كثير هم أولئك الذين يريدون أن يفعلو شيء من أجل المعاق حركياً
لكن القليل هو من يعمل بإتقان
البعض ينجز عمل لمجرد أني عملت وفعلت
وهو غير صالح للأستخدام
كثير من أصحاب المنشأت والمولات والقاعات وغيرها
يضعون مداخل خاصة بالمعاقين حركياً
لكن غالباً يكون ضررها أكثر من نفعها
لا يراعون الأشتراطات الصحية مما يجعلها تشكل خطراً على المعاق ومرافقة
وبعض تلك المنحدرات تحتاج لأكثر من شخص للمساعدة على صعودها
إذ أنها تكون مرتفعة بالقدر الذي مايشبه الجدار المائل
مع انه يكون هناك مساحة كافية لوضعة بشكل ممتد
ويسهل صعوده والنزول
أن لا تكون أرضيته من الرخام أو الحديد الأملس
أن يكون على جوانبه درابزين
حتى لو كان غير مرتفع يستطيع المعاق أن يصعد وينزل بدون مساعدة من احد
من يريد أن يضع منحدر وليس لديه خبره في مثل هذه الأمور يستعين بأصحاب الخبره يذهب للمستشفيات ليطلع على المنحدرات الموجوده فيها كيف هي
سهل صعودها والنزول منها ، أرضية خشنة مهما كان أرتفاعها الأ أنها لاتشكل أي خطورة
مثل تلك التي توضع في الأماكن العامة والمنشأت الخاصة
فعدم وضعها بهذا الشكل أحفظ لكرامة المعاق من وضعها بشكل مزري
فقط ترنا نتذكركم لكن دون أهتمام هل ما وضع هو لصالحهم أو لا
أي عمل يحتاج لأخلاص النيه فيه
هنا سوف يكون العمل بجوده عالية وعمل متقن
وأن يكون مريح نفسياً للمعاق عندما يحضر للمكان
ليس من السهل أم تدعو معاق لمكان وعندما يحضر يواجه صعوبة الدخول فما انه يرجع من حيث أت
أو أنه يستعين بأكثر من شخص لمساعدته على الدخول وهذا ما يسبب له الأحراج مع الأخرين
بالله هذا كيف سيكون الصعود والنزول منه
مصيبة أن تكون حياة الأشخاص رخيصة لهذه الدرجة
لم يعد مرض شلل الأطفال موجود فقد تم القضاء عليه ولله الحمد
وقليل من يصاب بالأعاقة الأن بسبب هذا المرض لكن ظهرت لنا حوادث السيارات والتي المصابين بالأعاقة بسببها يفوق مرضى شلل الأطفال
فتهيئة الأماكن العامة للمعاقين حركياً باتت ضرورة يجب تنفيذها