اعتذر لك كان حظي
غايب وحظك سهاد
واعتذر ماكنت راضي
مير لموني ضماد..
ياعيون اللي أحبـه وأرتجيه
ضمي اوجاعي بتيه..
لمي إحساسي بضماه
وإحتسيه...
وعلميني الإرتشاف..
من بعيده للبعيد..
الهوى فيني ضفاف
والألم فيني يزيد ..
ياعيونه :
اسدلي رمشه علي
واسدلي رمشي عليه
قد مشيته ..
وكم وقفت ..
ماطويته هالسراب
ولا إغترفت ..
ولا شبكت ايدي
بإيديه..
هات كفك يالعذاب
دامني اللحظه
اعترفت ..
برسمك طيف
الضباب اللي لا شفته
ارتجفت ..
وباعتذر ماكنت داري
كنت ماني بإختياري
كنت إنت درب المآسي
اللي يكسرني وأدراي ..
وأرجعك ..
وأعطيك عذرك ..
وأسمعك ..
وأكمل مساري ..
ياحبيب إدموع عيني
تدري إنك من غلاتك
مابكيتك ..
لإنك دموعي أكنّك ..
عن جنوني وانهياري ..
أخشى صورة وجهك الوضاح
ترسَم في جفوني ويعرفون
إني أحبك ..
واني في حبك خياري..
واني في حبك خياري..
واني في حبك خياري..
تدري لذة الاسرار إسمك
وتدري
غفوة الحلم تصحى بإسمك
وتدري
إن الحرف من حرفي
ماترنم .. ولا تلملم .. إلا بإسمك
ذيلك .. بتوقيع من قلبي وناري ..
مما راق لي
|
|
|
آخر تعديل انفاس غاليها يوم
29 - 1 - 2014 في 05:31 AM.