علىَ ضَوُءَ القَمرَ سأتَلوُ عَليِكُمَ هَمهمَاتَ حُروُفِيِ المَسَكُونةَ داخَلَ جَنَّةُ الخُلْدِ التَيِ تَجرِيِ مِنْ تَحَتِها ﭐلأَنْهَارُ والمُنسَكِبةَ بإِحسَاسَ كلِماتيِ فَفِيهَا مِنْ كُلِّ هَتَآنْاً قَطَرةُ نْدىَ عَذبَةَ رِقْرَاقْةَ كَسَلسَبيِلُ مِنْ مَطَر نبَضَ ﭐشَجآنِ وأَفَرآحِ التَيِ تُظَلِّلُنِي بِغَمَامِهَا مَعَ قَطَراتَ السَحَابْ المُمتدَةَ بِشَفَافيَِةَ بِلحَظَةِ هَمسٍ صَادِقَةٍ تَنبَعُ منْ بَوحِ النْقَيّ لِتَلَمُّسُ إِرْتِجَافِ القَلْبِ المَبْهُوْرِ بِحُبِهِ كَغِيثُ المَطَر فَيِ مِحَرابْ هَمْسِ الشُوقِ |
|