مَ عَلِيْكَ مِنْ آلحَكِيَّ وَآللِيَّ يَذّآعَ
. . . . . .إعّتِبْـرَ حَكِـيَّ آلأوَآدَمْ ثَرْثَرَه
إنْكِسَآرَ آلقَلْبَ مَ يْعّنِيَّ ضَيَآعَ
. . . . . .كّلْهَـآ مُدّه وَتَرْجَعّ تَجّبْرَه !
آلهَوْىَ قَصّه نْهَآيَتْهَآ آلوْدّآعَ
. . . . . .إعّتَبْرَهَآ نْهّرَ حَزّنٍ وَآعّبَرْهَ !
قَآوْمَ آلدَمْعّه بِـ قَدّرْ آلمُسَتَطّآعْ
. . . . . .وَكَآنْهَآ طَآحَتْ تْحَجّجَ بِـ شَعّرَه
هَذّيَّ آلدَنْيَآ آكَآذِيْبَ وَخَدّآعَ
. . . . . . آلكَذّبْ آصَبْحَ تَحَدّيَّ مْقَدّرَه :/
آلمْلآمَحّ مُرْعِبَه خَلْفَ آلقِنَآعّ
. . . . . . وَكّلْ شَخّصٍ لَه قِنْآعَ يْسّتَرَه !
إتّرْكَ آلعَآلَمْ وَخَلّ آلآتِبَآعّ
. . . . . . وَإتَرْكَ آلمْآضِيَّ وَرَآكَ وَ إحَقّرَه
آلهَوَىْ كَآنْه مَ هُوْ حَدّ آلنْخَآعّ
. . . . . .لآ تَحّرَىْ مِنْ حَصّآيْلَه ثَمّرَه !
مِنَ يْبِيَعّ آلحُبْ يْسَتَآهِلْ يْبَآعّ
. . . . . .وَمَنْ يْحَآوْلَ يْهَجّرْكَ آنْتَ آهَجّرَه
إنْكِسَآرَ آلقَلْبَ مَ يْعّنِيَّ ضَيَآعّ
. . . . . .آلضَيْآ آ آ آعّ إنْكَ تَرْدّ وَتْكَسّرَه مما راق لي |