الموضوع
:
رواية نصف عذراء في احضان المجهول
عرض مشاركة واحدة
28 - 3 - 2014, 05:52 AM
#
315
عضويتي
»
3916
جيت فيذا
»
10 - 3 - 2014
آخر حضور
»
6 - 3 - 2015 (04:11 AM)
فترةالاقامة
»
3941يوم
مواضيعي
»
51
الردود
»
1342
عدد المشاركات
»
1,393
نقاط التقييم
»
79
ابحث عن
»
مواضيعي
❤
ردودي
تلقيت إعجاب
»
0
الاعجابات المرسلة
»
0
المستوى
»
$32 [
]
حاليآ في
»
حسـآوية
دولتي الحبيبه
»
جنسي
»
العمر
»
سنة
الحالة الاجتماعية
»
مشروبى المفضل
»
الشوكولاته المفضله
»
قناتك المفضلة
»
ناديك المفضل
»
سيارتي المفضله
»
الوصول السريع
رد: رواية نصف عذراء في احضان المجهول
رحت لعندها بسرعة وناديتها بخوف: صبا صبا!!
ما جاني منها رد ...بس التفتت ليا بعيون نص مفتوحة...كانت تطل عليا كأنها مو شايفاني!!....وجات بتطيح على الأرض!!
مسكتها من أكتافها بسرعة عشان ماتطيح...وانا اقلها بخوف وخجل من إلي سويته: ما كان قصدي أأذيكي يا صبا!!...والله ما قصدت!!
رفعت راسها ليا ...ونظراتها كانت زايغة وقالت بصوت واطي مرة: اتركني ياحقير!!...وداد !!..
الحمدة لله مو إغماء مجرد دوخة !!...
شلتها على يديني ووديتها على الغرفة إلي بجنب المطبخ..
وسدحتها على الكنبة....و جلست على ركبي عند راسها....
ناديتها : صبا!!...تسمعيني!!...صبا!!
رفعت عيونها فيا ببطء وكانت لسى زايغة!!
نطيت على المطبخ وفي لمح البصر رجعت وأنا ماسك كاسة موية..
رجعت جلست على ركبي عند راسها وأخذت شوية من المويا ومسحت فيه وجهها ..
وأنا أناديها: صبا!!...ردي عليا!!
جاني صوتها ببطء: وداد!!..
قربت منها أكثر ورفعت راسها بيدي ...عشان تشرب موية..
شربت شوية ورجعت رمت راسها على الكنبة...ولفت راسها بعيد عني
وقالت : باعد عني!!...ما ابغى اشوف وجهك!!
طنشتها....ومست بيدي على وجهها وجبينها ..سحبت يدي من عليها ودفتهم بضعف...
وقالت بإشمئزاز:شيل يدك النجسة عني!!
الله يعلم إني في اللحظة ذي تمنيت اشيلها بيد وحدة وادجها في الجدار دج!!...أو ادفنها في أرضها!!..
لكن بدل كذا بعدت يدي عنها وسألتها : كيف حاسة الحين !!
قامت من على الكنبة بتعب وقالت : زفت !!...دامني شايفة وجهك !!
فترة الأقامة :
3941 يوم
الإقامة :
الاحســآآء
معدل التقييم :
النادي المفضل :
الاتحــآآد
نوع جوالي :
blackberrry 9720
زيارات الملف الشخصي :
1235
إحصائية مشاركات »
المواضيـع
الــــــردود
[
+
]
[
+
]
بمـــعــدل :
0.35 يوميا
دلوعة ابوها
مشاهدة ملفه الشخصي
البحث عن كل مشاركات دلوعة ابوها