شبكة همس الشوق - عرض مشاركة واحدة - رواية امانه لا تطلع حرارة انفاسك بحضن غيري

20 - 8 - 2014, 03:41 PM

هتان(بعد حافظ المكاان زين..)بحياا زود:انا بروح للمشغل..
ماجد حوطها بين خصرها وبهمس ذوبها:لا منتي رايحه مكان قبل مااخذ ألي ابيه..
هتان بتوتر:ايش قصدك؟؟
ماجد بخبث:انتي عارفه أيش أبي ملا داعي للف والدوران..
ووزع قبلاته في وجها..
هتان ابتعدت عنه وهي متوتره:لو تحلم..
ماجد:انتي ماتبين الملائكه تلعنك صح..
هتان انقهرت:لاا ان شاء الله..
ماجد باندفاع:يعني...سلمي لي نفسك..
هتان وجها صار اشارة مرور:نعممم..
ماجد بحب وحنان:هتوني انتي ليه كذا؟؟ سلمي لي نفسك وانا بحفظ نفسك..
ماجد فقع من الضحك من كلمه"سلمي لي نفسك وانا بحفظ نفسك"
قام يضحك بهستريا
هتان(وربي انه يجنن لجاء يضحك..احبك ياماجد..وربي احبك)كشرت بوجها:عن اذنك بروح..
ماجد ضمها من ورى وهمس لها:قولت لا والف لا..تبين تطلعين طلعي..لكن اعلمي اني انا مو راضي عنك..
هتاان عصبت:اوووف بس..
وراحت فوق..ولحقها والابتسامه لاتفارقه..
هتان جات بتقفل الباب بس هو مسكه:خيرر..
ماجد:الخير بوجهك..
هتان:ايشبك انتا؟؟
ماجد:قلت لك اناا ابي ابيك..
هتان:حلوووو..من احين اقول لك أنا ما ابيك..
ماجد عامل حاله انه زعلان:اشكرك..على الكلام الحلو..بس عرفي اني ان طلعت من الغرفة ذي اناا زعلان منك..وربي غاصب عليك..والملائكه تلعنك..
هتان بتعجب:نعمم!!
ماجد:لانك معطيني ألي ابيه..مع ان ذا من حقوقي..
التفت وجاء بيخطوا خطوة إلا
هتان باندفاع:لحظه..
ماجد بتمثيليه انه زعلان:خيرر..
هتان بتمتمه:يعني لازم..
ماجد بابتسامه خفيفة:أي..واحيين بعد..
هتان انقهرت..ودها تقول له لا بس لابد منه..هي ماتبي تلعنها الملائكه..
هتان بعدم اقتناع:ا...اوكي..ا..
ماجد التفت لها وشالها وهي اشهقت من الخوف..
ماجد بابتسامه:غصبن عنتس ترى..
هتان ابتسمت بلا شعور:احلف بس..
ماجد صار يدلدغها وهي ميته من الضحك..
هتان:بس..ههههههه..خلاا.ههههه ص..هههههههه..
ماجد(احبها وربي..حبيتها غصب مو رضى مني...كيف كنت مو معبرها طول هالاشهر..)وابتعد عنها وبجديه:اسمعي هتان إذا انتي مو راضيه اني المسك..و....
هتان قاطعته:اسمع انت..إذا انت تبي مقدر اردك ذي من حقوقك علي..
ماجد:يعني انتي تبين..
هتان انقلب وجها احمرررر:نعمم..
ماجد:ههههههه..فدديتك بس..
اقترب منها وباس شفتها ألي كان من زمان يبي يبوسها ضمها زود لحضنه..و.......................................... .................................................. ...................