شبكة همس الشوق - عرض مشاركة واحدة

3 - 11 - 2014, 06:57 PM

امال: اااااااااااه ياميهاف احبة
ميهاف : ايش
منى : اموت فيه
ميهاف : حشى لله بع الكلام هذا رت اخاف على نفسي منكم ههههههههههه
امال : حبيبتي انا ماعني كلام على طول راح اسحبه من يوم يخل
ميهاف : تقاطعها تسحبينه ياعيب عليك رجال بكبرة ليش كرسي هو
منى : ياحليلك يا مهياف قها تجره ل هههههههههه
ميهاف: حمرت خوها من الفشلة ياي ماعا فيه حيى .
انا لو جلست معكم راح اوجع عمري بلى العر وجهزوا الغاء
بع الغاء راحت كل وحة لغرفتها . ميهاف لبست بجامتها ونامت على السرير وهي تحضن المخة تقلبت وما تري ليش حست بخوف و مشاعر مختلطة وهي تفكر ببيتهم الي في الشرقية الي نقلوا منها للرياض وماتري ليش يجي على بالها كل ما جلست بروحها تحس انه جزء منها تخاف انها تفكر فيه .
هي بع الحاث عرفت الي ار وهي في فرنسا من بنات عمها
سافرت بنفس اليوم الي اخذت السي ي حتى من غير ما تحضر زواج ابرار
مات مازن بجرعة زائة من المخرات و اطلاق النار تقي ض مجهول وفي التحقيق ذكر الشهو انه كان معه بنت.
فيل طلع متعاون مع الشرطة علشان يطيح بالعابه المافيا مع الضابط احم بحكم مركزة المالي و الاجتماعي

اما مازن اللي يير للاسف ول اخت فيل كان بع متعاون مع الشرطة بع مابلغ عن الناس الي يتعامل معهم
هو حيح حق بنات وسكر ومخرات بس انه وع فيل انه يتوب و يتعاون مع الشرطة علشان يمسك العابة الي تروج المخرات .
ميهاف : يا ويلي اكي فيل يحسب اني انا الي اطلقت النار على مازن حسبي الله ونعم الوكيل
نامت وهي تتامل ورته اللي بالجريه تحلم
انها تقول له انها ما اطلقت النار على مازن
و يمكن تساعة برسم ورة الرجل الي شافته
بس كيف وانا اختفيت اربع سنين
ياترى فاكرني يافيل او انا مجر شي عابر

وفي جهه ثانية ولت الطائرة الخاة للمليارير فيل ال . على ارض الرياض
المضيف : ياطويل العمر ولنا
فيل : قام من مكانه يعل لبسة للبلة السموكن البيضاء مشى ووراه مير اعماله فه و البي غار مشيته مميزة وطلته وهو نازل من رج الطائرة الخاة والكاميرا تورة من جميع الجراي
نزل وسلم على الجميع كان متواضع
بهيبه استقبلة مير المطار ركب سيارته الروزرايس الي واقفه تستناه وتوجه لقرة الكبير
فه : ياطويل العمر نتوجهة للقر الكبير او لاح من شققك
فيل: لا ابي اسلم على الوالة
فه: ابشر ياطويل العمر
خلت السيارة القر الكبير ومشت على الممر الرخامي المزين بالاضاءة الانلسية ومزروع من الاطراف والخضرة حول المكان
فتح الخام الباب ونزل فيل وخل عن امة كانت جالسة في الالة الفخمة في وسط القر مزينة