رادُ رفً ل عرفُ إل انزَفُ ,,

إِ رأيت كِتب أَحر أَل
فأعموا أ صحِب كا يكت منتِهِ
ويستخد ده كحبره
تخيلوه
يُغْ قَلم في قَلِ
ويُطِ كلتً مددُ الد
إِذ فهي وقِعٌ ل خيالٍ,,

سأبدأُ حكتِى :

في كونِ ليلٍ صَ بهِ أَوجُ اذِكْي
قُرِ أَجْرا اذكِره
َو اصدىَ في ِ مكنً
فأنتضَ اصمتُ
قل يتزقُ م يُمزِقُ الأَ امحوتُ فِي جفِهِ
فتعتصر اغُرب خِ أَنفسِه
فويلٌ لغرب
تتم قل طو تِل السني
يده م ذاكْ الأَلم
قئِلاً
تباً لكْ
مك اقلم
وبدأ نجتُ م احروفْ
حروفٌ نّْ يجْمعُ إِذا فقَ اشتا
وَي جُر
ويكْفكِفُ د
ويضئُ لي اقسي
الخَلى الطموح
فيضدُ ل اجِرا
حل حُزنٍ تلون بألون إِلاساءَةَ
دُ أَلحا شَوقََ للحُروفْ
وأَقب الحِب يُغني في شَجَ
فسحئِ احُزنِ
حرتُ
ونتُ اور
ك ن ص ور ادمو
تأَ
فأَطقَ خطِر يهي بي أَسورِ اليأَ
يًحا هد أَسو عُزلتِْ
يُنظِ حُل فِي كا اوحدَ
وَهوَ نِقُ زوي الأحز
إرتمىّ فوق إِنثِناءتِ الأَم
لكِنه ذلٌ عز
مهدودُ الإِراد
يسأَ السو اذي ينسى
راد
هل تُرى .. يسورً ..
للأَم سيده
فقا ل .. دو زِيده
سراباً حتويني
عذاباً يتويني
ي جِراحاً ترتدين
هل ن زِيده
هل ن زِيده
هل ن زِيده