عرض مشاركة واحدة
قديم 26 - 3 - 2014, 07:53 PM   #298


الصورة الرمزية نَقاء أنامِل

 عضويتي » 3646
 جيت فيذا » 30 - 11 - 2013
 آخر حضور » 2 - 9 - 2015 (01:32 AM)
 فترةالاقامة » 3962يوم
مواضيعي » 57
الردود » 2451
عدد المشاركات » 2,508
نقاط التقييم » 103
 ابحث عن » مواضيعي ردودي
تلقيت إعجاب » 0
الاعجابات المرسلة » 0
 المستوى » $40 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
 حاليآ في » Ƨαυđι ᗩяαвια ♥
دولتي الحبيبه » دولتى الحبيبه
جنسي  »
العمر  » سنة
الحالة الاجتماعية  »
مشروبى المفضل  » مشروبى المفضل
الشوكولاته المفضله  » الشوكولاته المفضله baunty
قناتك المفضلة  » قناتك المفضلة
ناديك المفضل  » ناديك المفضل
سيارتي المفضله  » سيارتي المفضله
 
الوصول السريع

عرض البوم صور نَقاء أنامِل عرض مجموعات نَقاء أنامِل عرض أوسمة نَقاء أنامِل

عرض الملف الشخصي لـ نَقاء أنامِل إرسال رسالة زائر لـ نَقاء أنامِل جميع مواضيع نَقاء أنامِل

اصدار الفوتوشوب : My Camera:

sms ~

آذا كُنت لآتملِک شَخصاً مُميّزاً فِي حَيآتکْ .. فَ / لآ تحزن .. فَقد تكُوُن آنتَ آلشَخص آلمُميّز فِي حَياة آلكَثِير وآنتَ لاتعلم ..~

نَقاء أنامِل غير متواجد حالياً

افتراضي رد: رواية واكتشفت اني لقيطه



العصر .. وببيت منصور ..
كانت ريما جالسه عالكنبه وبإيدها مجله تطالع فيها بسرحان وكل اللي يدور ببالها هو زيارتها امس لفارس ..

::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
وقف منصور السياره قدام البيت فقالت ريما قبل لا تنزل: انتظرني دقايق ..
نزلت وراحت للبيت ..
دقت الجرس وبعد فتره فتح فارس الباب ..
طالع فيها شوي بعدها قال: امي مب هني عشان تزوريها ..
وكان راح يقفل الباب بس مسكت مقبض الباب وهي تقول: لحضه .. انا مو يايه عشان امي .. يايه عشانك انت ..
ضاقت عيونه وهو يقول: لما يت اسيل عاملتج طبيعي بس هذا ما يعني اني سامحتج .. صلحت جذي عشان اسيل ما تشك .. واتمنى ما تيين هنا مره ثانيه ..
لف ودخل فقفلت الباب وراحت وراه ..
ريما: انا عارفه .. عارفه انك ما سامحتني وعشان جذي انا يايه .. فارس انا اعترف ان اللي صلحته جايد ومأثر فيني اكثر من انه مأثر فيك .. بس انا تبت وخلاص .. انت مو داري قد ايش انا متألمه من معاملتك ذي لي ..
لف وطالع فيها وهو يقول: تبتي ..؟!! بعد شنو ..؟! بعد ما خنتي ثقة ابوي فيج .. بعد ما استغفلتيه وقلتي انج رايحه لرفيجتج وانتي بالاصل كنتي مواعده واحد بإستراحه .. انتي ما تخجلين من اللي عملتيه .. يايه تطلبين السماح بعد ما ضاع شرفج ..!! اسأتي لنا كلنا وخصوصا لأبوي .. حرام عليج .. والله حرام .. خلاص اطلعي برى ..
لف عشان يطلع الدرج بس مسكت إيده وهي تقول: فارس لحضه .. واللي يسلمك اسمع لي شوي .. راح احكيلك كل اللي صار واكيد بتعذرني .. انا انخدعت صدقني ..
سحب إيده وهو يقول بإستهزاء: انخدعتي ..؟!!! يا حرام .. خدعوج اللي ما يخافون الله ..
بعدها كمل بقهر: انتي اللي جنيتي على نفسج .. انتي اللي رميتي نفسج ولا فكرتي فينا .. ريما كافي اعذار .. اللي فيني كافيني فلا تذكريني .. واللي يعافيج طلعي برى خلااااص ..
بعدها طلع فوق لغرفته ..
ظهر الألم على ملامح ريما بعدها طلعت الدرج ولحقته ..
لازم تتكلم معاه .. ما تستحمل كلامه ابدا ..
::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::

اخذت نفس عميق وهي تقول: اعرف .. اعرف ان اللي سويته غلط .. بالمره غلط ..
اعتفست ملامح وجهها وهي تشوف نوف داخله عندها ..
حطت رجل على رجل وكملت تتصفح المجله ..
جلست نوف عالكنبه واخذت الريموت تقلب في التلفزيون ..
قلبت لها على مسلسل مدبلج ورفعت الصوت لآخره ..
لفت ريما عيونها تطالع فيها ..
البنت ذي متقصده تغيضها ..
سحبت جوالها وحطت السماعات على اذنها وشغلت الراديو ..
اعتفست ملامح نوف من حركة ريما ..
سحبت المجله من إيد ريما وحطت رجل على رجل وهي تقول: اعذريني .. المجله مجلتي وابي اقراها اللحين ..
ابتسمت ريما بإستهزاء بعدها اخذت جوالها تقلب في البرودكاست وتضحك في بعض الاحيان ..
خفضت نوف صوت التلفزيون ولفت على ريما وقالت: هيه انتي اتركي اللي في ايدج .. ابي اتحجى وياج ..
ريما: دقيقه دقيقه خليني اخلص محادثتي معاها ..
نوف: قولي لها انج مشغوله .. ياللا ..
لفت ريما عليها وقالت ببرود: مابي .. راح اهرج وياها لحد ما اطفش ..
زمت نوف شفتها بقهر بعدها سحبت الجوال من ايد ريما وهي تقول: انا لما اقول كلمه تمشي .. فاهمه ..
ريما: ليه جم عمرج حبيبتي ..؟! اصغر مني يا قلبي عيل منو اللي لازم كلمته تمشي ..؟!
نوف: ما راح ارد عليج .. اسمعي انتي لازم تيلسي مع منصور فاهمه .. واضح جدا انج ما تبين تعيشين هني عيل قولي له طلقني ..
ريما: هذا شيء ما يخصج ..
نوف: إلا يخصني .. انا ابغى منصور لي انا فاهمه ..؟! دامج ما تحبيه ولا تبغيه عيل اطلبي الطلاق ..
ريما ببرود: منو قال اني ما احبه وما ابيه ..؟!
نوف بصدمه: لا تحاولي تقنعيني انج تحبيه .. مستحيييل .. نظراتكم لبعض وهواشكم اللي دايم يأكد انكم ما تبون بعض .. هذا غير انج وحده مب شريفه .. شرفها ضاع بإرادتها ..
احتدت نظرات ريما وهي تقول: انجبي ولا ابي اسمعج تفتحي هذا الموضوع مره ثانيه .. مالج حق تتكلمي عني بذي الطريجه .. اصلا انتي اللي الله اعلم إن كنتي شريفه ولا لا لأنه واضح ان حضرتج كنتي بالاستراحه وقتها ..
نوف بإبتسامه: تبي تبرأ نفسها فأتهمت غيرها .. حبيبتي انا متربيه احسن تربيه والكل يشهد على هذا .. انا ما نزلت راس اهلي بالوحل مثلج .. اهلي راسهم مرفوع وراح يظل مرفوع .. وكلام وحده مثلج ما راح يأثر علي ..
ريما: شريفه ..!! بلييز لا تضحكيني .. انتي وحده شريفه ..!! هذا من مستحيلات العالم السبع .. لو كنتي شريفه جان ما عرفتي شنو صار بالاستراحه .. هذا يدل انج كنتي هناك صح ..؟!
ابتسمت نوف وهي تطالع فيها ولا ردت عليها فحست ريما بالنار تشتعل بداخلها ..
تكره هالانسانه .. تكرهها وخصوصا انها صايره اللحين زوجة منصور الثانيه ..
شاركتها بمنصور الي اكتشفت بالاخير انها تغار منها وهذا دليل انها صايره تحبه ..
تحبه بالوقت المتأخر ..
سمعوا صوت باب البيت فقامت نوف وهي تقول: باي .. حبيبي ياء واكيد تعبان وماكو غير زوجه وحده اللي تقدر تريحه واللي هي انا .. اووه نظرات القهر واضحه على ويهج .. تغاري حبيبتي ..؟!
لفت ريما وجهها للجهه الثانيه وما ردت عليها ..
ابتسمت نوف وقالت: الاخت واخيرا صار لها احساس .. توقعتها جماد ههههه ..
لفت وطلعت برى ..
عضت ريما على شفتها وهي حاسه حالها راح تبكي ..
تكرهها .. تكرهها ..
هالبزره تكرها وبقوه ..
لفت نظرها وطالعت في التلفزيون ..
الكل عايش مرتاح إلا هي ..
هي اللي جنت على نفسها ولازم تتحمل العواقب ..
مسكت بطنها بألم ..
لها ايام تحس بمغص ..
لا .. لها تقريبا شهر تحس بالمغص بس كانت تاخذ لها مسكن .. بس هالمره صاير الألم اشد شوي ..
قامت وطلعت من المكان ..
صعدت عالدرج واتجهت لغرفة منصور ..
لازم تحط حد .. خلاص تبغى تتطلق وترتاح من اللي هي فيه ..
قربت من الغرفه فسمعت صوت نوف تقول: ياخي خلاص طلقها .. واضح ان البنت ما تبيك ..
وقفت بمكانها .. ايه يا رب تقدر نوف تقنعه انه يطلقها ..
إذا اقنعته فراح تحبها ..
لف منصور يطالع في نوف وقال: لا .. ما راح اطلقها ..
نوف: ياخي ليش تبيها لهالدرجه .. عيش حياتك مبسوط بعيد عنها وعن مصايبها ..
ما رد عليها لأنه كان يفكر ..
قبل شوي راح السجن وسأل عن ذاك اللي اسمه ياسر ..
لحد الآن عنده امل ... امل ضئيل انها تكون بنت ..
مع انها اعترفت بس ما يبغى يصدق ..
راح يتعلق بادنى أمل .. بالادنى ..
راح وسأل عن السجين اللي اسمه ياسر وهني انصدم من اللي سمعه ..
ماكو سجين من ذيج الاستراحه اسمه ياسر ..
ماكو ابدا ..
ليه وين راح ..؟!
على وين هرب وشرد ..؟!
مستحيل .. ما صدق ..
راح لرئيس السجن واستفسر اكثر وهني تأكد انه فعلا في ذيج الاستراحه ما مسكوا واحد بهذا الاسم ..
حاس نفسه راح ينجن ..
ذاك الحقيير لازم ياخذ جزائه بس هرب ..
وين راح .. ولعند مين اختبئ ..؟!
ريمـــــــا ..!!!!
لا لا مستحيل تكون هي اللي خبته ..
هز راسه يطرد هذه الافكار عن مخه ..
نوف بقلق: هيه منصور شفيك ..؟!
منصور بهدوء: ماكو شيء ..
نوف: امبلا انت فيك شيء .. من وقت ما ييت وانت سرحان وواضح انك متضايق .. قول اللي تحس فيه وراح اساعدك اكيد ..
ابتسم وهو يقول: مشكوره نوف .. بس ما ابي ازعجج ..
هزت راسها وهي تقول: لا لا ما راح تزعجني .. بلييز منصور قول ولا تكتم كل هذا بداخلك ..
منصور: ما عليج .. شيء بسيط وراح ينتهي بعد فتره .. المهم انتي شنو اخبارج ..؟! احس نفسي اهملتج في ذي الفتره ..
نوف بإبتسامه: هههههه اطمئن انا بخير وعال العال ..
منصور: هههه دوم ان شاء الله ..
جلست ريما عالارض متألمه ..
ألم ببطنها وألم بقلبها ..
واضح وبقوه انه يحبها .. خلاص خلهم يحبوا بعض براحتهم ..
هي اللي تبغاه الطلاق وبس ..
حوطت بإيدها على بطنها بعد ما حست بالألم يزيد ويشتد ..
عضت على شفتها بعد اطلقت صرخة ألم ..
نوف: لحضه .. مو كأن هذا صوت ريما .. شفيها ..؟!
قام منصور وطلع فلحقته نوف وانصدموا من شكلها ..
جالسه وحاطه ايدها على بطنها وسانده راسها على رجلها ..
واضح انها تتألم ..
جلس منصور قدامها وهو يقول: ريما شفيج ..؟!
ريما بألم: بطني بطني آآي .. مره يعورني آييي آه ..
منصور: شلون ..؟! انتي شنو اكلتي ..؟!
ريما: ولا شيء .. اصلا من زمان يعورني ومو عارفه السبب .. ألم يقطعني .. بالمره يوجع ..
طالع منصور فيها لفتره ..
من زمان يوجعها .. ومو عارفه السبب ..
معقوله السؤال اللي يبغى يتأكد من اجابته خلاص لقى الاجابه المؤكده ..
معقوله تكون .....
لا .. لا مستحيل ..!
نوف: منصور لازم توديها للمستشفى .. هيه منصور ..
بس مالقت منه اي استجابه ..
البنت تتألم قدامه وهو يطالع فيها بقمة الهدوء والبرود ..
صرخت نوف: منصـــــــور ..
لف عليها فقالت: شفيك .. البنت تتألم ولازم توديها للمستشفى .. ليش انت مفهي جذي ..؟!
طالع في نوف لفتره بعدها قام ..
لا .. مستحيل يترك الشيطان يوسوس له ..
طالع في ريما وقال: بسرعه قومي خليني اوديج للمستشفى ..
ريما بسرعه: لا لا مب لازم .. ابغى بس مسكن وراح اصير بخير ..
منصور بإنفعال: وليش ما تبين المستشفى ..؟!
انصدمت من سؤاله وصراخه عليها ..
ترددت بعدها قامت بالقوه وهي تقول: بروح ابدل هدومي اول ..
اخذ منصور نفس فقالت نوف: منصور تراك فجعتني بصراخك ..
منصور: ييبي سويت سيارتي وانتي ساكته ..
ميلت فمها بقهر وهي تقول: قمت علي تهاوشني .. وانا شدخلني ..
وراحت للغرفه وجابت له المفتاح ..
نزل تحت وركب السياره ينتظرها تنزل ..





========================================





الساعه 11 الليل ..
وفي احد الشقق المفروشه ..
البيت تقريبا كان هادي والكل نايم ..
اصلا ما يسكن في هذه الشقه غير اثنين ..
الاول نايم والثانيه كانت جالسه بالصاله وبإيدها جوالها ..
لفت نظرها ناحية غرفة زوجها والقلق واضح على وجهها ..
اخذت نفس وبعدها قالت بلغتها الخاصه: انتي حقا لا تفهمينني .. جاكي سيقتل ابني .. انه ولدي يا فلورا ..
ومن على الجهه الاخرى ببريطانيا كانت بنتها فلورا جالسه عالكرسي ببلكونتها وماسكه جوالها وعيونها تراقب بنتها الصغيره وهي تلعب بألعابها ..
تنهدت وقالت: امي .. دعي ابي يفعل ما يريده .. انه لن يهدأ ويرتاح حتى ينهي حياة ذاك الصبي مع والده .. اصارحك القول .. انا ايضا اريده ان ينهي حياتهم وخصوصا ذاك المدعو بسلطان ..
سيلينيا بصدمه: فلورا ما هذا الكلام .. ما الذي فعلاه لك حتى تكرهينهما ..؟!!
فلورا: ما الذي فعلاه ..؟!! لا تنسي ان ذاك المدعو بسلطان هو من ضرب ابي واوصله إلى هذه الحاله .. رقد ابي بالمشفى قرابة الثمان عشر سنه .. لقد عشت طفولتي من دون اب .. دخلت المدرسه من دون اب .. تزوجت من دون اب .. اصبحت كاليتيمه بوجود ابي .. ألا تعلمين كم كنت اتألم عندما يحضر آباء اصدقائي لمجلس الآباء بالمدرسه وابي لا ..؟! وعند التخرج ايضا لم يكن والدي موجودا حتى يلبسني قبعة التخرج كبقية اصدقائي ..؟! كنت انا الوحيدة من اصدقائي من تأتي والدتها لاصطحابها .. دائما كانوا يروني هدايا احظرها لهم ابآئهم من السفر وانا لا املك سوى لعب اشتريتها من محل قريب .. اتريدينني بعد كل هذا ان احبهم ..؟! ان احب سلطان ذاك الذي اوصل ابي للمستشفى ..؟!
تنهدت واخذت نفس تهدي نفسها بعدها قالت بهدوء: حسنا .. ذاك المدعو بأخي لا اكن له اي مشاعر كره فهو ضحية ايضا وربما عانى مثلي .. فهو لم يمتلك اما مثلما كنت لا امتلك ابا ..
كملت بإستهزاء: عشنا كأيتام بوجود الاهل ..
هزت سيلينيا راسها وهي تقول: اعرف .. نعم اني اعرف حجم الألم الذي سببته لكلاكما .. لقد ندمت واريد ان اصحح غلطتي .. عاد ابيك اليك وانا الان اريد ان اعيد لابني امه .. اريده ان يعيش عندي ..
فلورا: بهكذا سوف تحرمينه من اباه ..
سيلينيا بعصبيه: فليذهب سلطان الى الجحيم .. لا يهمني ....
هدأت وقال بهمس: لكن .. لكنه هو الوحيد الذي سألجأ إليه الآن واطلب منه حماية ابني من جاكي .. فلورا انا سأخرج الآن واخبر سلطان بما ينوي جاكي فعله بابني غدا صباحا .. وانتي ..
فلورا: انا ماذا ..؟!
سيلينيا: اتصلي بأباك واقنعيه بالعدول عن رأيه .. حاولت كثيرا ولكنني فشلت .. ارجوك حاولي انتي ايضا ..
تنهدت فلورا وهي ماسكه لعبة بنتها تعدل الخرب اللي فيها وقالت: حسنا سأحاول .. لكني سأمنعه من قتل اخي وليس سلطان فأنا حقا اكره ذاك الذي سبب كل المشاكل ..
سيلينيا: قولي ما تريدين قوله .. المهم ان يعيش ابني ..
اعطت فلورا لبنتها اللعبه بعد ما صلحتها وهي تقول: حسننا امي .. سأغلق الخط فعزيزي سيرجع الآن واريد ان استقبله وانا حسنة المظهر ..
سيلينيا: ههههههههه اما تزالين تضعين تلك الخلطات على جسمك ..؟!
فلورا: هههه اجل فأنا حقا اريد ان اكون سمراء البشره .. الفتيات السمراوات اشد جاذبيه من غيرهن ..
سيلينيا: لديك منطقك الخاص .. حسنا الى اللقاء ..
فلورا: مع السلامه ..
قفلت سيلينيا الجوال وطالعت فيه فتره ..
بعدها قامت من مكانها ودخلت لغرفة زوجها واخذت مفاتيح سيارته بهدوء تام عشان ما يحس ..
خرجت من الشقه وركبت السياره ..
واخيرا اتجهت للقصر مباشرة ..





========================================






 توقيع : نَقاء أنامِل

*

عَسىّ الجِنَهّ مَنَزَلِةّ آثَنَيِنّ عَلىّ العِزّ ../ رَبَوُنَيْ ..


ربيَ آجعلنيَ شيئآ جميل فيْ حيآةة كلَ آنسآن عرفنيَ


رد مع اقتباس