تروي فتآآة وتقول :
آنآآ فلآآنة حبيت لدرجة
أنني نسيت من هم آهلي حبيت لدرجة
عرفت فيهآآ بككل تأككيد أن قلبي لن
يعيش بدون وجود فلآآن . . .
كآآن يحبني وآححبه بيننآآ آخخذ وعطآآء
مودة وغيرره . . .
لم يكن هنآلك آححد من آخخوآنه يعرف آسسمي
لآآنه كآآن شديد آلغيرة علي . .
كنت كثيرة آلخروج معه نذهب إلى ككل مكآآن كآآن بيننآآ ضححك وطيبة روح !
كنآآ نذهب إلى آلآآماككن آلمفتوحة دون خوف
وعندمآآ آزدآآدت آلثقة بيننآآ آصصبحنا . .
نذهب إلى آماككن مغلقة جداً '
وعندهآآ كنت آظل في حضنه لسآعآت طويلة
وفي يوم من آلآيآآم ;
تأخر وآلدي ولم يستطع أن يأتي
ويأخذني من منزل صديقتي فأخبرته '
بأني سأرجع مع إحدى رفيقآآتي . .
فوافق وآلدي على ذلك '
وآوصلني حبيبي ونحن في آلطريق
مررنآ بطريق مظلم فأوقف سيآآرته
لكي يحضنني فنسيت من آنآآ !
وبدأ ( الشيطآن ) بيننآآ كطلقة
من آلحرير في آلهواء
ورأيت آلحرآم حلالاً !
وكآآن ينظر إلى عيني برقة وحنآآن
وككنت مسلمة نفسي له ولككن . .
لآ تخآآفون فلم يفعل شي بي
وفجأة توقف وبدأ ( بالبكآء آلشديد )
فقلقت عليه وسألته مآبه ؟!
فأجآب إن فعل من يحبك ذلك بك
فإنه بالتأكيد لآ يححبك . .
لم أستطع أن آفعل ذلك بك '
لأنني آحبك وكلما نظرت إلى عينيكي
آلبريئة آرى كم تحبينني ومدى حنآنك وعطفك وحبك الدآفي . . .
وصرخ بي ألا تفهمي !
[ آنآآ آعششقك
فأوصلني بعدهآآ إلى منزلي
وآكتشفت ككم يحبني وكم آححبه لم آرد آلتحدث إليه فلقد آحسست . .
بآلذنب آلشديد وآلخوف
ولم يعآآود آلآتصآآل بي بعدهآآ
وبعد آربعة أيآآم رأيته في منزلي
طآلباً يدي من وآلدي ،
وحينها همس لي قائلاً :
ألم أقل لكي
أني [ عآآشق ]
#هكذآ الرِجآل يَعْشَقون^ ،، *̣
يارب العوض ب الجنه :)