عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 2 - 1 - 2014, 09:12 AM
الداعي إلى الله غير متواجد حالياً
 عضويتي » 3719
 جيت فيذا » 1 - 1 - 2014
 آخر حضور » 4 - 1 - 2014 (08:48 PM)
 فترةالاقامة » 4008يوم
 المستوى » $1 [♥ Bأ©-Yأھu ♥]
  النشاط اليومي » 0.00
مواضيعي » 7
الردود » 0
عددمشاركاتي » 7
نقاطي التقييم » 50
 ابحث عن » مواضيعي ردودي
تلقيت إعجاب » 0
الاعجابات المرسلة » 0
 الاقامه »
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتى الحبيبه
جنسي  »
العمر  » سنة
الحالة الاجتماعية  »
 التقييم » الداعي إلى الله will become famous soon enough
مشروبى المفضل  » مشروبى المفضل
الشوكولاته المفضله  » الشوكولاته المفضله
قناتك المفضلة  » قناتك المفضلة
ناديك المفضل  » ناديك المفضل
سبارتي المفضله  » سبارتي المفضله
 
الوصول السريع

عرض البوم صور الداعي إلى الله عرض مجموعات الداعي إلى الله عرض أوسمة الداعي إلى الله

عرض الملف الشخصي لـ الداعي إلى الله إرسال رسالة زائر لـ الداعي إلى الله جميع مواضيع الداعي إلى الله

افتراضي فاقد للذاكرة يؤذن ويقيم الصلاة في وقتها بسراة عبيدة

Facebook Twitter
ملاحظة هامة لقراء الموضوع ♥ غير مسجل ♥
قبل قراءتك للموضوع نود إبلاغك بأنه قد يحتوي الموضوع على عبارات او صور لا تناسب البعض
فإن كنت من الأعضاء التي لا تعجبهم هذه المواضيع .. وتستاء من قرائتها .. فنقدم لك
باسم إدارة الشبكة وكاتب الموضوع .. الأسف الشديد .. ونتمنى منك عدم قراءة الموضوع
وفي حال قرائتك للموضوع .. نتمنى منك ان رغبت بكتابة رد
أن تبتعد بردودك عن السخرية والشتائم .. فهذا قد يعرضك للطرد أو لحذف مشاركتك
إدارة شبكة ( همس الشوق )

 



فاقد للذاكرة يؤذن ويقيم الصلاة في وقتها بسراة عبيدة



المسن سعد آل مشاوي كما ظهر في مستشفى سراة عبيدة أمس


سراة عبيدة: محمد آل عطيف

تسمعه يؤذن للصلاة ويقيم لها في كل وقت من أوقاتها، هناك في أروقة مستشفى محافظة سراة عبيدة في عسير يقبع مسن فقد ذاكرته منذ ما يزيد عن 8 سنوات، دأب على هذه العادة، فتجد النساء اللاتي يتلقين العلاج في الجناح (a) في المستشفى يذرفن الدموع بعد كل مرة يؤذن ذلك المسن الذي اعتاد معظم سكان المحافظة على سماعه لدى دخولهم المستشفى.

"الوطن" زارت المسن في غرفة رقم 8 باطنية نساء، وذلك عندما حان أذان العصر حتى رفع صوته بالتكبير، أعقبها بعد مرور ربع ساعة بإقامة الصلاة.

العم سعد مفرح آل مشاوي مُقعد في منزله وسط المحافظة منذ 8 سنوات،لا يدرك معها لا الزمان ولا المكان، رُزق بـ 10 أبناء ذكور توفوا كلهم وتبقى لديه 6 بنات أكبرهن "60 عاماً" وأصغرهن "13 عاماً"، يتناوبن على رعايته.

تقول ابنته أم عبد الرحمن: أتعاقب مع شقيقاتي الكبريات على رعاية والدنا، ونرفض أن ينقل إلى دار الرعاية، نحن بناته أولى برعايته،نتناوب على كافة شؤون حياته بدءا بنظافته وإجراء الغيارات الضرورية وإلباسه وتطييبه يومياً، ونتناوب أسبوعيا على ذلك.

تضيف أم عبد الرحمن: أشكر إدارة مستشفى سراة عبيدة، وأقدر لإدارة المستشفى مراعاة ظروفنا كنساء مرافقات، فقد ساعدونا بوضع والدنا في غرفة داخل جناح النساء لعدم وجود مرافقين له من الرجال.

ولفتت أم عبدالرحمن إلى أنهم يضطرون لأخذ والدهم كل ما ظهرت تقرحات في ظهره وفخذيه نتيجة لعدم وجود سرير طبي، وريثما تندمل جراحة فسيعودن به لمنزله ولن يفارقوه حتى الممات.

يذكر أن العم سعد كان حتى قبل دخوله في مرض فقدان الذاكرة مؤذنا وإماما لأحد مساجد المحافظة.

في المقابل أكد الطبيب النفسي في المستشفى السعودي الألماني دكتور بركات ممدوح حدوث مثل هذه الحالات، لاسيما أن الشخص المصاب بفقدان الذاكرة متعود على مثل هذا الأمر "الآذان والإقامة"بانتظام فترات طويلة من حياته، وعلى اقتناع تام بأهميتها طيلة حياته، وكونها جزءا من نشاطه اليومي سابقاً. وأضاف دكتور بركات أن هناك حالات مشابهة قابلته أثناء عمله خلال السنوات العشر الماضية في مستشفيات المملكة ومستشفى جامعة عين شمس بالقاهرة.



جريدة الوطن السعودية


السبت 27/1/1430هـ





رد مع اقتباس

رسالة لكل زوار منتديات شبكة همس الشوق

عزيزي الزائر أتمنى انك استفدت من الموضوع ولكن من اجل  منتديات شبكة همس الشوق  يرجاء ذكر المصدرعند نقلك لموضوع ويمكنك التسجيل معنا والمشاركة معنا والنقاش في كافه المواضيع الجاده اذا رغبت في ذالك فانا لا ادعوك للتسجيل بل ادعوك للإبداع معنا . للتسجيل اضغظ هنا .