22 - 4 - 2011, 03:31 PM
|
| | | | | عضويتي
» 330 | جيت فيذا
» 17 - 4 - 2011 | آخر حضور
» 11 - 5 - 2011 (03:22 PM) |
فترةالاقامة »
5002يوم
|
المستوى » $9 [] |
النشاط اليومي » 0.02 | مواضيعي » 47 | الردود » 57 | عددمشاركاتي » 104 | نقاطي التقييم » 92 |
ابحث عن » مواضيعي ❤
ردودي | تلقيت إعجاب » 0 | الاعجابات المرسلة » 0 |
الاقامه » |
حاليآ في » | دولتي الحبيبه » | جنسي » | العمر »
سنة
| الحالة الاجتماعية » |
التقييم
» | مشروبى المفضل » | الشوكولاته المفضله » | قناتك المفضلة » | ناديك المفضل » | سبارتي المفضله » | | | | |
تبا لقلبي الذي صدق أكاذيبك
نسياني لك ! امراً بات ليس ( مستحيلاً ) أبدا ! وسأظل أتعلم دروس النسيان ! حتى أكاد أتذكر . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . حروف اسمك !! " شكراً " . . علمتني دروس الحياة , . . . | بصفعة خذلان موجعه ! كم عمراً من النسيان يلزمني لأعيش . . . . . . . . . . . " بعدك ! آمنت بحبك يوماً ! ومؤمنة ان تعود ذات يوم تحمل لي . . | بقايا ( فرح ) اخذته معك وَ تعيد نبض قلب " توقف " منذ رحيلك ! في سجودي كان دعائي سراً ! ربي " أحفظه لي " المبكي .. أنني ما زلت ادعوه سراً لكن , . . . . . . . . . . . . . . بَ ربي رده لي ! جَرحك للحينْ بَ عروقي مَ نشف . . . . . . . طالبكْ ابتعد لآ تزيد اتسآعه : ( لا أريد شَي سِوى " وجُودكَ " جَانبِي حينهَا أحُسْ بَ امتلاكْ كل شَي , ! أشوفْ الشوق يلعَب بَ " قلبكْ " ............. [ ل ع ب ] الله وَ كيلِكْ / لو تمُوت مِن شُوقِك آنسسَسى آرجع لكْ ! لآ بغيتْ ( تشِكْ فينيّ ) . . مَآلكْ بَ حياتِي نصيبْ , . . . دَامْ نفسِي طاهرهْ مَاعَاش مِنْ يلوثهَـآ بَ " شكّه " ! غدتْ دنيآي : . . . أشبه بَ الممآت لآ روح , لآ طعم , لآ لون حييييييييل مليآنه سواد : ( مَآ زلتُ أتَرقبْ قُدومكْ لَ تملأَ حَيآتِي بَ سعَاده فُقدتْ منذُ زَمنْ طَويلْ فَ هَلْ لَ أحلآمِي حَقيقه ؟ دعوت الله كثيراً . . أن يساعدني في صنع مطرقة حجم السماء . . . لَ ألقي بها " فوقك " ! ليس ( كرهاً ) ابداً , -إنما لتعلم حجم الألم بداخلي - كلَ مَ بدينآ من جديد منكْ انجرح . . . . قول لي : متى من جروحكْ بَ أطييييب ! بَ غيابك ما بقى غير [ آ آ آ هـ ] أزفرهآ و أموت , فمان الله يَ روحي ! أكآبر بَ هالوحده و أنا و الله . . بَ كل حزه فراقككْ أغص : ( * آلهَنــُوفْ اذا ناوي تروح تعال انزع الحب اللي زرعته بَ صدري و خلني أعيش الحياة بَ روح جديده .. لمآ رحلتْ ’ : بقيت أنا و . . المُوت انتسآوى سُكوٍن / شحُوبْ وَ . . كومممة اختنآق ! حين " ضممتني " تشبثت بك جداً وسط ضحكاتك , كأني على علم مسبق أنني لن أراك بعدها ورحلت ! وذبلت أنا بَ . . . . . . . | انتظارك ! في غيبتك شفْني أضيّعني معاي عايش نعم لكن على [ فقْد الحياة ] ! وش بقى من وداعكْ " ينبض " بَ روحي , غير دقـه بَ القلب . . | تحتضر ! سألوني عنك " البآرحه " وفي نطق اسمك .. ابتلعت ( غصة ) كادت تخنقني ! من علمهم أن فراقنا لم يدم عليه . .| الكثير , أن أرى وجهك في " كل " الوجوه , وَ اقطع شوطاً بَ أحلامي بك بينما ( انت ) لم تميز اسمي بين . . | إناثك ! بـِتّ اعتاد على عيناي ( المدمعه ) , وبحة حلقاً الحزينة , شحوب وجهي .. والهالات الداكنة ادني عيني , غصتي أثناء حديثي وَ زفرات تنفس تأبى الخروج , باختصار " بـِتّ اعتاد على فراقك " وَ مآ خلفه فراقك أيضا ! استطيع ألان إن التمس الغبار المجتمع على جسدي ! فَ منذ فراقك لم أتحرك من كرسي مفترقنا ! واحلم كل ليله بأن أراك مقبلاً لَ . . . . . . . . . . . . . . . . . تمسح غباري عني ! ذكرياتك " تخنقني " .. ما عدت احتاج سوآ , ( برودك ) في وقت فراقنا ! فَ لهيب قلبي لا يطاق ! حاولت بَ كل السبل ان امنع حضور طيفك إلي قتلت ( اطفال ) الحنين ! مسحت وجهك من زوايا غرفتي دفاتري , نافذتي التي اراك دائماً ملوحاً لي بيمناك قطعت اوراقي المملتئة بحروف اسمك وعلمت قلبي ان لا ينزف عليك ابداً لكي لا يعلم كل من حولي ان خيانتك سخرية القدر بيد اني لا اجد في سخريتها اي معنى للابتسام لكن ! مَ بال قلب لا ينبض الا بأسمك ؟ ذات عمر ! كنت على استعداد مطلق ان " انتزع " قلبي ! وَ اسلمه بين يديك تعبيراً عن حبي الذي جاوز السحب فَ أسقيتك دم قلبي لَ ترتوي , وَ رحيق ايامي لتهنئ وضحكة ثغري .. لَ تبتسم . . ! لم يبقى إلا ان أسلمك روحي الطاهره فقط لكنها انتزعت بوحشيه ! منذ ان ( رأيتك ) معها !! مَ زالت امناياتي ذاتها , " ان انساك كما نسيتني في موعد لقائك بها " وَ عند الله لا تموت الامنيات! اخذتك جرعةً ( زائده ) ! فَ مت بك .. لهذا السبب ! حين فقدتك لم اجد جرعة اسد بها . . . حاجتي إليك ! تقول أحلام مستغانمي . . (نَحن حِينَمَا نَصمُت ، نجبُر الآخَرِين عَلَى تَدَارك خَطَأهُم ) , لم تعلم أحلام أن احدهم لم يعلم معنى الصمت اصلاً ! ولم تعلم ايضاً أن الأحد ذاته , اخطأ بالصمت ! ولم يتدارك خطأه ! أتمنى لو كتبت أحلام .. عبارة مضادة تفسر معنى الصمت حقاً ! لكي لا يخطئ الغافلون .. بما كانت تقصد أحلام , ! مؤخراً بت اتسأئل : أتتعذب بَ حرفي ! لكي أجلدك ملاماً أكثر ! كما تفنن أنت بالتعذيب دونما سبب !! لم لا استطيع تجاوزك أبدا , بينما أنت لم تتجاوزني فَ حسب .. بل دست على حبِ بقدمك أثناء " تجاوزي " ! أسخف درس قد تعلمته بحياتي هو ( أنت ) ! بَ رغم سخافته لكنه علمني الكثير .. أتلهف لَ رمضان حقاً .. واحد أسباب تلهفي ! أن يتصفد شيطان عشقي لك ! وأنساك شهراً =) في حزنك ( تتحول الدنيا خريفاً بائساً ) وفي بعدك " لا اجد ما يدفئني غير بقايا حروفك الخجله " وفي قربك .. ربيع هو الكون | اخضرٌ , وتغني لي احبك .. فَ يهطل المطر ! اتعلم ؟! اي حب يبعث المطر . . . . . . سوا حبك " المجنون " ! مآكان ينقصني سوا بضع ( تبلد ) ومقداراً من . .| الكُره , وقليلاً من النسيان .. لأعيش بعدك ! متعبه جداً .. وجداً : تفيد معنى انني اختنق ! وَ اشعر انني لا استنشق الا ثاني اوكسيد الكربون ! كنت تردد ( الله لا يحرمني منك ) ما حُرمت مني ابداً لكني حُرمت منك .. " ليتني " كنت ارددها معك =( ! رسائلي ! لا أظنها تصلك بَ المعنى المراد فهمه , فَ لو علمت ! لما ظللت . . انتظرك حتى ألان ! جرب أن تقرأها بَ ( دموعك ) ستعلم حينها عدد الدموع المتساقطة أثناء كتباتها ! غريبٌ امر " حنيني " إليك ! لماذا احن ولمن احن وكيف احن ؟ فَ كل ذكرياتي معك يغلبها الدموع ! أيعقل أننا في القرن 21 ! ولم يخترع احدٌ حتى ألان . . ( حبوب مضادة للحنين ) , أما علموا أن الحنين متعب حتى الموت !! وانه : اشد فتكاً من الأمراض الأخرى .. لا شيء قد يؤلمك أكثر .. من البحث عن يوم سيئ في ماضي . . | سعيد , والمدمي حقاً .. انك لا تجده ! قضيت عمراً احيك ثوب حبنا لألبسه وقت زفافنا من ضاق ؟! حبنا . . / انا . . / انت . . ؟ ام الثوب الذي ما زلت انتظر ارتدائه ! أوتعلم ! .. في يوم فراقنا المتجمد بكيت حتى أوشكت عينياي أن تبيّض وأنهكني التعب ! وبُح صوتي من الأنين .. ما بكيتك أبدا .. ( بكيت ) نفسي فقط ! وأنت ! ماللذي فعلته بيوم فراقنا سوا التجمد ؟ ” مأساة المهرج حين يفرغ دمه كاملاً في سبيل النكتة ولا يضحك احد “ أما انأ ! أفرغت دمعي كاملاً في سبيل حبك ! ولم تشعر أنت ! اعتقد أني والمهرج نتفق سوياً في تمثيل الفرح لإسعاد من حولنا ! ممتعاً كان هو الحب | |