الموضوع: الكبائر
عرض مشاركة واحدة
قديم 13 - 10 - 2014, 05:37 PM   #48



 عضويتي » 4383
 جيت فيذا » 12 - 10 - 2014
 آخر حضور » 21 - 2 - 2015 (07:50 AM)
 فترةالاقامة » 3729يوم
مواضيعي » 52
الردود » 486
عدد المشاركات » 538
نقاط التقييم » 157
 ابحث عن » مواضيعي ردودي
تلقيت إعجاب » 0
الاعجابات المرسلة » 0
 المستوى » $21 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتى الحبيبه
جنسي  »
العمر  » سنة
الحالة الاجتماعية  »
مشروبى المفضل  » مشروبى المفضل
الشوكولاته المفضله  » الشوكولاته المفضله
قناتك المفضلة  » قناتك المفضلة
ناديك المفضل  » ناديك المفضل
سيارتي المفضله  » سيارتي المفضله
 
الوصول السريع

عرض البوم صور كابتن محمد المصرى عرض مجموعات كابتن محمد المصرى عرض أوسمة كابتن محمد المصرى

عرض الملف الشخصي لـ كابتن محمد المصرى إرسال رسالة زائر لـ كابتن محمد المصرى جميع مواضيع كابتن محمد المصرى

اصدار الفوتوشوب : My Camera:

كابتن محمد المصرى غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الكبائر



؟الكبيرة الثانية والأربعون
التسمع على الناس وما يسرون
قال الله تعالى: " ولا تجسسوا " . قال ابن الجوزي رحمه الله: قرأ أبو زيد والحسن والضحاك وابن سيرين بالحاء. قال أبو عبيدة التجسس والتحسس واحد وهو البحث ومنه الجاسوس. وقال يحيى بن أبي كثير: التجسس بالجيم عن عورات الناس وبالحاء الاستماع لحديث القوم. قال المفسرون: التجسس: البحث عن عيب المسلمين وعوراتهم فالمعنى: لا يبحث أحدكم عن عيب أخيه ليطلع عليه إذا ستره الله وقيل لابن مسعود: هذا الوليد بن عقبة تقطر لحيته خمراً قال: إنا نهينا عن التجسس فإن يظهر لنا شيء نأخذ به.
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " من استمع إلى حديث قوم وهم له كارهون صب في أذنيه الآنك يوم القيامة " . أخرجه البخاري والآنك: الرصاص المذاب نعوذ بالله منه ونسأل الله التوفيق لما يحب ويرضى إنه جواد كريم.
موعظة
عباد الله إن المنايا قد دقت واقتربت فالنفوس رهينة قد جمعت وتعبت كأنكم بأكف الردى قد أخذت وسلبت رب شمس طالعة على القبر قد غربت يا فراخ الفنا فخاخ البلى قد نصبت عباد الله: كل المعاصي قد سطرت وكتبت والنفوس رهينة بما جنت واكتسبت لها ما كسبت وعليها ما اكتسبت. يا من يغتر بالأماني والآمال الكواذب ومبارز بالقبايح وما يدري من يحارب يا حاضر البدن غير أن القلب غائب أرضيت أن تفوتك الخيراًت والرغائب يا من عمره يفنى في ممره ويسري كالنجائب يا من شاب وما تاب هذا من العجائب يا عجباً كيف نام المطلوب وما غفل الطالب؟!




 توقيع : كابتن محمد المصرى



رد مع اقتباس