|
رد: كمِّ صاحب من عيوني ب اوَّل الفزعات طاح لَلإبَدَاعٍ وقْفَةٌ أخْرى بَيْن يَديْك
فكَلِمَاتك لَآمَستْ احْسَاسِيِ
وطَرحَك فَرِيْدٌ مِنْ نَوْعه
شَاهَدْتُ بُوحآً يَنْزِفُ ترانيماً عذبة بحق رَاقَتْ لِيَ سُطُوْرك الْجَميلَة كُلْ الشُّكرْ لأَنآملك لروحك وهج النجوم ولآنفاسك عبق الورود ولك وردو وجنـائن وردي |