عرض مشاركة واحدة
قديم 14 - 6 - 2013, 01:06 PM   #3



 عضويتي » 3284
 جيت فيذا » 2 - 6 - 2013
 آخر حضور » 3 - 1 - 2017 (11:12 PM)
 فترةالاقامة » 4226يوم
مواضيعي » 29
الردود » 578
عدد المشاركات » 607
نقاط التقييم » 60
 ابحث عن » مواضيعي ردودي
تلقيت إعجاب » 0
الاعجابات المرسلة » 0
 المستوى » $22 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتى الحبيبه
جنسي  »
العمر  » سنة
الحالة الاجتماعية  »
مشروبى المفضل  » مشروبى المفضل
الشوكولاته المفضله  » الشوكولاته المفضله baunty
قناتك المفضلة  » قناتك المفضلة
ناديك المفضل  » ناديك المفضل
سيارتي المفضله  » سيارتي المفضله
 
الوصول السريع

عرض البوم صور أنفاس هادئه عرض مجموعات أنفاس هادئه عرض أوسمة أنفاس هادئه

عرض الملف الشخصي لـ أنفاس هادئه إرسال رسالة زائر لـ أنفاس هادئه جميع مواضيع أنفاس هادئه

اصدار الفوتوشوب : My Camera:

أنفاس هادئه غير متواجد حالياً

افتراضي رد: Q (1) اربطو حــزامــ الـــتــقوى وهيــا ننطـلـق لـلإســتعـداد لـشــهر الـخـي



أخواتــى الغاليات
فرصة ذهبية..وغنيمة عظيمة ستهل علينا بعد أيام قلائل
فهل نحن مستعدون لها
يطرق على بابكِ ضيف جليل ، يحمل معه بشائر المغفرة ،
هل أنت مستعدة لاستقباله


محتاجين قبل رمضان نطهر قلوبنا

معقول ندخل رمضان بهذا القلب المصر على المعاصى المقصر فى حق ربه

اعلمى أختى الحبيبة

أنه لايمكن لأحد أن يستفيد من الفرص المتاحة له إلا إذا كان مستعدا لها .

ورمضان أعظم فرصة للمؤمن والمؤمنة

فهو فرصة لكسب الحسنات بل ومضاعفتها .

فرصة لتكفير السيئات .

فرصة للفوز بعبادة ليلة - العبادة فيها تعدل عبادة أكثر من ثلاث وثمانين سنة

فرصة لتطهير القلب من كل درن وسوء ليدخل على الملكوت العلي طاهراً نقيا .ً

وباختصار العبارة - هو فرصة لمنتهى كل خير

ولعلي أذكرك بفضل الله عليك إذا بلغت هذا الشهر بما خصك به من هذا العطاء الذي -
والله - لاتساويه كنوز الدنيا بأسرها كيف وغيرك تحت أطباق الثرى رهينا بعمله
.

ود لو صام مع الصائمين , وقام مع القائمين , وتلى مع التالين ,
وتقرب لربه مع المتقربين , إذ بان له عظيم تلك القربات , ورفعة منزلة هاتيك الطاعات
.




جاء رجل إلى الحسن البصري - رحمه الله - وقال له يا أباسعيد :
أجهز طهوري وأستعد لقيام الليل ولكني لا أقوم , ما سبب ذلك ؟

فقال له الحسن : قيدتك ذنوبك .

نعم - الذنوب والمعاصي - سببٌ للحرمان من كل خير .

كم نرى من التفريط وضياع الوقت وعدم استغلالنا لمواسم الخيرات كرمضان و
غيره مع علمنا بفضلها ,
لاشك أن من الأسباب الرئيسية ان ذنوبنا قيدتنا , وحرمتنا هذا الخير
.

إن الطاعة شرف , والوقوف بين يدي الله منقبة , واغتنام موسم الخيرات غنيمة ,
يهبها الرحمن من رضي عليه من خلقه .

هتوب امتــــى


حبيباتى من رمضان الى رمضان

ذنوب وتفريط وغفلة عن الله

فرصتنا للرجوع والتوبة اول حاجة نستعد بها لرمضان



فيا أيها العاصي، تُبْ إلى ربِّك، وابكِ على خطيئتك!
ويا أيها المقصِّر، تُبْ إلى ربِّك من تقصيرك، واسألْه العفو والغفران.

ويا أيها المطيع، تُبْ إلى ربِّك من رؤيتك لطاعتك، وإدلالك بعملك وغفلتك عن عيوبك
.
وَتُوبُوا إِلَى اللهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ [النور: 31].
حبيباتى هيا لنقولها بصدق

راجعينــــــــــلك ياااارب



راجعين
من فتن تطل علينا من كل ناحية فصارت الايام بين الفتن والشهوات والتشتت والضياع



راجعين من ركام غفلة انسان نسى أن له يوماً يعود فيه الى الله ليحاسب على الصغيرة والكبيرة



راجعين من اعلام وفضايات بملء السماوات المفتوحة بالعرى والاباحية وهدم للفضائل وسحق للقيم



راجعين من قيود صحبة سوء قيدت العقل عن التفكر فى النجاح وقيدت القلب عن اللجوء الى الله وقيدت القدم بشباك الذنوب والمعاصى وبلغة الشباب " عيش حياتك وكبر دماغك "



راجعين من افكار تثبط الهمم وتدمر العزم بان الدين تخلف والحجاب يسبب الغباء
والتدخين علامة الرجولة والعرى دليل الجمال البراق والموضه الحديثه



راجعين من بئر الحرمان من الطاعة والبعد عن سنة الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم واستبدال القرب منهم بالقرب من كل لذة وشهوة بظن ان
شبابى
ومن حقى اعيشه وعلى حساب اى شئ



راجعين من الشهوات التى روجت للنظرة الحرام وزنا المحارم
والبحث عن الشهوة وراء كل حجرة وخلف كل باب

راجعين الى الله

الذى سبق فضله وكرمه عليك قبل ان تخرج من رحم امك وزاد فضله وكرمه عليك
حين كبرت واكلت وشربت وفهمت


الذى سخر لك الكون وايدك بالصحة والوجود وسخر لك الارضى تمشى عليها والسماء
تظلل عليك والطعام والشراب مسخر بين يديك لتشرب وتاكل وتشكر النعم


الذى قام بشئونك وهدى لك قلبك واجرى انفاسك دون تدخل منك فى دقات قلبك

الله

الذى انعم عليك بكل نعمة سابقة وقادمة اتية وذاهبة فانشغل بالمنعم يزيدك بالنعم


الذى يسبح الكون بحمده فانتظم فى منظومة الخلق وتناغم مع الكون وشبح مع الطيور

الذى لاسعادة الا بالوصول اليه ولا سكينة الا بالامتثال لطاعته ولا عز الا بالتذلل بين يديه
ولا راحة الا بالوقوف على بابه



الذى قال لى ولك يا ابن ادم خلقت كل شئ لك وخلقتك لى
فلا تنشغل بما خلقته لك عما خلقت له

الباب مفتوح



يروى انه كان فى بنى اسرائيل شاب عبد الله عشرين سنة ثم عصاه عشرين سنة
ثم نظر فى المرآة فرأى الشيب فى لحيته فساءه ذلك

فقال : الهى اطعتك عشرين سنة ثم عصيتك عشرين سنة فان رجعت اليك اتقبلنى ؟

فسمع قائلا يقول : اطعتنا فشكرناك وعصيتنا فامهلناك وان عدت الينا قبلناك

وان عدت الينا قبلناك

وان عدت الينا قبلناك

وهل من تعليق !!!

فهيا من الان

نعوض كل وقت ونعدل كل سلوك ونقوم كل عمل كان لغير الله ..
كان فى معصية الله .... كان فى الاستهانة بالذنب .. كان مع صحبة سوء

التوبة من الكذب وقلة الذكر قبل رمضان

حبيبتى الغالية

باب التوبة أمامك مفتوح ينتظرك، وطريق الأوبة مُمهَّد يشتاق إليكِ
فاطرقى الباب، واسلكى الطريق، واسألى ربَّك التوفيق والإعانة


وجاهدى نفسك واقصريها على طاعة ربها
وإذا تُبت إلى ربِّك وعُدت إلى المعصية مرَّةً أخرى

ونقضت التوبة فلا تستحي من تجديد التوبة مرَّةً أخرى، مهما تكرَّر ذلك منك.

قال تعالى:
فَإِنَّهُ كَانَ لِلْأَوَّابِينَ غَفُورًا [الإسراء: 25]
وقال تعالى:
قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللهِ إِنَّ اللهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ * وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ ثُمَّ لَا تُنْصَرُونَ [الزمر: 53، 54].
وقال
رسول الله صلى الله عليه وسلم:
«لو أخطأتم حتى تبلغ خطاياكم السماء، ثم تبتم لتاب الله عليكم»
([1])صحيح ابن ماجة.

قبل رمضان .. هل من توبة ؟؟ حازم شومان

غدًا سأتوب
بلاش بكرة بلاش سوف
وما يدريكِ أنكِ ستعيشين للغد ؟!
بل ما يُدريكِ أنكِ ستقومى من جلستكِ هذه ؟

الــــــــــــــــآن حبيبتى

فإنَّ الموت قد يأتي بغتةً بلا أسبابٍ ولا مقدِّمات،
وكم رأينا أناسًا ماتوا فجأة بسبب توقُّفٍ مفاجئٍ للقلب،
أو بسبب حوادثٍ مروِّعة، أو بأسبابٍ لا يعلمها إلاَّ الله ..

قال تعالى:
مَا تَدْرِي نَفْسٌ مَاذَا تَكْسِبُ غَدًا وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ [لقمان: 34].
تُوبِى الآن قبل أن تتراكم الظُلمة على قلبك
فلا تستطيعين فكاكًا من المعاصي.

تُبِ الآن قبل أن يهجم المرض أو الموت فلا تجد مهلةً للتوبة.

تُوبِى الآن قبل أن يأتيكِ ملك الموت فتقولـــى:
رَبِّ ارْجِعُونِ فيقال لكِ كَلَّا



وهنيئاً لكِ الجوائز التى تعطى للتائبين العائدين الى الله


عايزة ربنا يحبك
إِنَّ اللهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ [البقرة: 222].

عايزة تفوزى بالفلاح والنجاح فى الدنيا والأخرة
قال الله تعالى
وَتُوبُوا إِلَى اللهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ [النور: 31].

عايزة تفوزى بنعيم لا يشبهه نعيم "الجنة "
هذا فقط اذا تبتى بصدق من ذنبك

قال تعالى:
فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلَاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا * إِلَّا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا فَأُولَئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ وَلَا يُظْلَمُونَ شَيْئًا [مريم: 59، 60].

عايزة ربنا يرحمك ويغفرلك ذنوبك بل ويبدلها لكِ حسنات
اسمعى لكلام ربك

قال تعالى:
وَالَّذِينَ عَمِلُوا السَّيِّئَاتِ ثُمَّ تَابُوا مِنْ بَعْدِهَا وَآمَنُوا إِنَّ رَبَّكَ مِنْ بَعْدِهَا لَغَفُورٌ رَحِيمٌ [الأعراف: 153].

قال تعالى: وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَامًا * يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا * إِلَّا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُولَئِكَ يُبَدِّلُ اللهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللهُ غَفُورًا رَحِيمًا [الفرقان: 68-70].

استغفرى الله وتوبــى اليه
فهذا سبب في نزول البركات من السماء وزيادة القوَّة:
قال تعالى:
وَيَا قَوْمِ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا وَيَزِدْكُمْ قُوَّةً إِلَى قُوَّتِكُمْ وَلَا تَتَوَلَّوْا مُجْرِمِينَ[هود: 52].

هل تحبين أن تدعو لكِ الملائكة
انهم يدعون للتائبين فهل تكونى منهم وتفوزى بدعاء الملائكة المستجاب
الَّذِينَ يَحْمِلُونَ الْعَرْشَ وَمَنْ حَوْلَهُ يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَيُؤْمِنُونَ بِهِ وَيَسْتَغْفِرُونَ لِلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا وَسِعْتَ كُلَّ شَيْءٍ رَحْمَةً وَعِلْمًا فَاغْفِرْ لِلَّذِينَ تَابُوا وَاتَّبَعُوا سَبِيلَكَ وَقِهِمْ عَذَابَ الْجَحِيمِ
[غافر: 7].


ومن أعظم فضائل التوبة أن الله يفرح بتوبتكِ
تخيلــــــــى


قال النبي
صلى الله عليه وسلم:
«لله أشدُّ فرحًا بتوبة عبده حين يتوب إليه من أحدكم كان على راحلته بأرض فلاة،
فانفلتت منه وعليها طعامه وشرابه، فأيس منها،
فأتى شجرة فاضطجع في ظلِّها، وقد أيس من راحلته،
فبينما هو كذلك إذا هو بها قائمة عنده، فأخذ بخطامها ثم قال من شدَّة الفرح:
"اللهم أنت عبدي وأنا ربُّك" أخطأ من شدَّة الفرح
رواه مسلم.
التوبة سبب في نورقلبكِ واشراقه من جديد

قال النبي
صلى الله عليه وسلم:
«إنَّ العبد إذا أخطأ نكتت في قلبه نكتة سوداء، فإن هو نزع واستغفر وتاب صقل قلبه،
وإن عاد زيد فيها حتى تعلو قلبه وهو الران الذي ذكر الله تعالى

كَلَّا بَلْ رَانَ عَلَى قُلُوبِهِمْ مَا كَانُوا يَكْسِبُونَ

رواه أحمد والترمذي وابن ماجة وحسنه الألباني ».

كيف اتوب ؟ ولا أرجع للذنوب

راجعلك يا رب
مهموم مكسور.. محروم مهجور ...
عطشان للخير.. مشتاق للنور

خايف منك قوي ..عارف انك قوي..
أنا خايف من العذاب ..منك يوم الحساب
من ذنب حسبته هين.. من قلب مهوش حنين

من وانا باخد كتاب.. لنعيمي أو عذابي

من زحمة يوم طويل ..والشمس في بعد ميل

والناس في ذنوبها غارقه.. مش لاقيالها دليل

أنا راجعلك بقلب

بيدوب بيتوب..بيداوي عيوب

واخداه من الخير.. لأثام وذنوب

محتاج تهديه.. محتاج ترضيه

بيخاف من النار. من النار نجيه


أنا خايف لما اتوب.. يعلي صوت الذنوب


وألقاني وأنا بموت ..مش لاقي لتوبتي صوت


خايف من كل قلبي ..خايف يهزمني ذنبي


خايف ماختمش عمري.. بنهاية ترضي ربي


هيا لنجعلها شعارنا
راجعلك ياااااااااااااارب



 توقيع : أنفاس هادئه



رد مع اقتباس