لست أدري تحديدا الذي يثير دموعي.....
أهي شدة عشقي لك التي لا أجد طريقة لأعبر عنها بغير الدموع......
أم هي سعادتي الخالصة التي لا تعبر عنها كل ضحكاتي.....
أم هو شوقي لك الذي يعذبني سواءا كنت معي ام لم تكن......
ام هو الخوف....
الخوف من يوم لا يحملني إليك......
يوم انادي اسمك فلا اسمعك تجيب.....
ولا حتى بذهني