الصبر المطمئن الذي لا يُصاحب السخط ولا القلق ولا الشكَّ في صدق الوعد والواثق مِن العاقبة الراضي بقدر الله
الشاعر بحكمته مِنْ وراء الابتلاء الموصول بالله المحتسب كل شيء عنده مما يقع به ..
الترفّع على الألم والاستعلاء على الشكوى والثبات على تكاليف الدّعوة والتسليم لله عز وجل ،
والاستسلام لما يُريد من الأمور والقبول لحكمه والرضا به ..
يكون ابتغاء وجه الله جل وعلا لا تحرجاً من الناس حتى لا يقولوا جزعوا ولا تجملاً للناس
حتى يقولوا صبروا هو الثبات على طول الطريق دون عجلةٍ أو قنوط ..
ربَّنا أفرغ علينا صبراً وثبّت أقدامنا وانصرنا على القوم الكافرين.
معشوقه ذاك الامير$
يعطيك العافية على جمالية طرحكـ الراقي ..
رائع ما نسجه القلم من حروف ..
تألقت بروعة موضوعك ..
ننتظرابداعكـ بكل شوق وجديدكـ المميز ..