|
رد: . . . . . . . . . | تَفَآصِيلٌ مُخَبَّأة !
# لآزلت أرتجي من حيإتي بعضّ إنصآفّ لآزلت أفتقد / حسّ إلعدل منهإ , فَ في حينّ إنّي أبدأ بِ زرعّ (جذور فرحهإ) فِيني أجدهآ تقآبلني بِ سلبّ جمميع مفردإت " إلفرحّ " دإخلي إنتهآك إلذّآت : أعمى إلبصيرة , بدأت بِ رؤية إلحيآة بِ لونهإ آلأسودّ وكلّ مَ حولِي .. قآبلٍ لِ إنتهآك , فَ كيفّ لِي إنّ أتّمسكك بِ شيء منه , ؟ عإئلة / أصحآبّ / وحتّى حبيبتي كلّ " مإ أملكك " وكلّ مآ أتعبّ لِ إرضآئه ولِ إمتلآكه من إلبدآية يممكن إنّ يضيع .. في لحظة ! وكَ جزءّ من إلعممر أفتقده : إنآ أفتقدك فعلاً غيآبّ إلآيآم يمممزق ذكرى إلسنين وينتزعّ أحلى مَ تبقى منكك , فلمم يتبقّى سوى هشيمّ , فظّ ! . . يبعثر إحسآسّ إلامآكنّ , إلتي دمتُّ أردد لَ كي بهإ : إنتِي هنإ ! وجججع فقطّ , هآ إنتِ ذآ " أتوجّعكك ! * حينهإ فقطّ يكونّ لِ إلغيآبّ معنى , يَ غإئبِيّ ! =") |
|