الأمل في الله كبير ليهدينا إلى صراطه المستقيم، وأن يحسن خواتيم أعمالنا
ويغفر لنا خطايانا، قال تعالى:
(( قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم )) . (53) (الزمر)
فباب التوبة مفتوح، وباب الحسنات بين أيدينا، فهل من عودة إلى النور..
إلى الحق.. إلى الهدى.. إلى رب العباد..
لننال سعادة الدنيا والآخرة؟
فالفرصة أمامنا واضحة كي نبدأ حياتنا على أسس راسخة
ونستقبل أيامنا القادمة بكل طمأنينة ورحابة صدر.
المـلآك الغـريب
بارك الله فيــــــــــك
وجعل ما كتبت في ميزان حسناتك يوم القيامة .
أنار الله قلبك ودربك ورزقك برد عفوه وحلاوة حبه ..
ورفع الله قدرك في أعلى عليين ...
حفظك المولى ورعاك وسدد بالخير خطاك ..
احتــــرامي وتــقديري...