ورُبَّ حُبٍّ يَسْتَئْصِلُ الأَحْزَانْ مِنْ جُذُورِنَا ..
وأَيُّ وِدَادٍ ثَارَتْ جِمَاحُهُ فَـ يَقْطُنُ وَطَنَهُ حِبْرَكِ .. فـَ هَنِيئًا لـِ حُبٍّ اِكْتَسَىْ الأَضْلُعْ فـَ تَوَشَّحَتْهُ رِدَاءْ .. جَمِيلٌ َأنْ نَطْوِيْ آلاَمـَ المَاضِيْ .. بـِ اِعْتِنَاقِنَا لـِ حُبٍّ يَنْتَشِلُ القَلْبَ .. لـِ يُصْبِحَ نَهَارَنَا لَيْلاً ولَيْلُنَا نَهَارْ .. كُنْتُ هُنَا مِنَ الأَلِفِ إِلَىْ اليَاءْ .. أَنَا وكُلُّ مَشَاعِرِيْ رَضَخَتْ لِـ فِتْنَةِ حُرُوفِكِ دمت ببحفظ الرحمن