عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 2 - 5 - 2013, 08:27 AM
جروح الم غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
SMS ~ [ + ]
؛؛ يالله أجعل وفاتـي في صـــلاة ؛؛


؛؛ بين سجده و تسبيح و ركــوع ؛؛


؛؛


؛؛ و اجعل آخر كلامي في الحيـاة ؛؛


؛؛ لفظ قول الشهاده في خشــوع ؛؛
 عضويتي » 2730
 جيت فيذا » 23 - 12 - 2012
 آخر حضور » 28 - 1 - 2018 (10:26 AM)
 فترةالاقامة » 4382يوم
 المستوى » $95 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
  النشاط اليومي » 8.06
مواضيعي » 7626
الردود » 27690
عددمشاركاتي » 35,316
نقاطي التقييم » 3126
 ابحث عن » مواضيعي ردودي
تلقيت إعجاب » 1
الاعجابات المرسلة » 30
 الاقامه »
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتى الحبيبه
جنسي  »
العمر  » سنة
الحالة الاجتماعية  »
 التقييم » جروح الم has a reputation beyond reputeجروح الم has a reputation beyond reputeجروح الم has a reputation beyond reputeجروح الم has a reputation beyond reputeجروح الم has a reputation beyond reputeجروح الم has a reputation beyond reputeجروح الم has a reputation beyond reputeجروح الم has a reputation beyond reputeجروح الم has a reputation beyond reputeجروح الم has a reputation beyond reputeجروح الم has a reputation beyond repute
مشروبى المفضل  » مشروبى المفضل
الشوكولاته المفضله  » الشوكولاته المفضله baunty
قناتك المفضلة  » قناتك المفضلة
ناديك المفضل  » ناديك المفضل
سبارتي المفضله  » سبارتي المفضله
 
الوصول السريع

عرض البوم صور جروح الم عرض مجموعات جروح الم عرض أوسمة جروح الم

عرض الملف الشخصي لـ جروح الم إرسال رسالة زائر لـ جروح الم جميع مواضيع جروح الم

افتراضي الزبير بن العوام

Facebook Twitter
ملاحظة هامة لقراء الموضوع ♥ غير مسجل ♥
قبل قراءتك للموضوع نود إبلاغك بأنه قد يحتوي الموضوع على عبارات او صور لا تناسب البعض
فإن كنت من الأعضاء التي لا تعجبهم هذه المواضيع .. وتستاء من قرائتها .. فنقدم لك
باسم إدارة الشبكة وكاتب الموضوع .. الأسف الشديد .. ونتمنى منك عدم قراءة الموضوع
وفي حال قرائتك للموضوع .. نتمنى منك ان رغبت بكتابة رد
أن تبتعد بردودك عن السخرية والشتائم .. فهذا قد يعرضك للطرد أو لحذف مشاركتك
إدارة شبكة ( همس الشوق )

 



الزبير بن العوام اسمه


هو الزبير بن العوام بن خويلد بن أسد بن عبد العزى بن قصي بن كلاب القرشي الأسدي،
أبو عبد الله حواريّ رسول الله الزبير العوام، وهو ابن عمة رسول الله الزبير العوام صفية بنت عبد المطلب،
وهو أحد العشرة المبشرين بالجنة، وأحد الستة أصحاب الشورى بعد مقتل عُمر.
ولد الزبير بن العوام الزبير العوام سنة 28 قبل الهجرة، وقد أسلم بمكة قديمًا على يد الصِّدِّيق
، وكان عمره حينئذٍ 15 سنة، وعذّبه قومه لإسلامه، فقد كان عم الزبير يعلقه في حصير،
ويدخن عليه بالنار ليرجع إلى الكفر، فيقول: لا أكفر أبدًا.


هجرة الزبير بن العوام


كان من المهاجرين بدينهم إلى الحبشة، تزوج أسماء بنت أبي بكر رضي الله عنها،
وهاجرا إلى المدينة، فولدت له أول مولود للمسلمين في المدينة
عبد الله بن الزبير الزبير العوام، ثم مصعب الزبير العوام.


قلة رواية الزبير بن العوام للحديث


كان الزبير العوام حريصًا على ملازمة رسول الله الزبير العوام، إلا أنه لم يروِ الكثير من الأحاديث؛
فعن عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الزُّبَيْرِ الزبير العوام، عَنْ أَبِيهِ قَالَ: قُلْتُ لِلزُّبَيْرِ الزبير العوام: مَا لِي لاَ أَسْمَعُكَ تُحَدِّثُ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ الزبير العوام
كَمَا أَسْمَعُ ابْنَ مَسْعُودٍ وَفُلاَنًا وَفُلاَنًا؟! قَالَ: أَمَا إِنِّي لَمْ أُفَارِقْهُ مُنْذُ أَسْلَمْتُ
، وَلَكِنِّي سَمِعْتُ مِنْهُ كَلِمَةً "مَنْ كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّدًا فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنْ النَّارِ".


من مناقب الزبير بن العوام


1- كان أول من سلَّ سيفًا في سبيل الله؛ فعن عروة وابن المسيب
قالا: أول رجل سلَّ سيفه في الله الزبير، وذلك أن الشيطان نفخ نفخة،
فقال: أُخذ رسول الله الزبير العوام. فأقبل الزبير الزبير العوام يشق الناس بسيفه، والنبي الزبير العوام بأعلى مكة.


2- حواري رسول الله الزبير العوام؛ فعَنْ جَابِر بن عبد الله الزبير العوام قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ الزبير العوام
يَوْمَ الأَحْزَابِ: "مَنْ يَأْتِينِي بِخَبَرِ الْقَوْمِ؟" قَالَ الزُّبَيْرُ الزبير العوام: أَنَا.
ثُمَّ قَالَ: "مَنْ يَأْتِينِي بِخَبَرِ الْقَوْمِ؟" قَالَ الزُّبَيْرُ الزبير العوام: أَنَا. فَقَالَ النَّبِيُّ الزبير العوام:
"إِنَّ لِكُلِّ نَبِيٍّ حَوَارِيًّا، وَحَوَارِيَّ الزُّبَيْرُ".


3- نزلت بسيماه الملائكة؛ فعن عروة بن الزبير -رضي الله عنهما-
قال: كانت على الزبير يوم بدر عمامة صفراء، فنزل جبريل على سيماء الزبير.


4- في "يوم قريظة" جمع له رسول الله الزبير العوام بين أبويه؛ فَعَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الزُّبَيْرِ -رضي الله عنهما-
عَنِ الزُّبَيْرِ الزبير العوام قَالَ: جَمَعَ لِي رَسُولُ اللَّهِ الزبير العوام أَبَوَيْهِ يَوْمَ قُرَيْظَةَ، فَقَالَ: "بِأَبِي وَأُمِّي".


الزبير بن العوام في غزوة بدر


كان الزبير الزبير العوام أحد مغاوير الإسلام وأبطاله في يوم الفرقان، وكان على الميمنة،
وقد قتل الزبير في هذا اليوم العظيم عبيدة بن سعيد بن العاص، كما قتل السائب بن أبي السائب بن عابد،
ونوفل بن خويلد بن أسد عمه.


من أخلاق الزبير بن العوام

كان وقافا عند أوامر رسول الله


عَنْ عُرْوَةَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الزُّبَيْرِ -رضي الله عنهما- أَنَّهُ حَدَّثَهُ أَنَّ رَجُلاً مِنَ الأَنْصَارِ
خَاصَمَ الزُّبَيْرَ عِنْدَ النَّبِيِّ الزبير العوام فِي شِرَاجِ الْحَرَّةِ الَّتِي يَسْقُونَ بِهَا النَّخْلَ،
فَقَالَ الأَنْصَارِيُّ: سَرِّحْ الْمَاءَ يَمُرُّ. فَأَبَى عَلَيْهِ، فَاخْتَصَمَا عِنْدَ النَّبِيِّ الزبير العوام، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ الزبير العوام
لِلزُّبَيْرِ: "اسْقِ يَا زُبَيْرُ، ثُمَّ أَرْسِلْ الْمَاءَ إِلَى جَارِكَ". فَغَضِبَ الأَنْصَارِيُّ
فَقَالَ: أَنْ كَانَ ابْنَ عَمَّتِكَ. فَتَلَوَّنَ وَجْهُ رَسُولِ اللَّهِ الزبير العوام، ثُمَّ قَالَ: "اسْقِ يَا زُبَيْرُ،
ثُمَّ احْبِسِ الْمَاءَ حَتَّى يَرْجِعَ إِلَى الْجَدْرِ". فَقَالَ الزُّبَيْرُ الزبير العوام: وَاللَّهِ إِنِّي لأَحْسِبُ هَذِهِ الآيَةَ نَزَلَتْ
فِي ذَلِكَ {فَلاَ وَرَبِّكَ لاَ يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ} [النساء: 65].


كان توكله على الله منطلق جوده وشجاعته وفدائيته، وحين كان يجود بروحه
أوصى ولده عبد الله الزبير العوام بقضاء ديونه قائلاً: "إذا أعجزك دين، فاستعن بمولاي"
. فسأله عبد الله الزبير العوام: "أي مولى تعني؟" فأجابه: "الله، نعم المولى ونعم النصير".
يقول عبد الله الزبير العوام فيما بعد: فوالله ما وقعت في كربةٍ من دَيْنِهِ إلا قلت: يا مولى الزبير، اقضِ دينه. فيقضيه.


ومما روى الزبير بن العوام عن رسول الله


عَنِ الزُّبَيْرِ بْنِ الْعَوَّامِ الزبير العوام قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ الزبير العوام: "دَبَّ إِلَيْكُمْ دَاءُ الأُمَمِ قَبْلَكُمْ الْحَسَدُ وَالْبَغْضَاءُ،
وَالْبَغْضَاءُ هِيَ الْحَالِقَةُ حَالِقَةُ الدِّينِ لاَ حَالِقَةُ الشَّعَرِ، وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ
لاَ تُؤْمِنُوا حَتَّى تَحَابُّوا، أَفَلاَ أُنَبِّئُكُمْ بِشَيْءٍ إِذَا فَعَلْتُمُوهُ تَحَابَبْتُمْ، أَفْشُوا السَّلاَمَ بَيْنَكُمْ".


الزبير بن العوام وموقعة الجمل


بعد استشهاد عثمان بن عفان الزبير العوام أتمَّ المبايعة الزبير وطلحة لعليٍّ الزبير العوام
، وخرجوا إلى مكة معتمرين، ومن هناك خرجوا إلى البصرة للأخذ بثأر عثمان،
وكانت وقعة الجمل عام 36هـ؛ طلحة والزبير -رضي الله عنهما- في فريق،
وعليٌّ الزبير العوام في الفريق الآخر. وانهمرت دموع علي الزبير العوام عندما رأى أم المؤمنين عائشة
في هودجها بأرض المعركة، وصاح بطلحة الزبير العوام: "يا طلحة، أجئت بعرس رسول الله الزبير العوام تقاتل بها،
وخبأت عرسك في البيت؟" ثم قال للزبير الزبير العوام: "يا زبير، نشدتك الله، أتذكر يوم مر بك رسول الله الزبير العوام
ونحن بمكان كذا، فقال لك: (يا زبير، ألا تحب عليًّا؟) فقلت: ألا أحب ابن خالي،
وابن عمي، ومن هو على ديني؟ فقال لك: (يا زبير، أما والله لتقاتلنه وأنت له ظالم).
فقال الزبير الزبير العوام: نعم أذكر الآن، وكنت قد نسيته، والله لا أقاتلك".
وأقلع طلحة والزبير -رضي الله عنهما- عن الاشتراك في هذه الحرب
، ولكن دفعا حياتهما ثمنًا لانسحابهما، ولقيا ربهما قريرة أعينهما بما قررا؛ فالزبير الزبير العوام
تعقبه رجل اسمه عمرو بن جرموز وقتله غدرًا وهو يصلي، وطلحة
رماه مروان بن الحكم بسهمٍ أودى بحياته.



موقف استشهاد الزبير بن العوام


لما كان الزبير الزبير العوام بوادي السباع نزل يصلي فأتاه ابن جرموز من خلفه فقتله،
وسارع قاتل الزبير إلى عليٍّ يبشره بعدوانه على الزبير ويضع سيفه الذي استلبه بين يديه
، لكن عليًّا الزبير العوام صاح حين علم أن بالباب قاتل الزبير يستأذن، وأمر بطرده
قائلاً: "بشِّرْ قاتلَ ابن صفية بالنار". وحين أدخلوا عليه سيف الزبير الزبير العوام قبَّله الإمام علي،
وأمعن في البكاء وهو يقول: "سيف طالما والله جلا به صاحبه الكرب عن رسول الله الزبير العوام".
وبعد أن انتهى علي الزبير العوام من دفنهما ودعهما بكلمات أنهاها
قائلاً: إني لأرجو أن أكون أنا وطلحة والزبير وعثمان
من الذين قال الله فيهم: {وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِمْ مِنْ غِلٍّ إِخْوَانًا عَلَى سُرُرٍ مُتَقَابِلِينَ} [الحجر: 47].
ثم نظر إلى قبريهما وقال: سمعت أذناي هاتان رسول الله الزبير العوام
يقول: "طلحة والزبير جاراي في الجنة".
وقد قُتل الزبير بن العوام الزبير العوام في جمادى الأولى سنة ست وثلاثين من الهجرة،
وله ست أو سبع وستون سنة.


الموضوع الأصلي :‎ الزبير بن العوام || الكاتب : || المصدر : شبكة همس الشوق

 




 توقيع : جروح الم

مواضيع : جروح الم


رد مع اقتباس

رسالة لكل زوار منتديات شبكة همس الشوق

عزيزي الزائر أتمنى انك استفدت من الموضوع ولكن من اجل  منتديات شبكة همس الشوق  يرجاء ذكر المصدرعند نقلك لموضوع ويمكنك التسجيل معنا والمشاركة معنا والنقاش في كافه المواضيع الجاده اذا رغبت في ذالك فانا لا ادعوك للتسجيل بل ادعوك للإبداع معنا . للتسجيل اضغظ هنا .