الرمزية إنسااانة عنيدة

 عضويتي » 2851
 جيت فيذا » 31 - 1 - 2013
 آخر حضور » 9 - 3 - 2015 (11:43 AM)
 فترةالاقامة » 4346يوم
مواضيعي » 573
الردود » 9064
عدد المشاركات » 9,637
نقاط التقييم » 126
 ابحث عن » مواضيعي ردودي
تلقيت إعجاب » 0
الاعجابات المرسلة » 0
 المستوى » $64 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتى الحبيبه
جنسي  »
العمر  » سنة
الحالة الاجتماعية  »
مشروبى المفضل  » مشروبى المفضل
الشوكولاته المفضله  » الشوكولاته المفضله baunty
قناتك المفضلة  » قناتك المفضلة
ناديك المفضل  » ناديك المفضل
سيارتي المفضله  » سيارتي المفضله
 
الوصول السريع

عرض البوم صور إنسااانة عنيدة عرض مجموعات إنسااانة عنيدة عرض أوسمة إنسااانة عنيدة

عرض الملف الشخصي لـ إنسااانة عنيدة إرسال رسالة زائر لـ إنسااانة عنيدة جميع مواضيع إنسااانة عنيدة

اصدار الفوتوشوب : My Camera:

sms ~
أحيو بداخلكم حسّ الكبرياء
لا تنتظروا من لا يعود !
ولا تمسكوا هواتفكم بعين مترقبّه !
اقتلوا الاشتياق ..
وابكوه في مقبرة النسيان !
لم يخطئو هم ب انشغالهم عنّا
بل نحن من أخطئنا
MMS ~
MMS ~

إنسااانة عنيدة غير متواجد حالياً

افتراضي رد: آللّيےَّ حٌكىً "فينيےّ" .. قَبلْ لآيًقول : شًيےّ خلّـہ يًعدّل وقْفٍتـہْ }- ل



أقتربتُ من خلفه ، وأنا أمشي على أطراف أصابعي . .
وضعتُ يدي حول عينيه !
أبتسم ،
أنزل جريدته وأمسڪك يدي وأنزلها عن عينيه وقال :
يڪفي حبيبتي . . دعيني أڪمل قراءة الجريدة
تنهدتُ وجلست أمامه . .
ڪنت أتأمله وقد عاد يقرأ !
أعشق رجولته هذه . .
أعشق جلوسه الواثق هڪذا . .
أعشق الطريقة التي يمسڪك بها جريدته . .
قلت فجأة : أحبڪك !
نظر إلي وأبتسم ،
وعاود القراءة . .
تنهدتُ مرة أخرى ،
مرت فترة وهو مازال لم يعرني أي إهتمام !
قلت : حبيبي . .
قاطعني ! : ليس الآن حبيبتي ،
دعيني أڪمل القراءة .
أنتابني الحزن !
ألم يعد متلهفا ڪالسابق ،
لأنسياب ڪلمات الحب من بين شفتي ؟
يا ترى هل هذا لإني أڪثر من ترديدها له ؟
هل أصبحتُ ممله ؟
ڪل هذا وهو مازال مستغرقا في القراءة . .
نهضتُ ،
وهممت بالأبتعاد متنهدة !
وبينما أمر بقربه مد يده بحرڪه مفاجأة وأمسڪك يدي !
فنظرتُ إليه وأنا أدراي الدموع . .
قرب يدي من فمه ،
وأخذ يغمر راحتها بالقبلات وينظر إلي بحنان . .
سقطت دموعي رغما عني !
قال لي : أنا أحبڪكِ يا مجنونة ولم أملل منڪك أبدا . .
نظرتُ إليه بعينين دامعتين مدهوشتين ،
وما ادراه بما دار في خلدي !
أبتسم و ڪأنه عرف سبب دهشتي !
قال : أصبحتُ أحفظ ڪل شهيق وزفير لو خرج منڪكِ ،
وما معناه في تلڪك اللحظه أحبڪك يا طفلتي
أرتميتُ بحضنه ،
وأنا أبڪي وأقول بصوت متقطع النبرات . .
لا تهملني حبيبي ، بدون حبڪك أذبل ،
أحتاج إهتمامڪك
فقال : ’ آسف حبيبتي ، لم أقصد إيذاءڪك ! ،
كل ما هنالك إنني أحب مداعبة الطفلة
التي أعشقها داخلڪك بين الفترة والأخرى





رد مع اقتباس