عرض مشاركة واحدة
قديم 19 - 10 - 2014, 06:17 PM   #323


الصورة الرمزية سجات التهاويل

 عضويتي » 5295
 جيت فيذا » 4 - 4 - 2013
 آخر حضور » 13 - 3 - 2020 (06:41 PM)
 فترةالاقامة » 4281يوم
مواضيعي » 6844
الردود » 33804
عدد المشاركات » 40,648
نقاط التقييم » 1241
 ابحث عن » مواضيعي ردودي
تلقيت إعجاب » 2
الاعجابات المرسلة » 61
 المستوى » $98 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتى الحبيبهSaudi Arabia
جنسي  »  Female
العمر  » سنة
الحالة الاجتماعية  » مرتبطه
مشروبى المفضل  » مشروبى المفضل sprite
الشوكولاته المفضله  » الشوكولاته المفضله baunty
قناتك المفضلة  » قناتك المفضلةfnoun
ناديك المفضل  » ناديك المفضلnaser
سيارتي المفضله  » سيارتي المفضلهBentley
 
الوصول السريع

عرض البوم صور سجات التهاويل عرض مجموعات سجات التهاويل عرض أوسمة سجات التهاويل

عرض الملف الشخصي لـ سجات التهاويل إرسال رسالة زائر لـ سجات التهاويل جميع مواضيع سجات التهاويل

اصدار الفوتوشوب : لا استخدمه My Camera: Sony

MMS ~
MMS ~

سجات التهاويل غير متواجد حالياً

افتراضي رد: رواية جروحي تنزف احزاني كامله



مارد فهد وطلع وتركهم في حيرتهم من تغيره المفاجأ....مر على ابوه وسلم عليه وطلع من الشركه وركب سيارته ومهو عارف وين يروح ماله خلق يروح البيت...مشى وهو يفكر في حياته اللي انقلبت راسا على عقب....حياته مع ريم اللي احبها من قبل ماتولد وهو يسمع عمه يقوله اذا كان في بطن ام خالد بنت بزوجها لك...كان عمره صغير اقل من سبع سنوات ...وانصدم لما شافها بصغر حجمها...وكبرت ريم وكبر حبها في قلبه...
كان يتطوع لمساعدتها ويدافع عنها...وافترقوا لما تغطت عنه ومع ذلك حبها كان ينمو داخل كل خليه في جسمه... كان يعيش حب كبير وحلم اكبر......ماحاول في يوم يعترف لها بحبه او يتصل فيها من ورى اهلها على انه كان يقدر بكل سهوله...ماحاول لان اخلاقه ماتسمح ولتأكده ان بنت عمه بتصده...لكن الظاهر انها ماصدت غيره...تذكر كلامهم البارح وانكارها لموضوع الصور وانه مالها ذنب...رغم ارتياحه الا انه ماصدق كلامها كان يتمنى يصدقها حتى يرتاح ويريحها بس الشك اللي تغلل داخل نفسه مستحيل يختفي بسهوله....
ناظر حوله كان يمشى بدون هدى وهو في السياره حتى وصل لحي بعيد تمام عن بيته.... وقف قدام مسجد بعد ماسمع المؤذن لصلاة العصر ودخل المسجد وبعد ماخلص صلاه اتجه لبيته...ماكانت ريم تهمه بس خاف اهله ينتبهون لغيبه عن البيت...دخل البيت وهو يوقف السياره شاف جدته اللي طالعه من بيت اهله ومتجه لبيته ...ابتسم غصب عنه لما شافها....
ام عبد الرحمن لما قربت منه:"اشفيك واقف وتناظرني...لا تحاول ماني براجعه..."
حبها فهد على راسها:"طيب الله يهديك عطينا تلفون...."
دزته ام عبد الرحمن وكملت طريقها...
لحقها فهد:"عموما الله يحيك كم جده عندنا...هي وحده والثانيه ماتت من زمان..."
وقفت ام عبد الرحمن:"الظاهر ودك اني انا اللي في القبر..."
فهد :" لا ياشيخه وش هالحكي...الله يطول لنا بعمرك....تفضلي طال عمرك...."
وفتح لها الباب ودخل معها وهو يتمنى تكون ريم فوق حتى ماتحس جدته بشي لو شافت شكلها لانه قبل مايطلع كانت تصيح......


 توقيع : سجات التهاويل



رد مع اقتباس