.
.
عنيدة و طبعك المغرور رفض ينــــسي ما سـويــتي
غشيمة مالعبـــتي الدور ولا حـــتي تناســـيتـــي
حـبيب شـــالـك بعـــينه عطـــي لك عـمره وسـنـينه
رخـــص لجـــلك محــبينه وصـــانـــك يـــوم زلـــيتي
ظــلــمتيني وانا المجـــبور احـــبـك قـــصـــب وحـــبيــتـــك
حـــسبتك تـــســمعين الشـــــور تـــردي كل ما نا ديـــتك
لقــيــتكـ عـــالــم مــهـجور بــني لـي في الهــجـــير قـــصــور
قـــهـرنـــي قــد ما آنا مـــقــهور نــــفــذ صـــبري وجـــافيتكـ
يــا أجمل ذكــريات الـــحـب يا طـعنـه عالقة بـــالــــقــلــب
حـــسافه يـــنــتـهـيك الـــدرب وتـــنــســي مـــنهــو حـــبــيتي
مـــاحــبيتي مــثـل غــــيـرك ولا عــفوك ســـــبق خـــــيـــرك
كــثــير يا بــنــت تــقـصيرك بـــكـل اجــحاف تـــداعـــيتي
تــداعـــيتي لــجــل تـــبـقــي لــو حــدك دنـيتي وعــشـــقـي
مـثل قلـبي مـا ظن تــلـقي يـــرد اخــلاص ما هديــتي
انــا يــا مـــن خــذاك الـشـــوق قــصيـده تـــحــترق بــرفــوق
اشوفـــــك في الحلــم وافــوق احـــســـبك لي انا جـــيــتـي
بقلم/ أســـ الهموم ـــير
.
.
أدرتُ ظهري لـِ الكثير ليس ( غرورآ )
وإنما خشية أن أتعارك مع صغآر العقول
فقد إزدآد عددهم في الآونة الأخيره