|
رد: رواية ياغايتي لو كان لضلوعي لسان قالت تعال ارجوك محتاجه
قبل كم ساعه
بريطانيا
بعد ماجاب عزوز الاكل هي رفضت تاكل وهو ما اجبرها ابدا اكل وقام وهي ودت الاكل الباقي المطبخ
وكمل شغل على الاب والملفات الي بيده لمده 3 ساعات
وهي جالسه معه بالصاله ماتبي تدخل غرفته وكل شوي تخاف لمن تشوفه يقفل ملف وترتاح لمن يفتح الثاني
لمن قفل الاب بعد ساعه ثانيه وشال الاوراق وحطها على الطاوله الي بالصاله
وراح شرب مويه واخذ علبتين مويع وكيك عشان ماتتعذر بالجوع او الضمأ
وطلع المفتاح من جيبه وقفل المطبخ ودخل الغرفه ونزل المويه والكيك ولبس بجامه وطلع
عزوز : قدامي ع الغرفه
قلبها كان بيوقف دمعت عيونها بألم : والله اسفه مابسوي كذا مره ثانيه
صح رحمها وهو واثق مابتسوي شي بس حب يأدبا : قلت ادخلي قدامي وبلا حركات مسكنه
ماتحركت من مكانها ابدا : مابي خلاص بنام هنا
عزوز تقدم لها وسحبها بقوه ودخلها الغرفه وقفل الباب وهي باقي بيده وتحاول تبعده : هووش خلاص لاتخليني
اتصرف معاك تصرف ثاني
نوف خافت منه فقررت توقف دفاعها لان هجومه اقوى
عزوز لمن شاف ضعفها ترك يدها
وهي تحركت ع الدولاب طلعت بجامه بلون ترابي معطيها جاذبيه بقووه
دخلت الحمام ووقف ورا الباب ع طول وغيرت لبسها وطلعت
للأسف غرفته مافيه الا سرير واحد وكنبه صغيره مره
اخذت لحاف من الدولاب ومخده وانسدحت على الارض لان الاخ على السرير
فجأه حست انها طايره صرخت بقووه لان شافت من طيرها : ابعععععد
نزلها ع السرير ومنع حركتها : والله لو تنزلين من السرير ان بكره اربطك فيه
مارضى بنت عمي وزوجتي تنام على الارض
نوف نزلت دموعها بخوف وعرفت ان تهديده جدي وبقووه
لمن شافها استسلمت فك يدها وانسدح بجنبها ولحفها ولف عنها وهو يسمع انينها
الساعه 8 الصباح
قام من صوت المنبه ولقاها جالسه بالسرير وواضح انها مانامت
دخل الحمام واخذ شور وطلع لبس لبس العمل وهي دخلت اخذت شور كمان
وطلعت
عزوز : اجهزي عشان تروحين معي
عرفت ان اعتراضها مابيجيب نتيجه اخذت تنوره واسعه لونها بني وبلوزه وردي كم طويل والحجاب بني
لبستها بالحمام
وطلعت اخذت شنطتها وطلعة له
لاحظ الارهاق بوجها بس ماتكلم اخذ الاب والاوراق وفتح الباب وطلعو
وصلوا للشركه ودخلوا والانظار توجهت لهم خصوصا ان هاذي الشركه اكثرها عرب
دخلوا المكتب وهي ساكته ولا تكلمت
اشر لها على قاعه الاجتماعات تجلس فيها
وهي ماتكلمت راحت وجلست على اول كرسي شافته
وهو قفل باب المكتب وطلع يشوف شغله
بعد ساعتين من الشغل
رجع عزوز المكتب وفتحه ودخل وراح لقاعه الاجتماعات الي يفصل بينها وبين المكتب حقه باب سحب
دخلت
ورحححمها مره تمنى انه ماجابها
نوف من الخوف والسهر والارهاق نامت على الكرسي وراسها ع الطاوله
راح لها عزوز : نووف
بس ماقامت فشالها وراح لمكتبه وحطها على الكرسي الهزا
|